Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بين الهزل والهزال

    بين الهزل والهزال

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 فبراير 2014 غير مصنف

    قد تولد الحكومة في اي لحظة، وينسى اللبنانيون مهزلة الزجل السياسي الذي أحياه الفرقاء عبر الموفدين والوسطاء، ولن يفاجأوا بدفق المحبة بين الشركاء اللدودين، لكنهم، سيشعرون بركاكة المهزلة التي فرضت عليهم طيلة 10 أشهر ويزيد. وسيعمق هذا الشعور أن حكومة استعادة المحبة الوطنية عمرها كعمر الورود، ويكاد لا يتجاوز 4 أشهر، وسيمضي بين مناكفات صياغة البيان الوزاري، ومهرجان التسليم والتسلم، وزيارات المهنئين، وجلسة الثقة المديدة، واسم الرئيس الجديد
    .لكنها ليست سوى بعض من مهزلة أكبر يعيشها البلد، وتزداد هزلا مع الأيام، ويزداد البلد هزالا كلما امعن “كوميديوها” في ادوارهم.

    المثال الابرز، وزير خارجية يكاد زواره يقتصرون على سفراء موسكو وطهران وقصر المهاجرين. حتى سفير بغداد يكاد يمتنع عن ارتياد قصر بسترس.

    الوزير الهمام، ديبلوماسي بارع، فهو في تصريح واحد يؤكد التزام حكومته بـ”النأي بالنفس” ويؤيد اعتداء “الحزب الحاكم” على الشعب السوري في أرضه، حتى يكاد السامع يحسبه قائما بأعمال سفارة الاسد في بيروت، لا سيما حين يفسر اقوال سفير الأخير ليبرر اعتداءات جيش النظام شمالاً وبقاعاً.

    مثال آخر، ان يطالب الجنرال بسند قانوني – دستوري يلزم بالمداورة في الحقائب الوزارية، كأنما لديه مبرر قانوني لمنطق احتكار الحقائب.

    ثالثة الاثافي، ان يرهن الصهر مصير المسيحيين في لبنان بـ “تنكة بنزين” كما قالت الناس، حين اعلن ان وزارة الطاقة هي ضمانتهم في لبنان، ولذا يجب ان يظل وزيرها الى الابد، ربما، على طريقة الاسد.

    وعلى ضفة قائد مجموعة 8 آذار، تترنح المهزلة هزءا، اذ يتعامى عن الرابط السببي بين إقحام نفسه في احداث سوريا وبين التفجيرات المتتالية في الضاحية والهرمل وطرابلس 9) مع تفجيرأمس في 7 اشهر)، بعد أشهر من اعلان “مقاومته” “الأعداء” في سوريا، وهو نفسه يدفع بيئته الحاضنة الى أحضان الموت المتفجر، ويغطي مداخل ابنيتها بأكياس الرمل، لتعيش مفاعيل حرب لم يستشرها في خوضها، ويزعم انه يفعل لابعاد الخطر عنها.

    على هامش “أمان” الضاحية، يلفت ما تنقله الصحف من تسلم الحزب “داتا” الاتصالات الخاصة ببعض سكانها، ما يذكر بصعوبات تسليمها لأي جهاز رسمي، وما يعني ان سلطة الأمر الواقع أقدر من واقع السلطة.
    على الهامش نفسه، كلام لمواطن أو “مفتاح” أمني، حسب التعبير السائد، الى احدى الاذاعات، مفاده ان اجهزة أمنية عدة وفرت له القدرة لتكوين مجموعة أمنية تحرس منطقة عيشه التي يحبها.

    ويتسع الهامش مع توجيه عشائر الهرمل تهديدا لعرسال بالاقتصاص من اهلها إذا تبينت علاقة لأحد ابنائها بالتفجير الأخير، بينما “الحزب القائد” ينظم كمائن ويقتل أشخاصا، لنيتهم التوجه لدعم ثورة سوريا، كأنما هو يذهب الى هناك لتوزيع راحة الحلقوم.

    RACHED.FAYED@ANNAHAR.COM.LB

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمعادلة الانتحاري: البقاع والضاحية مقابل سوريا
    التالي الكلام الفارغ عن الرأي والرأي الآخر..!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.