في لقاءٍ في باريس لمناسبة تسلّمها منصبها الجديد، كانت بين ما قالته سفيرة الولايات المتحدة لـ”الشفّاف” أن إدارتها “تبحث عن كيفية حصول مسلّحي داعش في ليبيا على هذا العدد الهائل من سيارات تويوتا”! ومشكلة “التويوتا” مطروحة أيضاً في سوريا والعراق، و”المفاجأة” هي أن يكون “الشاري” هو “نوري المالكي” كما يتبين من الخبر التالي:
إخبارية رفحاء– في مفاجأة متوقعة أعلنت شركة تويوتا عن فاتورة شراء لـ 10 آلاف من سياراتها ذات الدفع الرباعي، كانت باسم رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي.
وقالت مصادر إن المالكي كان قد اشترى السيارات لاستعمالها من قبل وحدات الأمن وفرق الحراسة وبعض وحدات الجيش، إلا أنه بعد سيطرة تنظيم داعش الإرهابي على الموصل وتكريت ونينوي حصل على 9 آلاف سيارة منها، وأصبح يستعملها في العراق وفي تنقلاته في سوريا، وذلك حسب “الديار اللبنانية”.