Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط وبرغلينغ: جاسوس روسي في ضيافة زعيم المختارة

    جنبلاط وبرغلينغ: جاسوس روسي في ضيافة زعيم المختارة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 فبراير 2015 غير مصنف

    أوردت صحيفة نيويورك تايمز في 30 كانون الثاني الماضي مقالاً أشارت فيه إلى وفاة الجاسوس الروسي ستيغ برغلينغ عن 77 عاماً بعد صراع مع مرض الباركنسون.

    قد يبدو الخبر عادياً لكنه من دون شك أثار فضول الكثير من اللبنانيين بعدما كشف رئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط، انه استضاف هذا الجاسوس الشهير لمدة أربع سنوات في المختارة بناء على طلب من مدير الاستخبارات العسكرية السوفياتية آنذاك الجنرال فلاديمير اسماعيلوف.

    *

    من هو ستيغ برغلينغ؟

    كان أحد موظفي جهاز الأمن السويدي وعمل في قسم المراقبة والرصد. وكان برغلينغ ضابطاً في الاحتياط وعمل لفترة قصيرة في وزارة الدفاع السويدية حيث تمكّن من سرقة بعض الملفات السرية المتعلقّة بالمنشآت العسكرية السويدية. وباع هذه الملفات إلى جهاز الاستخبارات العسكرية التابع للاتحاد السوفياتي آنذاك، خلال وجوده في مهمة تابعة للأمم المتحدة في لبنان في العام 1973. وبعد عودته إلى السويد، تابع مهمته في التجسس لصالح الاتحاد السوفياتي وسلّم معلومات حساسة جداً تتعلق بتركيبة جهاز الأمن السويدي وعمله.

    وسرعان ما بدأت الشكوك تسري داخل أروقة جهاز الأمن السويدي حول وجود عمليات تسريب معلومات هامة، وتوجهت أصابع الشكوك كلها صوب برغلينغ دون أن تكون هناك أدلة كافية لتوريطه. غير أن الأخير قدّم مجدّدتاً طلباً للخدمة في الأمم المتحدة هرباً من الملاحقة، غير أنه تم اعتقاله في تل أبيب في 20 آذار 1979 بتهمة التجسس لصالح الاتحاد السوفياتي.

    وفي 9 كانون الأول 1979، أدين في السويد بلتجسس لصالح دولة أجنبية وحكم عليه بالسجن المؤبد بتهمة الخيانة العظمى.

    وخلال فترة محكوميته في السجن، غيّر برغلينغ اسمه إلى “ستيغ سيفانت يوجين ساندبرغ”. وفي 6 تشرين الأول 1987، واثناء وجوده في زيارة عائلية في المعهد الاصلاحي في نوركوبينغ في السويد برفقة زوجته أليزابيت، تمكّن من الفرار. وقد انتقل برغلينغ وزوجته من مدينة رينكيبي حيث كانت تقيم، عبر ألاند إلى أن وصلا إلى هلسنكي في فنلندا حيث بادر إلى الاتصال بسفارة الاتحاد السوفياتي وتمكن بمساعدتها من الفرار إلى الاتحاد السوفياتي.

    واقام برغلينغ في موسكو لفترة متخذاً اسم إيفار شتراوس قبل أن ينتقل مع زوجته مجدّداً إلى بلغاريا. غير أنه في العام 1990، في مرحلة انهيار الاتحاد السوفياتي، انتقل برغلينغ وزوجته إلى لبنان حيث اقاما بضيافة رئيس الحزب “التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط، حليف السوفيات.

    وفي آب 1994، غادر الزوجان لبنان طوعاً إلى السويد حيث أمضى برغلينغ ثلاث سنوات في السجن حتى إطلاق سراحه في تموز 1997.

    وفي صيف العام 2006، انضم برغلينغ إلى حزب اليسار السويدي، لكنه استقال منه في أيلول من العام نفسه.
    وتوفي برغلينغ بعد صراع مع داء الباركنسون في كانون الثاني 2015.

    وفي ما يلي ما كتبه رئيس “الحزب الاشتراكي” النائب وليد جنبلاط تعليقاً على خبر الصحيفة الأميركية:

    *

    جنبلاط وبرغلينغ: جاسوس روسي في ضيافة زعيم المختارة

    “سيكتب أحدهم سيرة حياتي ذات يوم.

    قد أكون موجوداً حينها لأزوّده بالمعلومات أو يمكن أن أكون قد تقمّصت في الصين بحسب العقيدة الدرزية، وفي هذه الحالة، لا أدري إذا كان من سيكتب السيرة ضليعاً بلغة الماندرين.

    لكن لنعد إلى موضوع الجاسوس المدعو ستيغ برغلينغ الذي تورّطت، للأسف، في إخفائه لأربع سنوات في المختارة في لبنان بين عامَي 1990 و1994.

    كيف حصل ذلك؟

    عام 1990، قدِم نائب مدير الاستخبارات العسكرية السوفياتية، الجنرال فلاديمير اسماعيلوف، إلى المختارة في زيارة ودّية. كان فارع القامة، شعره أحمر، شارباه كبيرين، وكان برفقته مسؤول آخر، على الأرجح أنه أحد معاونيه، وصديقٌ مشترك.

    مع السوفيات والروس، يبدأ الكلام الجدّي بعد تناول خمس أو ست جرعات من الفودكا، ورفع الأنخاب مرات عدة في صحة الصداقة اللبنانية – السوفياتية، والكفاح المشترك بين الحزب التقدّمي الاشتراكي والحزب الشيوعي السوفياتي.

    ثم قال لي الجنرال اسماعيلوف: رفيق وليد، أنت صديق كبير للاتحاد السوفياتي، ولن ننسى أبداً موقفك الداعم للشعب السوفياتي و”نضالنا المشترك ضد الإمبريالية”.

    أعتقد أن بعضكم يعرفون هذه المصطلحات.

    كي أختصر سرد الأحداث، سألني الجنرال اسماعيلوف إذا كان بإمكاني أن أقوم بإيواء أحدهم في المختارة. كيف كان لي أن أرفض؟ قدّم لي السوفيات مئات المنح الدراسية، ودرّبوا الآلاف من عناصر ميليشيا الحزب التقدمي الاشتراكي في قواعدهم، وزوّدونا مجاناً بأسلحة وذخائر تصل قيمتها إلى 500 مليون دولار بين عام 1979 وأواخر الثمانينات.

    وافقت من دون تردّد، وأكملنا تناول طعام الغداء الذي امتدّ لوقت طويل. أتساءل كم زجاجة فودكا استهلكنا في تلك الجلسة، بالطبع في سبيل القضية المشتركة، محاربة “الإمبريالية” ومن أجل ترسيخ دعائم “الاشتراكية”.

    بعد أسبوعَين، جاء رجل في أواخر العقد الخامس من عمره مع زوجته، وقد جهّزنا لهما الطابق العلوي في منزل نعمة طعمة، النائب الحالي في البرلمان والصديق الكبير لآل جنبلاط، كي يقيما فيه.

    كان آل طعمة ولا يزالون معروفين بكرم الضيافة.

    لكن من كان ذلك الرجل وزوجته؟ ليس سوى ستيغ برغلينغ وزوجته إليزابيث ساندبرغ.

    وقد مكث أربع سنوات في ضيافتنا يشاركنا طعام الغداء والعشاء وفي مناسبات مختلفة.

    يمكنني أن أسترسل في رواية هذه القصة لكن قد تطول كثيراً، لذلك سأكتفي بتعليقَين في الختام.

    أولاً، بدا لي الأمر غريباً إلى حد كبير أن يطلب مني السوفيات أن أخبّئ أحد جواسيسهم الكثر، ولاحقاً تأكّدت شكوكي بأن الأمبراطورية السوفياتية ليست على ما يرام، فقد انهارت بعد عامٍ واحد.

    ثانياً، هرب السيد “آبي (Abbé)”، بحسب التسمية التي أطلقناها على ستيغ برغلينغ، من لبنان عام 1994 عائداً إلى السويد، وذلك خلال وجودي في موسكو في عهد (الرئيس الراحل بوريس) يلتسين، وقد سُجِن من جديد، وبالطبع كشف للصحافة السويدية عن المكان الذي كان يختبئ فيه.

    أما أنا فقد واجهت حرجاً شديداً مع أصدقائي السويديين من الحزب الديموقراطي الاشتراكي الذين كانت تربطني بهم صلات وثيقة، وبفضل هذه العلاقات، سنحت لي الفرصة أكثر من مرة للقاء شخصية عظيمة وأحد كبار القادة في القرن العشرين، الراحل أولوف بالم.

    لقد ألحق هذا الجاسوس الكثير من الضرر بالسويد وبي. أعتذر للشعب السويدي ولأصدقائي الديمواقرطيين الاشتراكيين.

    فأنا لم أستطع أن أرفض طلب الجنرال فلاديمير اسماعيلوف”.

    نقلاً عن “الأنباء” اللبنانية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجامعة اللبنانية وتعييناتها: حين يصير الاستاذ تابعاً
    التالي نداء: كيف تركتَ موارنتكَ يذهبون بنا وبكَ هذه المذاهب؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.