Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“تيران” و”صنافر”: يمرّ بهما الجسر الذي سيربط مصر بالسعودية؟

    “تيران” و”صنافر”: يمرّ بهما الجسر الذي سيربط مصر بالسعودية؟

    0
    بواسطة الشفّاف on 12 أبريل 2016 الرئيسية

    بشكل من الأشكال، فإن بناء جسر يربط مصر بالسعودية برّاً، سيفتح الباب لتكامل إقتصادي، وسياسي، وعسكري، وحتى اجتماعي..! وطالما أن “الإخوان المسلمين” كانوا، على لسان مرشدهم، قد رفعوا شعار “طز في مصر”، فليس مفهوماً أن يهبّوا الآن للدفاع عن “مصرية الجزيرتين” اللتين اعترفت مصر رسمياً بأنهما سعوديتان في العام 2010، في عهد الرئيس مبارك من غير أن يعترض أحد، في حينه، على القرار!

     

     

    جزيرة" "تيران"، وتبدو منها جزيرة "صنافر"
    جزيرة” “تيران”، وتبدو منها جزيرة “صنافر”

    ما هي حقيقة وضع جزيرتي “تيران” و”صنافر”، ولماذا أعادتهما مصر الى الملكة العربية السعودية؟

    تقع الجزيرتان عند مدخل خليج العقبة، ويمر باحداها مضيق تيران، وهو الممر الوحيد لعبور السفن من البحر الاحمر الى موانئ ايلات فى اسرائيل والعقبة فى الاردن.

    الجزيرتان صخريتان لا يقطنهما أحد، وكانتا من ضمن حدود ولاية الحجاز اثناء تبعيتها للدولة العثمانية، وورثتهما المملكة السعودية بعد بسط ال سعود السيطرة على الحجاز، علما أن هناك كثير من الخرائط قديمة العهد وترقى الى ما قبل عام 1900 تضع الجزر ضمن الاراضى المصرية ، حيث كانت الحجاز كله خاضع للسيادة المصربة فى عهد محمد علي باشا

    بعد حرب 1948 احتلت اسرائيل ميناء أم الرشراش على خليج العقبة واسمته ميناء ايلات. خافت المملكة السعودية من قيام اسرائيل باحتلالهما فسلمتهما الى الملك فاروق لتكونا تحت الحماية المصرية.

    بسطت مصر سيادتها على الجزيرتين عام 1950 . وفي العام 1967 اغلق الرئيس المصري جمال عبد الناصر مضيق تيران امام الملاحة الاسرائلية، فشنت إسرائيل الحرب على مصر لما يمثل معبر تيران من أهمية حيوية واستراتيجية لاسرائيل،  واحتلت شبه جزيرة سيناء بالكامل ومعها قطاع غزة والجزيرتين.

    معاهدة كامب ديفبد، التي وقعها الرئيس المصري انور السادات مع اسرائيل، إعادت من ضمن ما أعادت من أراض الى جمهورية العربية، الجزيرتين، وتم اعلانهما ضمن المنطقة (ج) التى لا يحق لمصر فيها بتواجد اسلحة ثقيلة.

    حاليا توجد على الجزيرتين وحدة حراسة تحمل اسلحة خفيفة تابعة للجيش المصري.

    منذ استردادهما من اسرائيل فى عام 1988 طلبت السعودية باسترداد الجزيرتين  ووعدت مصر بدراسة هذا الطلب.

    فى عام 2010 وجهت المملكة العربية السعودية رسالة الى الأمم المتحدة تثبت فيها  تبعية الجزر لها، ورد عليها الرئيس المصري حسنى مبارك، برسالة تفيد ان الجزر مصرية.

    بعد ثورة 25 كانونا الثاني يناير تشكلت لجان فنية لاعادة ترسيم الحدود البحرية بين مصر والمملكة العربية السعودية، استمرت 5 سنوات وتوصلت اللجان الى وقوع الجزر ضمن المياه الاقليمية السعودية.

    ومؤخرا، تم انتهاز مناسبة زيارة الملك سلمان لاعلان اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين مصر والسعودية ومن ضمنها الاعتراف بملكية السعودية للجزيرتين، على ان تستمر مصر فى استغلالهما لمدة 65 عاما، وحصولها على عائد 25 فى المئة من الموارد البترولية والغازية التى قد تستخرج منها ، مع الاعلان عن انشاء جسر بين الدولتين يمر بالجزيرتين.

    إعادة الجزيرتين الى المملكة العربية السعودية، وضع المملكة على خارطة المعابر البحرية الاستراتيجية، وشكل بمعنى ما، بداية حدود ةنقطة تماس بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل، تزامنا مع إنقسام الرأي العام المصري بين ثلاثة إتجاهات :

    المعارضة، وهى من الاخوان ومن احزاب ونشطاء 25 كانون الثاني/ يناير تشن حملة حملة تتهم فيها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى والحكومة ببيع الجزيرتين للسعودية والتنازل عن اراضى مصرية .

    وهناك تيار شعبى ضخم ومتزايد ليس لديه علم بالتفاصيل التاريخية، اقتنع برأي المعارضة ويريد من البرلمان عدم الموافقة على هذه الاتفاقبة.

    وبرز رأى ثالث، يقول إن الدستور يلزم الحكومة بعرض الاتفاقية للاستفتاء الشعبي وليس فقط موافقة البرلمان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكرّوبي لخامنئي: تجرّأ على محاكمتي!
    التالي لماذا المفاوضات اليمنية في الكويت مهمّة؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz