Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تونيس: المسيحيون واليهود يثقون بالديمقراطية الناشئة

    تونيس: المسيحيون واليهود يثقون بالديمقراطية الناشئة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 نوفمبر 2011 غير مصنف

    تونس (رويترز) – عبر مسيحيون ويهود تونسيون عن ثقتهم في أن الديمقراطية الوليدة في بلادهم ستضمن أحترام القيادة الجديدة بزعامة الاسلاميين لحقوقهم في البلد الذي يغلب عليه الطابع العلماني.

    وشكلت حوادث استهداف المسيحيين في العراق ومصر نموذجا مثيرا للمخاوف.

    وتتطلع الأقليات في تونس وهي مهد ثورات الربيع العربي إلى الأفضل وتقول انها ستبقى في البلاد.

    وقال أتون خليفة وهو رجل أعمال تونسي ونائب رئيس الرابطة اليهودية في تونس ان الشعب التونسي ومن بينهم اليهود فهموا أن الديمقراطية هي الحل الافضل للجميع.

    وقال المطران مارون لحام رئيس أساقفة الكاثوليك في تونس الأردني المولد ان الروح الديمقراطية موجودة.

    وأضاف أن تونس ليست ايران أو باكستان أو السعودية كما أنها ليست سويسرا أو السويد أيضا وأضاف أن البلاد ستشهد ديمقراطية عربية حقيقية ذات صبغة اسلامية.

    وعكس هذا التفاؤل تصريحات محللين توقعوا أن تثبت حركة النهضة الاسلامية التي فازت بنسبة 41.7 في المئة في انتخابات المجلس التأسيسي يوم 23 أكتوبر تشرين الاول موقفها القائل ان الاسلام لا يتعارض مع الديمقراطية.

    وقال سفيان بن فرحات أحد كبار محرري صحيفة (لا برس دو تونيزي) ان النهضة لن تضيع هذه الفرصة التي منحها لها التاريخ.

    والاقليات الدينية في تونس صغيرة. وهناك نحو 30 ألف مسيحي في تونس معظمهم أجانب من أصول من أوروبا ومنطقة افريقيا جنوب الصحراء وعدد اليهود في تونس أقل من ألفي شخص ويرجع وجودهم في البلاد الى عصر الامبراطورية الرومانية.

    وكان معبد يهودي بمدينة قابس في جنوب تونس قد أحرق يوم 14 يناير كانون الثاني بعد أسابيع من فرار الرئيس السابق زين العابدين بن علي من البلاد.

    واحتشد عشرات من الاسلاميين بعد ذلك بأسبوعين أمام المعبد الكبير في تونس وهم يكبرون كما عثر على قس بولندي بعد ذلك بأربعة ايام مقتولا في مدرسة كاثوليكية بالعاصمة تونس.

    ورد المجتمع المدني بتنظيم مسيرة كبيرة شارك فيها 15 ألف شخص في الشارع الرئيسي بالعاصمة تونس يوم 19 فبراير شباط وأكد المشاركون فيها أن الدين شأن شخصي.

    وتبين في نهاية الامر أن القس البولندي مارك ريبينسكي قتل بيد أحد العاملين في المدرسة بعد خلاف على الاجر. وقال زعماء يهود ان الهجوم على معبد قابس بدا أنه مدبر من أنصار بن علي.

    وقال بائع مجوهرات يهودي في تونس “كانت هناك اضطرابات في أول شهرين لكن الحكومة تمكنت من تهدئة الاوضاع.”


    وفي ابريل نيسان أعلنت اسرائيل عن مساعدات مالية لليهود في تونس الذين قالت انهم يتوقون الى الهجرة لكن يهودا تونسيين قالوا ان عددا قليلا منهم قبل العرض الاسرائيلي.

    ووعدت حركة النهضة الاسلامية خلال الحملة الانتخابية لانتخاب أعضاء المجلس التأسيسي الذي سيضع دستور البلاد بأن تحافظ على علمانية الدولة وتحترم حقوق الانسان وحقوق المرأة وغيرها من الحريات.

    وكان من بين المرشحين للمجلس التأسيسي في تونس وعددهم عشرة الاف مرشح يهودي اسمه يعقوب ليلوش من منطقة لاجوليت الساحلية بالعاصمة والتي يعيش فيها الكثير من اليهود.

    وقال ليلوش الذي لم يفز في الانتخابات انه أراد كسر الحاجز النفسي لترشح فرد من الاقليات في البلاد للعب دور سياسي.

    والتقى راشد الغنوشي زعيم حزب النهضة مع رئيس الجالية اليهودية في البلاد كما زار مرشح النهضة في لاجوليت مشفى يهوديا لطمأنة النزلاء.

    ويبدو أن الاقليات في تونس اطمأنت بعد السلاسة التي مرت بها عملية التصويت وعدم تحقيق النهضة للاغلبية مما جعل الحركة الاسلامية تسعى لتشكيل ائتلاف مع حزبين علمانيين.

    وقال اتون ان حركة النهضة عليها ان تتبع التقاليد التونسية المعتدلة وان اليهود ليست لديهم مشاكل معها وان مشكلة اليهود التونسيين مع السلفيين لكنه قال ان النهضة لن تدعهم يفعلون ما يريدون.

    وقال لحام ان الجميع يراقب النهضة ويعرف الوعود التي قطعتها واذا أرادت تغيير أي شيء فالشوارع موجودة لتنظيم الاحتجاجات.

    وقال دبلوماسي أوروبي كبير على صلة باليهود في تونس انهم لا يستعدون لترك البلاد.

    وأضاف “حاولت النهضة كثيرا طمأنة اليهود.”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقواثق من إعتقال سيف: أوكامبو سيوجّه تهم إغتصاب لعبدالله السنوسي
    التالي الهجوم السوري على حمص استهانة بخطة السلام العربية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.