Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»تصاعد الانتقادات الداخلية لسياسات أحمدي نجاد الخارجية

    تصاعد الانتقادات الداخلية لسياسات أحمدي نجاد الخارجية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 فبراير 2007 غير مصنف

    يواجه الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، انتقادات متزايدة بسبب سياسياته الخارجية والعزلة الدولية التي تحيط بطهران من جراء تلك السياسات. وتصاعدت الانتقادات ضد احمدي نجاد خلال الايام الماضية، بعدما بدأت الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن والمانيا، بالعمل على مسودة مشروع جديد لفرض عقوبات على ايران بسبب برنامجها النووي.
    ووجه الرئيس الايراني السابق أكبر هاشمي رفسنجاني، تحذيرا أمس من «الاستهانة» من موقف الولايات المتحدة التي شبهها بـ«النمر الجريح»، من اجل تفادي مواجهة عسكرية.

    ونقلت الصحف الايرانية عن رفسنجاني، الذي يرأس مجلس تشخيص مصلحة النظام، هيئة التحكيم السياسي العليا للنظام الإيراني، قوله: «علينا ان نكون اكثر حذراً، فإنهم (الأميركيين) مثل نمر جريح، ويجب عدم الاستهانة بهم». واضاف: «الجمهورية الاسلامية هي العقبة الرئيسية في وجه الولايات المتحدة في المنطقة. فهم يواجهون اينما ذهبوا جداراً كبيراً مرتبطاً بشكل ما بإيران».

    ودعا رفسنجاني الى العمل لتعبر «سفينة الثورة» فترة التوتر الناتجة عن البرنامج النووي. وهذا التحذير موجه بصورة واضحة الى أحمدي نجاد، الذي لا يتوقف عن الادلاء بتصريحات معادية للولايات المتحدة.

    وتشير تقارير اخبارية الى ان المرشد الأعلى الايراني آية الله علي خامنئي، يشعر بامتعاض متزايد من تصرفات أحمدي نجاد. ووجه خامنئي انتقادات لحكومة أحمدي نجاد الاسبوع الماضي، ومن ثم عقد اجتماع مع عدد من الوزراء الايرانيين ونواب الرئيس من دون حضور احمدي نجاد. وحملت الصحف الايرانية، مقالات عدة منتقدة لأحمدي نجاد أول من أمس، عقب تصريحاته الأحد الماضي بأن البرنامج النووي الايراني «قطار بلا مكابح». وردت صحيفة «اعتماد الملي» الاصلاحية في افتتاحيتها قائلة: «القطار يحتاج الى المكابح للوصول الى وجهته بأمان»، مضيفة: «انت تمثل ناخبي هذه الدولة الإيرانية العظيمة، فتكلم بما يساوي اسم وكرامة هذه الأمة».

    ووجهت صحيفة «رسالة» المحافظة انتقادات لسياسة احمدي نجاد وتصريحاته المثيرة للجدل، قائلة في افتتاحيتها: «الضعف واللغة المهينة من دون سبب امران غير مقبولين في السياسة الخارجية». وقال المحلل السياسي الإيراني اراج جامشيدي لوكالة «رويترز» انه يبدو بأن «القيادة العليا قد حذرت أحمدي نجاد من تصريحاته»، مضيفاً انها «جزء من شخصيته».
    لندن: «الشرق الأوسط»
    http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&issue=10319&article=408425

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالفتنة الطائفية هدم لمنجزات الوطن والأمة
    التالي “حزب الله” أصبح أكثر إصراراً على فرض سيطرته بعد الحرب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.