Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جيش الأسد خسر نصف عناصره والموالون يتهربون من “التجنيد”

    جيش الأسد خسر نصف عناصره والموالون يتهربون من “التجنيد”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 أبريل 2015 غير مصنف

    وكالة الصحافة الفرنسية-
    يتهرب العديد من الشبان السوريين القاطنين في المناطق الخاضعة لسيطرة النظام من التجنيد الاجباري مستخدمين شتى الوسائل الممكنة للحؤول دون التحاقهم بالخدمة العسكرية، منها الخروج في تظاهرات احتجاجية، على الرغم من ان معظمهم موال للجيش.

    ومنيت قوات النظام بعد اربعة اعوام من الحرب ضد مقاتلي المعارضة بخسائر كبيرة. وبحسب المرصد السوري لحقوق الانسان، قتل اكثر من ثمانين الف عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، بينهم 47 الف عسكري، في النزاع الذي ادى الى مقتل اكثر من 220 الف شخص.

    ويقول جورج وهو طالب مسيحي من دمشق “اؤيد النظام لكنني فار من التجنيد لان الخدمة العسكرية في سوريا تعني الموت”.

    ويضيف “قلة من الشبان يقبلون على التجنيد لان من هم في عمرنا لا يريدون الموت”.

    ويعمد النظام بشكل خاص الى تجنيد الشبان الدروز والمسيحيين والعلويين والاسماعيليين انطلاقا من كون المناطق التي خرجت عن سيطرته منذ بدء النزاع بمعظمها ذات غالبية سنية.

    وتشعر هذه المكونات اليوم بأنها تدفع ثمنا باهضا لدعم بقاء الرئيس السوري بشار الاسد في السلطة.

    وتقول سما نصار الناشطة الحقوقية في محافظة اللاذقية (شمال غرب) معقل الاقلية العلوية التي ينتمي اليها الاسد لفرانس برس “حتى لو كان الناس في المناطق الموالية يؤيدون النظام والجيش لكن اقلية منهم تريد الالتحاق بخدمة العلم”.

    ويرى مدير مركز الابحاث للشرق الاوسط في جامعة اوكلاهوما الاميركية جوشوا لانديس انه في موازاة “حرب الاستنزاف” التي تغرق فيها سوريا “لا بد للنظام من ان يلجأ الى ممارسة المزيد من الاكراه” لسد النقص في صفوف الجيش.

    ويقول “يؤكد مقاتلو المعارضة قدرتهم على الصمود اكثر من العلويين. وهم على الارجح سينجحون اذا طالت الحرب بما فيه الكفاية”.

    ويشكل السنة نحو ثمانين في المئة من سكان سوريا فيما لا يتجاوز العلويون نسبة العشرة في المئة.

    ويشير الباحث المتخصص في الشؤون العسكرية لدى مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ارام نرغيزيان لفرانس برس الى ان الجيش السوري خسر نصف عناصره خلال اربعة اعوام بعدما كان عديده 300 الف جندي قبل بدء النزاع.

    وتدوم فترة الخدمة العسكرية عامين من حيث المبدأ لكن يمكن ان تطول لمدة اكثر اذا تطلب الوضع ذلك.

    وتضاعف قوات الامن جهودها للقبض على الفارين من التجنيد. ويقول المقاتل في بلدة جبلة (جنوب اللاذقية) عمر الجبلاوي “اقامت قوات الامن حواجز على مداخل المدن وهي تخضع الباصات لتفتيش دقيق بحثا عن الشبان. كما يتواجد عناصر منها على ابواب الجامعات يدققون في هويات الطلاب والاساتذة”.

    ويضيف “تداهم قوات الامن الاحياء وتقبض على كل من تجاوز عمره 18 عاما، حتى من تركوا الجيش منذ عشرة اعوام”.

    ويعيش “جميع السوريين من دون استثناء حالة تململ” وفق نصار التي تسأل “بعد اربع سنوات من الحرب البشعة من لا يتذمر؟”.

    وفي حين توضح نصار ان البعض لا يجد امامه الا خيار دفع الرشاوى الباهضة للمسؤولين بهدف تاجيل موعد الخدمة العسكرية، يقول الجبلاوي ان كثيرين وبينهم شبان سنة يفضلون الالتحاق بقوات الدفاع الوطني المحلية والموالية للنظام لتجنب ارسالهم الى محافظات بعيدة.

    في اللاذقية، يتقاسم الشبان الحراسة حول منازلهم للحؤول دون اعتقالهم من قوات الامن. اما في دمشق، فيلتحق الشبان وفق جورج “بالجامعات لكسب الوقت. وفي حال رسوبهم ليس امامهم الا الاختباء والحد من تنقلاتهم في المدينة وتجنب الحواجز”.

    وبما انه لا يمكن توقيف كل واحد منهم، يقول جورج ان “قوات الامن تتنظر اقدام احدهم على السفر او الزواج او الحصول على وثيقة رسمية لالقاء القبض عليه”.

    وشهدت محافظة السويداء (جنوب) ذات الغالبية الدرزية في 11 نيسان/ابريل الحالي احدث مظاهر الاحتجاج على الخدمة العسكرية.

    وبعد خلاف مع جاره في مدينة صلخد، وجد عبدالله ابو منصور نفسه محتجزا في مركز لقوات الامن المحلية التي اكتشفت تهربه من الخدمة العسكرية.

    ويقول احد سكان المدينة لفرانس برس “اقدمت عائلة ابو منصور واقاربه على كسر زجاج ثلاث سيارات وتدمير الاشارات ما دفع قوات الامن بعد ردود الفعل هذه الى اطلاق سراحه”.

    وليست هذه حادثة الاحتجاج الوحيدة في محافظة السويداء، اذ احتجز اهالي مدينة شهبا في كانون الاول/ديسمبر الماضي رهينة واقتحموا مكتب امن الدولة للمطالبة بالافراج عن احد اقاربهم.

    وهاجم عشرات الشبان من قرية جنينة في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر دورية تابعة للمخابرات العسكرية بعد اعتقالها شابا مطلوبا للخدمة العسكرية يبلغ 37 عاما.

    كما منع رجال دين دروز جنودا من اعتقال شاب مطلوب للخدمة العسكرية في قرية المزرعة الصيف الماضي.

    ويقول المصدر المحلي ذاته “لا تجرؤ الحكومة على الرد بقسوة خشية من تغيير الدروز لموقفهم (الحيادي) والانضمام الى صفوف المعارضة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخلاف مصري – تركي يعرقل عملية عسكرية برية في سوريا
    التالي ماس ايجيبت للمقاولات العامة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.