Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بيروت الحرية لم تجد إلا “مستودع” للتضامن مع شعب سوريا!

    بيروت الحرية لم تجد إلا “مستودع” للتضامن مع شعب سوريا!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 25 مايو 2011 غير مصنف

    وكالة الصحافة الفرنسية-

    تجمع اكثر من مئة شخص من ناشطي المجتمع المدني اليوم الثلاثاء في مستودع في احد ابنية مدينة بيروت بهدف اعلان “تضامنهم مع حرية وكرامة الشعب السوري”، وذلك بعد رفض 28 فندقا في العاصمة وخارجها استضافتهم خشية تعرضها لضغوط.

    وقال منسق اللجنة الداعية الى اللقاء صالح المشنوق لوكالة فرانس برس “لقد رفض 28 فندقا في بيروت وخارجها (…) استضافة اللقاء، فلم نجد الا هذه القاعة”.

    واضاف وهو يمسح العرق عن جبينه “لا بأس ان عانينا من ارتفاع الحرارة، فهذا ليس شيئا بالمقارنة مع معاناة الشعب السوري”.

    وتقع القاعة-المستودع في اسفل مبنى في سن الفيل في شرق العاصمة، وهي خالية غير مجهزة بشيء، تم وضع عدد من الكراسي فيها على عجل مع طاولات بلاستيكية وتجهيزات صوتية مستحدثة. وكان جميع الموجودين، متضامنين وصحافيين ومصورين، يتصببون عرقا في ظل عدم وجود مكيفات هواء.

    واوضح المشنوق ان الفنادق “على الارجح خافت من تعرضها لضغوط بعد ما حصل مع فندق البريستول”.

    وقد ألغى فندق البريستول في غرب بيروت الاسبوع الماضي حجزا كان قام به منظمو اللقاء نتيجة ضغوط تعرض لها من تنظيمات واحزاب موالية للنظام السوري في لبنان، بحسب ما افاد المنظمون الذين تحدثوا عن “تهديدات وتحريض من اجل الغاء المؤتمر”.

    ومنذ بدء التحركات الاحتجاجية في سوريا في 15 آذار/مارس، حصلت مبادرات خجولة عدة في لبنان “تضامنا مع الشعب السوري” بينها دعوات لاضاءة شموع او حمل ورود او التجمع في مكان ما، لكنها كانت تواجه كلها بتظاهرات مضادة صاخبة مؤيدة للنظام السوري يحمل فيها المشاركون صور الرئيس بشار الاسد ويهتفون له. وتضطر القوى الامنية في كل مرة الى الفصل بين الجانبين.

    في خارج المستودع ذي الجدران الاسمنتية غير المطلية، فاق عدد عناصر قوى الامن الداخلي وشرطة مكافحة الشغب والجيش اللبناني بكثير عدد المشاركين في اللقاء، علما ان الدعوات الى اللقاء “محددة، وليس لقاء جماهيريا”، بحسب المنظمين.

    في الداخل، انتقد عدد من المشاركين في مداخلاتهم “مناخ الترهيب الذي تمارسه احزاب برلمانية”، في اشارة الى حزب الله وحلفائه، “لقمع الحريات”.

    وقالت الاعلامية مي شدياق في مداخلتها “نرفض مقولة ان انعقاد هذا اللقاء هو تدخل في الشأن السوري. انه يندرج في اطار احترام حقوق الانسان وحرية التعبير، وهذه قيم انسانية عالمية”.

    واضافت “لقد تضامنا مع كل الشعوب العربية، واقل الايمان ان نتضامن مع الشعب السوري القريب”.

    وتابعت “نحن لا نتدخل في شؤونهم، بل نحن من تعرض للتدخل في شؤوننا عندما تم وضع المتفجرات على الطرق التي سلكناها وفي مقاعد سياراتنا”.

    واصيبت مي شدياق في محاولة اغتيال عبر تفجير سيارتها في ايلول/سبتمبر 2005 بجروح بالغة وفقدت يدا وساقا. ووقعت بين عامي 2004 و2008 سلسلة عمليات اغتيال ومحاولات اغتيال في لبنان استهدفت شخصيات اعلامية وسياسية وامنية. ووجهت اصابع الاتهام في حينه الى دمشق التي نفت مرارا تورطها.

    وانسحب الجيش السوري من لبنان في نيسان/ابريل 2005 بعد حوالى ثلاثين سنة من التواجد ونفوذ واسع مارسته دمشق في الحياة السياسية اللبنانية. ولا تزال سوريا تؤدي دورا في لبنان من خلال حلفائها المنضوين ضمن ما يعرف بقوى 8 آذار وابرز مكوناتها حزب الله.

    وينقسم اللبنانيون بين مؤيدين لقوى 8 آذار وقوى 14 آذار المناهضة لدمشق.

    وتمتنع قوى 14 آذار عن اتخاذ اي موقف علني من الاضطرابات القائمة في سوريا منذ 15 آذار/مارس، ولو ان الداعين الى اللقاء التضامني محسوبون عليها.

    وحضر اللقاء التضامني او جزءا منه نواب وشخصيات من قوى 14 آذار قالوا انهم جاؤوا “بصفة شخصية”، بينما دعت مداخلات قوى 14 آذار، وابرز اركانها رئيس حكومة تصريف الاعمال سعد الحريري، الى “رفع الصوت وقول الحق” ازاء ما يحدث في سوريا.

    وحمل الشاب السوري رامان خلف (20 عاما) الذي حضر مع بضعة شبان “هاربين من سوريا” لافتة كتب عليها “حل عنا يا بشار انت والعصابة”.

    وقال لفرانس برس “اعتقلت في مدينة القامشلي قبل حوالى اسبوعين، ثم افرج عني، وقررت ان اهرب، لانني لا استطيع التحرك والتعبير عن رأيي السياسي بسبب الملاحقة”.

    واضاف “هربت من الظلم والاضطهاد، وعلى حمام الدم ان يتوقف”.

    وتليت خلال اللقاء رسالة موجهة من الناشطة السورية رزان زيتونة وجهت تحية الى المتضامنين وفيها “من دمشق الى بيروت، لكم جميعا سلة ياسمين ومحبة والى ان نلتقي على حرية، الرحمة لشهدائنا الابرار، والحرية لمعتقلي الانتفاضة السورية ومعتقلي الرأي في كل مكان”.

    ودعا البيان الصادر عن اللقاء السلطات السورية “الى وقف فوري للمجازِر ضد شعبها”.

    ووجه رسالة “من احرار لبنان الى احرار سوريا” فيها “لست وحدكم في هذا العالم. نحن الى جانبكم، نعرف وجعكم، ندعم قضيتكم، ونؤمن كما تؤمنون بأن موعدكم مع الحرية بات قريبا”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإختفاء 4 ضبّاط كبار: 200 جثّة في مشفى “إدلب”
    التالي مقابلة إيمانويل تود: الجذور العميقة للثورات العربية
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    د. هشام
    د. هشام
    14 سنوات

    بيروت الحرية لم تجد إلا “مستودع” للتضامن مع شعب سوريا!انكشف الغطاء الطائفي المقيت والإجرامي والمدمر للمنطقة والعالم لهذا الحزب الطائفي المنافق”حزب الله”. ان حزب الله الطائفي يظن نفسه انه يعيش في عصر الميليشيات الصفوية او عصر الحشاشين والزعر -باسم المقاومة والممانعة- والذين كانوا موجودين في سوريا وإيران وعاثوا بطائفيتهم الفساد والدمار فدمروا المنطقة بحقدهم ومنه دمرهم الله وأصبحوا في مزبلة التاريخ. قد يفلح النظام السوري الدموي في إسكات الشباب السلمي الذي لا يريد أن يركع للظلم ولا للطاغوت ولا للفساد ويقول لا للظلم لا للديكتاتورية لا للفساد كما امره ربه والنظام السوري يعمل على تدمير الشعب والمنطقة. ولكن سوريا تغيرت… قراءة المزيد ..

    0
    شهاب
    شهاب
    14 سنوات

    بيروت الحرية لم تجد إلا “مستودع” للتضامن مع شعب سوريا!
    اين هي الحرية والديمقراطية المزعومة في لبنان ام هي في انتاج اقبح نظام محاصصة طائفي بالتساوي مع العراق وتخلف النظام السوري عنهم حيث لازال هو المستبد الطائفي الأوحد الموشك على الرحيل . اجد نفسي تمقت العرب المستعربة التي تتندر بالآخرين وليس لديها غير التشدق بديمقراطية هجين لم تسهم الا في التقاتل والتراشق الطائفي بعد خروج احتلال و مجيء اخر.

    0
    khaled
    khaled
    14 سنوات

    بيروت الحرية لم تجد إلا “مستودع” للتضامن مع شعب سوريا!
    There should be more gathering, and support to the People of Syria, where there is determination to Free the Country from the Butchers. This is what we call RESISTANCE, when you fight in an Occupied Country, and what we mean here, is the Assault, on Media, and Clamping down, on Freedom, and Terrorising the Democracy, in a Country had known
    Democratic System, five thousand years ago.

    stormable-democracy

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz