Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»جنبلاط: لا بد أن تبقى الجهود مركزة على انتخاب رئيس جديد

    جنبلاط: لا بد أن تبقى الجهود مركزة على انتخاب رئيس جديد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 نوفمبر 2007 غير مصنف

    كي لا نقع في الفراغ لفترة طويلة نتيجة المزاجية والدون كيشوتية

    وطنية- 26/11/2007 (سياسة) أدلى رئيس “اللقاء الديموقراطي” النائب وليد جنبلاط بموقفه الأسبوعي لجريدة “الأنباء” الصادرة عن الحزب التقدمي الاشتراكي ينشر غدا، مما جاء فيه:

    “لقد استطاعت قوى 14 آذار بتضامنها وتماسكها وبإصرارها على ثوابتها الوطنية سلميا وديموقراطيا أن تحقق إنجازا آخر هو خروج آخر رموز عهد الوصاية إميل لحود من قصر بعبدا، وبذلك تكون قد طويت صفحة أزمة الحكم التي لم تتوصل مقررات الحوار إلى علاج بشأنها.

    ولا بد الآن أن تبقى الجهود مركزة على انتخاب رئيس جديد للجمهورية كي لا نقع في الفراغ لفترة طويلة نتيجة مزاجية بعض الأشخاص الذين يقودون مغامرات دون كيشوتية لم تصل حتى إلى مستوى البونابراتية، بل هي أشبه بالإنقلابات العسكرية في دول اميركا اللاتينية السابقة والعسكريتاريا العربية. ونحن نتطلع إلى رئيس توافقي معتدل يستطيع الجمع بين المواقف الخلافية ويعطي اللبنانيين أملا بوطنهم ويعيد الاعتبار الى الدستور والمؤسسات. إن هذا الرئيس المعتدل والموزون هو ضمان للتعددية وللنظام الديموقراطي الذي يحمي المعارضة كما يحمي الموالاة. وتبقى الأمور الخلافية قابلة للنقاش في مرحلة لاحقة.

    وهنا أدعو جميع القوى السياسية للعودة إلى توسيع الهامش المحلي في الاستحقاق الرئاسي وتعزيزه، بحيث نلبنن هذا الاستحقاق ونختار كلبنانيين من يستطيع إدخال البلاد في مرحلة جديدة من الاستقرار والحوار الداخلي كسبيل وحيد لحل المسائل الخلافية. كما أدعو جميع الأطراف الى إدراك أهمية التوصل إلى تسوية في الموضوع الرئاسي وفق القواعد والثوابت الوطنية لما لذلك من آثار على الوضع الداخلي.

    أما بالنسبة الى باقي مقررات الحوار الاجماعية، فالمحكمة الدولية صارت بعهدة القضاء الدولي وهي أتت بنتيجة مسار نضالي طويل لم ترهبه الاغتيالات السياسية وتحقق أيضا سلميا بفعل إصرار قوى 14 آذار على كشف الحقيقة. كما أن الجهود المحلية والعربية قد أثمرت في محطات عديدة لتفادي الفتنة لا سيما في 23 و25 كانون الثاني الفائت، وصمدت القوى الديموقراطية رغم الضربات القاسية والقتل.

    من نقاط الاجماع الأخرى في الحوار كانت مسألة العلاقات الديبلوماسية بين لبنان وسوريا التي لا بد أن تأتي في يوم من الأيام، وهي نالت إجماع كل أطراف الحوار آنذاك. وكذلك قضية شبعا وأهمية وضعها تحت عهدة الأمم المتحدة والعودة إلى الترسيم والتحديد. لكن هذا النظام السوري يرفض الكيان اللبناني من الأساس ولا يعترف به، لا بل هو زج بالسجون بعض المثقفين من موقعي إعلان دمشق الذي يعترف بلبنان ويطالب بعلاقات طبيعية معه. لقد خرج هؤلاء المثقفون من العقدة التاريخية بعدم الاعتراف بكيان لبنان المستقل.

    في موضوع السلاح الفلسطيني، رأينا كيف أن التغاضي عن السلاح خارج المخيمات أدى إلى معركة نهر البارد التي حقق فيها الجيش اللبناني إنتصارات وبطولات وتفادى إلى أقصى حد ضرب المدنيين. لذلك، لا بد من عدم التغاضي بأي شكل من الأشكال عن مجموعات تدعي الالتصاق بالقضية الفلسطينية وهي لا علاقة لها بها لا من قريب أو من بعيد. ومن الضروري والملح الالتفات إلى الحقوق المدنية الفلسطينية وتحسين الأوضاع الاجتماعية والمعيشية داخل المخيمات لأنها مخالفة لأبسط قواعد حقوق الانسان.

    أما بالنسبة الى المواضيع الخلافية وعلى رأسها قضية السلاح، فنحن على موقفنا أن القرارت الدولية لا تنفذ بالقوة بل بالحوار ووفقا للمعطيات المحلية، على أن تبقى القاعدة الأساسية أن للدولة وحدها حق اتخاذ قرار الحرب والسلم. وهنا، أتوجه إلى حزب الله وجمهوره لأن يدرك، بصرف النظر عن إرتباطاته الفقهية، أهمية حماية التعددية والتنوع في النظام اللبناني لأن هذا الكيان سمح للمقاومة بان تنشأ وحماها خلافا لأنظمة القمع والاستبداد حيث لم تكن هناك مقاومات شعبية. وهنا لا بد من الاشارة الى التصريح الأخير لنائب وزير الخارجية الايراني وهو مسيء لجميع اللبنانيين ومسيء تحديدا للمقاومة، ونحن ننتظر منهم موقفا أو تعليقا على ذلك”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلحّود زار سوريا سرّاً وأبلغ الأسد قرار عدم تشكيل حكومة ثانية
    التالي حجب موقع “فايس “بوك”: حملة شتائم ضد الرئيس وزوجته

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.