Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»حلّت اللجنة الأمنية، “فتح”: لتتفرج الفصائل على عين الحلوة وهو يُدمّر على رؤس ساكنيه!

    حلّت اللجنة الأمنية، “فتح”: لتتفرج الفصائل على عين الحلوة وهو يُدمّر على رؤس ساكنيه!

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 1 مارس 2017 الرئيسية

    أشارت معلومات الى ان الاشتباكات التي اندلعت في مخيم الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوب لبنان ليست عرَضية، ولا خلافات موضعية بين فصائل مسلحة، او خلافات على فرض سيطرة على هذا الحي او ذاك من المخيم!

    الاشتباكات التي سبقت زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الى لبنان، واستمرت اثناء الزيارة، جاءت لتصيب أكثر من هدف في آن، نظرا لخصوصية وضع المخيم.

    تشير المعلومات الى ان رئيس السلطة الفلسطينية وزعيم حركة فتح كبرى الفصائل الفلسطينية، رفع الغطاء عن اللجنة الامنية المشتركة المولجة تولي الامن في المخيم، بعد ان بلغت تكاليف هذه اللجنة اكثر من خمسمئة الف دولار شهرياً، تدفعها السلطة الفلسطينية من دون ان تستطيع هذه اللجنة تحقيق الامن المطلوب في المخيم الذي تحول “بؤرة” إيواء إرهابيين وفارين من وجه العدالة من الدول العربية المختلفة وخصوصا من السلطات اللبنانية.

    وتضيف ان اللجنة الامنية المشتركة كانت تعمل على التنسيق الكامل والمتواصل مع الاجهزة الامنية اللبنانية، حيث كانت اللجنة تعتقل مطلوبين للعدالة اللبنانية وتسلهم الى الاجهزة الامنية، او انها كانت تزود الاجهزة الامنية بالمعلومات اللازمة لالقاء القبض على المطلوبين.

    وتضيف ان هذا التعاون كان مثار انتقاد ابناء المخيم، الذين اتهموا اللجنة الامنية المشتركة ومن خلفها السلطة الفلسطينية وحركة فتح بالتآمر مع السلطات اللبنانية على حساب من لجأوا الى المخيم! وكانت ردود الفعل، في الغالب، اغتيالات تنفذ في حق مسؤولين من حركة فتح، كردّ على التعاون مع السلطات الامنية اللبنانية.

    وتشير المعلومات الى انه وفي ظل التشدد الذي تبديه الادارة الاميركية الجديدة في مكافحة الارهاب وخصوصا تنظيم “داعش” الارهابي، وبالتزامن مع رصد السلطات والاجهزة الامنية اللبنانية إتصالات بين الرقة ودرعا ومخيم عين الحلوة، بدأت الاجهزة الامنية بممارسة المزيد من الضغوط على اللجنة الامنية المشتركة لتسليم عدد من المطلوبين والمشتبه بارتباطهم بتنظيم “داعش الارهابي”.  وإزاء عجز اللجنة عن القيام بهذا الامر وتحمّل تبعاته منفردة، ومن ثم تعرّض حركة فتح ومسؤولي السلطة الفلسطينية لعمليات ثأر داخل المخيم وخارجه، اتخذت السلطة الفلسطينية قرارها بوقف تمويل اللجنة الامنية المشتركة، ما يعني عمليا حل هذه القوة التي أخلى عناصرها اماكنهم، ما تسبب بحالة فراغ امني عمل مسلحون على محاولة تعبئته فاندلعت شرارة الاشتباكات التي هي اليوم كالنار تحت الرماد.

    ونقلت معلومات عن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قوله، إن السلطة وقّعت بروتوكولات لمكافحة الارهاب مع اكثر من اربعة واربعين دولة وجهة امنية، ومن ضمنها الدولة اللبنانية!

    وهذا ما يضع السلطة في موقع الشراكة مع لبنان في مكافحة الارهاب، وهذا ايضا يحتم على باقي الفصائل الفلسطينية ان تتحمل مسؤولياتها لا ان تقف موقف المتفرج على السلطة.

    وفي سياق متصل تشير المعلومات الى ان القيادي الفلسطيني محمد دحلان الذي يسعى الى منافسة عباس داخل السلطة الفلسطينية أصبح يشكل مرجعية امنية موثوقة لدى العديد من الدول العربية ومن بينها مصر والمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة، لجهة معرفته بالحركات الاصولية والجهادية والمتطرفين وسبل القضاء عليهم، وهذا الامر بدوره كفيل بإحرج السلطة الفلسطينية.

    وتشير المعلومات الى ان حل أزمة مخيم عين الحلوة في ضوء ما سبق لن يكون في متناول حركة فتح منفردة، ولا بالتعاون مع السلطات اللبنانية لان في ذلك تكراراً لتجربة مخيم نهر البارد في شمال لبنان!

    بل ان السلطة الفلسطينية تسعى الى ان تنخرط جميع الفصائل الفلسطينية دون استثناء وبجدية في العمل على استعادة المخيم، وخصوصا الاحياء التي يسيطر عليها متطرفون، وتسليم المطلوبين للسلطات اللبنانية.

    وما لم يتم هذا الامر، “لتتفرج الفصائل على المخيم وهو يدمر على رؤوس ساكنيه”، بمباركة ودعم دوليين، بعد ان يتم “شيطنة” ساكنيه الابرياء وأخذهم بجريرة المطلوبين والارهابيين الذين يأوون اليه!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن وراء تفجير “عين الحلوة” ولماذا حركة فتح؟
    التالي كيف يتوزع الاسلاميون المتشددون في عيـن الحلوة؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz