Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تفجير “الرويس”: لماذا التعتيم على أسماء القتلى وعددهم؟

    تفجير “الرويس”: لماذا التعتيم على أسماء القتلى وعددهم؟

    3
    بواسطة Sarah Akel on 18 أغسطس 2013 غير مصنف

    حتى الساعة لم يعرف من اسماء ضحايا تفجير بئر العبد سوى العدد القليل، ما يثير الربية حول اهداف التفجير وما إذا كانت قيادات حزبية مستهدفة، خصوصا ان عناصر حزب الله يضربون طوقا امنيا حول مستشفى الرسول الاعظم ويمنعون الدخول منه واليه، وهو المستشفى الذي استقبل العدد الاكبر من قتلى الانفجار وجرحاه.

    حتى الساعة ايضا هناك تكتم على عدد الذين سقطوا في التفجير بين قائل إنهم 24 قتيلا و300 جريح الى قائل بأن العدد تجاوز 50 قتيلا وعشرات الجرحى، ما يضع علامة استفهام حول هوية وعدد الذين قتلوا، خصوصا ان الحزب شييّع اليوم احد قيادييه مشيرا الى انه سقط في تفجير الرويس.

    وعدا ما سبق، لا بد من التوقف عند بعض الملاحظات التي تزامنت مع إطلالة امين عام حزب الله حسن نصرالله شارحا ومفسرا التفجيرات وإطلاق الصواريخ التي استهدفت “بيئة” حزب الله.

    أشار نصرالله الى سلسة الاحداث بتسلسل وقوعها منذ إطلاق صاروخين على الضاحية وصولا الى تفجير الرويس ومرورا بتفجير بير العبد. كما مر على إطلاق الصواريخ على القصر الجمهوري في بعبدا ووزارة الدفاع عقب إعلان الرئيس ميشال سليمان موقفه من حزب الله وسلاحه وخروجه على إعلان بعبدا الذي وقّعه محمد رعد نائب حزب الله.

    إلا أن نصرالله لم يشرح من هي الجهة التي قصفت قصر بعبدا، بل استفاض في تعظيم بيئته وإظهارها في موقع المستهدف. (مع أن تصريحات ميشال عون لجريدة “الحياة” يوم السبت بدت وكأنها تتّهم حزب الله بإطلاق الصواريخ “الرمزية” على قصر بعبدا!)

    بطريقة او بأخرى، برأ نصرالله إسرائيل، وهي علة وجوده، من الاستهدافات والتفجيرات خصوصا تفجير الرويس. أي أنه، عن قصد او غير قصد، فقدَ مبرر حمله للسلاح هو وحزبه، خصوصا أن قتال العدو الاسرائيلي محل إجماع لبناني مع حزب الله او بدونه. اما القتال الى جانب بشار الاسد في سوريا فهو مسألة خلافية، وإذا كانت إسرائيل لا تستهدف حزب الله بعمليات عسكرية، وإذا كان التكفيريون هم الذين يستهدفونه، فهذا أقله يثبت صحة ما ذهب اليه مواطنوه في لبنان بتحذيره من مغبة استدراج اي طرف عسكري سوري الى لبنان جراء إرسال نصرالله قواته الى سوريا.

    تصريحات فايز غصن مهّدت عمداً لخطاب نصرالله!

    كان لافتا التواطوء بين وزير الدفاع اللبناني فايز غصن ونصرالله حين استبق غصن خطاب نصرالله بكشف وقائع واسماء من اتهمهم وزير الدفاع بالوقوف وراء تفجير بئر العبد وإطلاق الصواريخ على الضاحية، ما سمح لنصرالله بتبني طروحات غصن والتأسيس عليها لاتهام من وصفهم بـ”الجهات التكفيرية” بالوقوف وراء الاعتداءات على الضاحية. علما ان نصرالله تبجح في خطابه حين أشار الى ان اجهزته تجمع معطيات وفرضيات بشأن هوية من يقف وراء الاعتداءت، إلا ان اجهزته أخفقت على ما يبدو في التوصل الى استنتاجات منطقية توصل الى الفاعلين، وكل ما توصلت اليه شهادة براءة لاسرائيل، واعتماد حديث فايز غصن الانقاذي لاتهام التكفيريين.

    أخيرا بدا نصرالله مهزوما مع مكابرته، فهو طالب الدولة اللبنانية بتحمل مسؤولياتها، ولكنه أغفل ان الدولة هو وحزبه من يمنعها من آداء مهامها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“صفقة” عونية مع السعودية للإبتعاد تدريجياً عن حزب الله!
    التالي “القبس” لوكيلة التربية “إركد”!: تريد ضم القران والاحاديث لمنهج الرياضيات!
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    عزيزي "خالد"
    عزيزي "خالد"
    11 سنوات

    تفجير “الرويس”: لماذا التعتيم على أسماء القتلى وعددهم؟
    عزيزي “خالد” لقد اصبح الجمهور اللبناني لديه العلم والخبر لاتقانك اللغة الانكليزية، وبما انك تحسن القراءة العربية فمن الاحسن والاصح ان يكون تعليقق باللغة العربية حتى يفهم الآخرين ماذا تكتب وللتذكير انك تقراء صحيفة الكترونية لبنانية عربية محترمة اسمها “الشفاف” وليست صحيفة امريكية او انكليزية ولك جزيل الشكر.

    0
    View Replies (1)
    khaled
    khaled
    11 سنوات

    تفجير بئر العبد: لماذا التعتيم على أسماء القتلى وعددهم؟After this speech, Israel is not an Enemy, it is on the waiting list, for the changes in the Middle East. Last speech, Nusrallah invited the Lebanese Opponents to fight on the Syrian Grounds, which was pre-Qusayir battle, to prove, that he could beat them there. In this speech he kicked out the butt of the Lebanese from top Positions to the Street beggars. He confirmed, that Hezbollah is the Authorities and every other Authority is working for it. It is all a propaganda, drive away the attention of Hezbollah Involvement in… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz