Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“حزب الله” أصبح أكثر إصراراً على فرض سيطرته بعد الحرب

    “حزب الله” أصبح أكثر إصراراً على فرض سيطرته بعد الحرب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 فبراير 2007 غير مصنف

    حذر مدير الاستخبارات العسكرية الأميركية مايكل مابيلس من أن “حزب الله” يعمل على فرض سيطرته السياسية في لبنان خصوصا بعد حرب الصيف الماضي مع اسرائيل، مشيرا الى ان التظاهرات والاعتصامات التي ينظمها الحزب تأتي في هذا السياق، ومتوقعا أن يستمر تدخل سوريا في لبنان بهدف التأثير على سياسة الحكومة اللبنانية وتحقيق الامم المتحدة في اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري. واتفق مع زميله مدير الاستخبارات الوطنية جون ماكونيل على أن إيران وسوريا تواصلان دعم حزب الله وتسليحه بما يتلاءم مع مصالحهما في المنطقة.

    جاء كلامهما خلال جلسة استماع للجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الاميركي أمس تناولت التهديدات الحالية والمستقبلية المحتملة على الأمن القومي الأميركي، تحدث فيها الى جانب ماكونيل ومابيلس، رئيس مجلس الاستخبارت الوطني توماس فينغر، وركزت الجلسة بشكل خاص على التهديدات المحتملة من قبل إيران وسوريا و”حزب الله” وكوريا الشمالية.

    مابيلس

    وتناول مابيلس خصوصا دور “حزب الله”، وقال “خلال النزاع مع اسرائيل، اصبح حزب الله اللاعب الاول من خارج الدولة الذي يطلق صاروخا مضادا للسفن. في هجمات عديدة غير ناجحة، اطلق حزب الله ايضا طائرات من دون طيار، ممكن ان تكون ايران زودته بها، وعلى الاقل كانت احداها مسلحة بمتفجرات”.

    واعتبر انه على الرغم من ان “الجيش الإسرائيلي الحق الضرر ببعض من ترسانة حزب الله والعديد من مبانيه الا ان ذلك لم يمس بقيادة حزب الله الذي استعاد على الارجح مخزونه من الاسلحة بمساعدة ايران وسوريا. واضطر لبنان ان ينشر القوات المسلحة اللبنانية في الجنوب لكن الجيش اللبناني لم يتحرك لنزع سلاح حزب الله. بالاضافة الى ذلك، لقد أبلغت الحكومة اللبنانية الآن بأنها مسؤولة عما يحصل على الاراضي اللبنانية وفقا لقرار مجلس الامن رقم 1701”.

    اضاف “زعم قادة حزب الله النصر واصبحوا اكثر اصرارا على مطالبهم السياسية كما بينت تظاهرات المعارضة في بيروت. يركز حزب الله حاليا على تأكيد سيطرته السياسية في لبنان. وايران وسوريا لا تزالان ملتزمتين بقاء حزب الله. صرح مسؤولو دفاع اسرائيليون علنا بان النزاع يمكن ان يتجدد خلال صيف العام 2007 بسبب الوضع غير المستقر”.

    واشار الى ان “ايران تواصل ايضا دعم حزب الله بهدف التصدي للجهود الاسرائيلية والاميركية في المنطقة، لاسيما بعد النجاح الملحوظ لحزب الله ضد اسرائيل خلال المواجهات في تموز 2006. وتستمر سوريا في دعم حزب الله ومساعدته على التسلح لحماية المصالح السورية في لبنان وبسط النفوذ ضد اسرائيل التي لا تزال في نظرها اكبر تهديد لها”، متوقعا “ان يستمر تدخل سوريا في لبنان بهدف التأثير على السياسات اللبنانية حيال حزب الله واسرائيل وتحقيق الامم المتحدة في اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري”.

    وقال ان “القيادة السورية تحاول ان تزن خلطة معقدة من الاهداف في العراق. وتضمن هذه (الاهداف) منع الاميركيين من النجاح في العراق وتشجيع انسحابنا المحتمل بينما تقوم في الوقت نفسه بتحسين العلاقات بحكومة بغداد ودعم عراق موحد وتجنب انفجار حرب اهلية عراقية.. لا تزال سوريا المدخل الرئيسي للمتمردين الى العراق بسبب الفساد وشبكات التهريب والعلاقات القبلية عبر الحدود”.

    وعن مسألة تسلح سوريا، قال “تستمر سوريا باجراء تحسينات بسيطة على قواتها التقليدية. لم تقم باي عملية مهمة لاكتساب الاسلحة في العام 2006، مستمرة في التوجه الذي بدأ في منتصف التسعينيات. عوضا عن ذلك، ركز الجيش السوري انفاقه الدفاعي المحدود على اسلحة رخيصة وعالية الفعالية مثل الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات وصواريخ ارض ـ جو التكتيكية المتطورة مثل: اس اي 24، وتحسين مستوى المنصات الموجودة. تملك سوريا ايضا برنامجا ناشطا للاسلحة الكيميائية”.

    وبشأن وضع النظام السوري، قال “نقدر بأن النظام مستقر بشكل عام مع غياب معارضة منظمة ومتماسكة مدعومة من قبل مجموع المؤيدين المحليين. النظام يعتبر التطرف الاسلامي أكبر تهديد داخلي له.

    وفي اشارة الى الدعم الذي يتلقاه “حزب الله” من خارج اطار ايران وسوريا، قال “يشتبه بأن بعض الداعمين لحزب الله اللبناني في أميركا الجنوبية، يرسلون جزءا من ارباحهم من تجارة المخدرات الى المجموعة في لبنان”.

    ماكونيل

    بشأن التهديد الإيراني، قال ماكونيل “نقدر بأن ايران تنظر الى قدرتها على القيام عمليات ارهابية في الخارج كعنصر اساسي من استراتيجية الأمن القومي لديها، تعتبر ان هذه القدرة تساعد على حماية النظام من خلال ردع الهجمات الأميركية او الإسرائيلية، وتشغل اسرائيل وتضعفها، وتعزز تأثير ايران الاقليمي من خلال الترهيب وتساعد على اخراج الاميركيين من المنطقة.. وفي مركز استراتيجية ايران للارهاب حزب الله اللبناني الذي يعتمد على طهران في جزء مهم من ميزانيتها السنوية ومعداتها العسكرية والتدريبات المتخصصة. وحزب الله يقوم بالتركيز على جدول اعماله في لبنان وعلى دعم الارهابيين الفلسطينيين المعادين لاسرائيل، ولكن كما اشرت في وقت سابق، وضع في الماضي خططا طارئة للقيام بهجمات ضد المصالح الاميركية عند وقوع حادث يشعر فيه بأنه مهدد، هو أو ايران، في بقائه”.

    وعن دور ايران في الشرق الاوسط، رأى ان “تأثير ايران يتصاعد بما يتجاوز مجرد التهديد الناتج عن برنامجها النووي”، معتبرا ان “سقوط طالبان وصدام وازدياد ايرادات النفط والانتصار الانتخابي لحماس والنجاح الاخير الملحوظ لحزب الله في القتال ضد اسرائيل، كلها تبسط ظل ايران في المنطقة. حلفاؤنا العرب يخشون تأثير ايران المتزايد وهم قلقون بشأن التوتر المتفاقم بين المسلمين الشيعة والسنة، ويواجهون انتقادات محلية متزايدة بسبب الحفاظ على شراكتهم الاستراتيجية مع واشنطن منذ عقود”.

    وعن سياسة سوريا الاقليمية، قال “لقد عززت سوريا صلاتها بإيران واصبحت لديها ثقة اكبر بالنسبة لسياساتها الاقليمية، ويعود ذلك في جزء كبير الى ما تراه بأنه دفاع عن دعمها لحزب الله وحماس واحساسها بنجاحها في تخطي المحاولات الدولية لعزل النظام. لقد فشلت دمشق في اتخاذ اجراءات لمنع تدفق المسلحين الى العراق بشكل ثابت وتستمر في التدخل في لبنان. يبقى لبنان في وضع سياسي خطير فيما تحاول دمشق وحزب الله وحلفاء آخرون لسوريا اسقاط حكومة رئيس الوزراء السنيورة”.

    (“المستقبل”)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتصاعد الانتقادات الداخلية لسياسات أحمدي نجاد الخارجية
    التالي الفيغارو”: العمليات الإرهابية ضد الأجانب تتم بفضل معلومات يوفّرها “المطوّعة” للجهاديين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.