Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»«تغيير جذري» في سياسة واشنطن تجاه لبنان: الحكومة مسؤولة عن أفعال «حزب الله»
    Nasrallah

    «تغيير جذري» في سياسة واشنطن تجاه لبنان: الحكومة مسؤولة عن أفعال «حزب الله»

    0
    بواسطة حسين عبد الحسين on 25 مايو 2018 الرئيسية

    هل تتوسّع العقوبات لتشمل مسؤولي الدولة أيضاً؟

     

    واشنطن –

    في خضم المراجعات التي تقوم بها إدارة الرئيس دونالد ترامب في السياسة الخارجية للولايات المتحدة، سجلت الأوساط المتابعة في العاصمة الأميركية «تغييراً جذرياً» في الموقف الأميركي تجاه لبنان، من موقف مهادن يفصل بين الحكومة اللبنانية و«حزب الله»، ولا يُحمّل الحكومة مسؤولية الأعمال العسكرية التي يقوم بها الحزب في لبنان والعراق وسورية، إلى موقف يُحمّل دولة لبنان بأكملها مسؤولية أعمال ميليشيا «حزب الله» في المنطقة وحول العالم.
    وتشكل الانعطافة الأميركية نهاية لسياسة المهادنة التي تبنتها إدارة الرئيس الأسبق جورج بوش الابن، منذ اتفاق الدوحة في مايو 2008، وواصلتها إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، وهي سياسة كانت تتفادى تحميل بيروت مسؤولية أعمال «حزب الله» العسكرية، وتعتبر أن الحكومة اللبنانية أضعف من أن تضبط الحزب.
    وساهم تحسن العلاقات بين واشنطن وطهران، بما في ذلك فتح قناة اتصال شخصي عبر البريد الالكتروني بين وزيري الخارجية الأميركي السابق جون كيري ونظيره الايراني جواد ظريف، في تحييد لبنان أكثر وأكثر عن مشاكل المنطقة. وتحوّلت قناة الاتصال هذه، إلى جانب قنوات الاتصال مع ما تعتبره العواصم الأوروبية «الجناح السياسي» في «حزب الله»، إلى قنوات اتصال غير مباشرة بين إدارة أوباما والحزب اللبناني.
    ويوم سأل معارضون سوريون عن سبب شن واشنطن حرباً على تنظيم «داعش» الإرهابي واستثناء «حزب الله»، الذي تُصنّفه واشنطن إرهابياً كذلك، أجاب كيري ان «حزب الله لا يؤذي مصالحنا في الوقت الراهن».

    لكن مع رحيل الإدارة السابقة وحلول إدارة جديدة في مكانها، انقلبت رؤية واشنطن تجاه لبنان وحكومته و«حزب الله»، وصارت واشنطن ترى أن الحزب ليس خارجاً عن إرادة دولة لبنان وحكومته، بل هو يعمل وسط تأييد ودعم من الحكومة اللبنانية وأركانها، في ظل تحالفات بين رئيس الجمهورية ميشال عون والحزب، يُضاف إلى تحالف الحزب مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، ووجود وزراء من الحزب في الحكومة التي يترأسها سعد الحريري.
    ووفقاً لمصادر أميركية مطلعة، فإن التغيير في السياسة الأميركية تجاه لبنان له عواقب عديدة، أولها أن واشنطن قد تمضي في تصنيف لبنان كدولة راعية للإرهاب، وقد تطلب من بيروت، عبر الأمم المتحدة، ضبط الحزب وتحمل مسؤولية مشاركته في الحرب السورية.
    أولى بوادر التغيير الأميركي تجاه لبنان انعكست في الرسالة التي وجهها أمين عام الأمم المتحدة انطونيو غوتيريس إلى مجلس الأمن حول تطبيق بيروت القرار 1559، الصادر في سنة 2004، والذي يطلب نزع سلاح كل «الميليشيات اللبنانية وغير اللبنانية». وأعرب فيها الأمين العام عن قلقه من «تورط حزب الله، وعناصر لبنانية أخرى، في القتال في مناطق (غير لبنان) في المنطقة، وهو ما يعرّض لبنان لمخاطر التورط في الصراعات الاقليمية، ويعرض استقرار لبنان والمنطقة للخطر».

    ومن نيويورك إلى واشنطن، تتصاعد الأصوات التي تعتبر أن أميركا خسرت لبنان. وفي هذا السياق، وصفت الباحثة في مركز أبحاث «أميريكان انتربرايز انستيتيوت» دانيال بليتكا، نتائج الانتخابات البرلمانية اللبنانية، التي جرت في السادس من الجاري، بـ«المثيرة للاكتئاب والمتوقعة».
    وفي شهادة لها أمام لجنة الشؤون الخارجية في الكونغرس، عزت بليتكا النتائج إلى «اختلال لبنان، والأداء الباهت لحزب رئيس الحكومة سعد الحريري»، مضيفة ان «الانتخابات الأخيرة تؤكد لنا ان الحكومة المقبلة سيديرها حزب الله… أنا أخشى أن المؤسسات الأخرى في لبنان ستكون (تحت سيطرة حزب الله) كذلك قريباً، ما يعني أنها (المؤسسات اللبنانية) ستُدار من طهران».
    ومع التغيير الجاري في واشنطن، يقترب الموقف الأميركي من موقف إسرائيل تجاه لبنان، فالدولة العبرية كرّرت أنها، بعد حرب 2006، لم تعد ترى أي فارق بين «حزب الله» والحكومة اللبنانية، وانه في حال اندلاع حرب مستقبلاً، فهي ستعمد إلى ضرب أهداف الحزب ودولة لبنان في الوقت نفسه، على عكس سنة 2006.
    وفي السياق الأميركي، يعني إلغاء التمييز بين حكومة لبنان و«حزب الله» أن العقوبات المالية الأميركية لن تستهدف مؤسسات الحزب أو مسؤوليه فحسب، بل ستتوسع لتشمل مؤسسات ومسؤولي دولة لبنان كذلك، عملاً بالتصريح الذي يتناقله المعنيون عن لسان مسؤول كبير في البيت الابيض قال فيه انه «من الآن وصاعداً، تعتبر حكومة الولايات المتحدة أن حكومة لبنان مسؤولة عن حزب الله وكل أفعاله، في لبنان، وفي المنطقة، وحول العالم».قف الأميركي من موقف إسرائيل تجاه لبنان، فالدولة العبرية كرّرت أنها، بعد حرب 2006، لم تعد ترى أي فارق بين «حزب الله» والحكومة اللبنانية، وانه في حال اندلاع حرب مستقبلاً، فهي ستعمد إلى ضرب أهداف الحزب ودولة لبنان في الوقت نفسه، على عكس سنة 2006.
    وفي السياق الأميركي، يعني إلغاء التمييز بين حكومة لبنان و«حزب الله» أن العقوبات المالية الأميركية لن تستهدف مؤسسات الحزب أو مسؤوليه فحسب، بل ستتوسع لتشمل مؤسسات ومسؤولي دولة لبنان كذلك، عملاً بالتصريح الذي يتناقله المعنيون عن لسان مسؤول كبير في البيت الابيض قال فيه انه «من الآن وصاعداً، تعتبر حكومة الولايات المتحدة أن حكومة لبنان مسؤولة عن حزب الله وكل أفعاله، في لبنان، وفي المنطقة، وحول العالم».

    الرأي

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنكبة بمنظار آخر
    التالي حرية التضييق على الفكر والمفكرين
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz