من هو محمد إبراهيم الشعّار؟ إقرأ المقال الخاص بسيرته الذي نشره “الشفاف” لدى تعيينه وزيراً للداخلية: وزير داخلية سوريا الجديد: مآثره اغتيال خليل عكّاوي و”مجزرة باب التبّانة” في 1986
*
احد الاطباء المعالجين للشعار: مصاب بحروق وشظايا ولن يحتاج الى اجراء عملية جراحية
وطنية – اكد احد الاطباء المعالجين لوزير الداخلية السوري محمد الشعار في مستشفى الجامعة الاميركية في اتصال مع “الوكالة الوطنية للاعلام”، “ان وضعه مستقر وهو مصاب بحروق وشظايا ولن يحتاج الى اجراء عملية جراحية بل هو يحتاج الى المراقبة والعلاج”.
بيروت (رويترز) – قالت مصادر أمنية إن وزير الداخلية السوري محمد ابراهيم الشعار وصل الى لبنان يوم الأربعاء للعلاج بعد أسبوع من هجوم استهدف وزارته بوسط دمشق.
ولم تقدم المصادر تفاصيل عن حالته لكنها قالت انها ليست خطيرة. وكان بعض مقاتلي المعارضة قالوا يوم الثلاثاء إن الشعار أُصيب اصابات خطيرة يوم الأربعاء الماضي عندما انفجرت سيارة ملغومة وعبوتان ناسفتان عند الباب الرئيسي لوزارة الداخلية مما أسفر عن مقتل أحد أعضاء البرلمان.
وأكد أحد قادة المعارضة السورية النبأ وقال انه لا يبدو ان الشعار في حالة حرجة.
واضاف متحدثا من داخل سوريا “هو مصاب في كتفه وبطنه. ونقله الى بيروت يعني انه ليس في حالة حرجة وإنما أن عنده مشكلة صحية تحتاج الى وقت ورعاية أفضل هذا كل ما في الأمر.”
وقال الاعلام الرسمي السوري وقت وقوع التفجيرات ان خمسة اشخاص قتلوا من بينهم أحد أعضاء البرلمان لكن الشعار لم يصب بأذى.
وكانت هذه ثاني مرة يستهدف فيها الشعار على ما يبدو في هجوم لمقاتلي المعارضة. وكان قد جرح في تفجير وقع في 18 يوليو تموز وقتل فيه أربعة من كبار مسؤولي الرئيس بشار الأسد الأمنيين من بينهم صهره آصف شوكت.
“جزّار طرابلس” وصيدنايا: وزير داخلية سوريا يتعالج في لبنانJunblat said: We sit on the River Bank, and watch their Dead Bodies passing BY. Even after a long while. this Son of the….. Murderers, should be handed to the International Criminal Court as soon as he is fit to stand a Trial for Genocide and Criminals of War. If the Lebanese Government does not hand Him. Then the Families of the Victims should HOLD this Government Accountable for the Crimes this Murderer committed in Syria against the Civilians. Lebanon is the Haven for the Criminals against Humanity. What a Picture to… قراءة المزيد ..