Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تعالوا “ننعزل”!

    تعالوا “ننعزل”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 يوليو 2010 غير مصنف

    فترة ما يعرف بالحرب الأهلية، يقال أنه كان هنالك فئتان: الأولى تطلق على نفسها “الوطنية”، وأخرى يُطلق عليها لقب “الإنعزالية”. من قال عنها هكذا هو من قال عن نفسه “وطني”، في معرض المديح الذاتي، في حرب معظمها كانت بين أبناء الوطن الواحد.

    انتهت الحرب منذ زمن. أتت لحظة “14 آذار” 2005. اختفت كل التعاريف التي كانت سائدة على وقع شعار واحد موحد: “حرية، سيادة، إستقلال”. القلّة التي لم تدخل معركة استقلال لبنان الثاني، نأت بنفسها لوقت قصير عن كل شيء. شاهدت، واستعدت جيداً للمعركة المضادة. قوى الاستقلال “نامت” على انتصارات محدودة. لم تدرك أن الأبواب تُشرّع مرّة واحدة. والتغيير إما أن يكون جذرياً، أو لا يكون.

    انتهت مرحلة “الاستقلال” على مكاسب محدودة وهزائم “موصوفة”.

    عاد بعض قوى “14 آذار” إلى واقعيته، بحسب تعريفه هو لـ”الواقعية”. اكتشف أن من كان ينادي بـ”الاستقلال” وبـ”لبنان أولاً”، هو من كان يطلَق عليه صفة “الانعزال”. ليس بغريب أن يعود المرء إلى تاريخه كما يقال. بل من المعيب أن يتخلّى عن هذا “التاريخ”. في لبنان، كل الطبقة السياسية تاريخها مشرق ومشرّف. هكذا يخاطبون بعضهم البعض.

    مغزى هذه الاستعادة لبعض الوقائع “الماضية”، وتفسير بعض المفاهيم المتعارف عليها، هو تفنيد وتبيان ما يحصل اليوم على الساحة السياسية.

    قبل أشهر، نُظِّمت حملة سياسية مبرمجة على ما سُمّي “الاتفاقية الأميركية”. سيقت الاتهامات بالتحريض على “المقاومة” وبِرَهن البلد، و”تشريع الأبواب أمام الأعداء”. انتهت الحملة بغموض فرضته “إدارة” 8 آذار الخاطئة لهذه الحملة.

    توازياً، كان هناك من يشتم سفراء دول أوروبية وغربية، على اعتبار أن هؤلاء يحملون في جعبتهم مشروع “تفتيت لبنان”، إفساحاً في المجال أمام تنفيذ الجزء الأوّل من مشروع الشرق الأوسط الكبير، مشروع “كوندي رايس”، وزيرة الخارجية الأميركية السابقة، التي كان على من يتجرأ ويصافحها، أن يتحمّل تهمة العمالة، في أي موقع كان.

    كثيرة هي الأحداث المشابهة. هبات قدمت إلى جمعيات ومؤسسات لبنانية عن طريق السفارة الأميركية، أو بالأحرى من طريق “الوكالة الأميركية للتنمية”. خرج بعضهم ليطالب بكشف كل المستفيدين من هذه الهبات. لأن السفير الأميركي السابق جيفري فيلتمان هو من كان يقدمها بحسب هؤلاء، وهو ـ أي فيلتمان ـ دعم معركة الاستقلال، و”محاسبته” يجب أن تكون بالتزامن مع عملية “الانتقام” المنسقة ضد كل “صقور” المرحلة السابقة.

    ومن واشنطن إلى باريس. اعتراض “8 آذاري” على اتفاق تعاون أمني بين لبنان وفرنسا. هو نفسه هذا الاتفاق وافق عليه الجميع على طاولة مجلس الوزراء. الرسالة واضحة، والعودة إلى أيام سبقت وما تعرّضت له الكتيبة الفرنسية في “اليونيفيل” من “تحرشات” يكفي للقول أن 8 آذار، و”حزب الله” تحديداً، لا يريد، بل يصرّ على إبعاد لبنان عن الشرعية الدوليّة، التي لا يعترف بها أصلاً.

    المحسوم أن “الانعزاليين” هم اليوم مع الدولة ومؤسساتها، مع “لبنان أوّلاً”، بعيداً عن أي أجندات إقليمية كانت أم دولية. وهذا الانعزال هو نفسه الذي يريد علاقات “صحيحة” مع الشقيقة سوريا، وهو نفسه أيضاً من يريد أن يستظلّ بالشرعية الدولية فقط لا غير.

    رب سائل، أين هو الإنعزال؟ أو رب هناك قائل: “تعالوا ننعزل” لحماية لبنان والحؤول دون جعله ساحة أو صندوقة بريد.

    ayman.sharrouf@gmail.com

    * كاتب لبناني- بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنصر حامد أبوزيد وتراب الغرباء
    التالي قتلى وجرحى في هجومين متزامنين ضد مقري أمن جنوب اليمن واتهامات للقاعدة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.