Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بلدية صيدا مواجهة بالواسطة بين حزب الله والمستقبل

    بلدية صيدا مواجهة بالواسطة بين حزب الله والمستقبل

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 مايو 2010 غير مصنف

    “الشفاف”- بيروت – خاص

    أثارت حماسة النائب السابق أسامة سعد لخوض معركة انتخاب مجلس بلدي ومخاتير في مدينة صيدا استغرابا لبنانيا، خصوصا ان المعركة محسومة النتائج سلفا في ضوء موازين القوى في المدينة المختل اصلا لصالح “تيار المستقبل” بنسبة تتجاوز الستين في المئة على اقل تقدير.

    ومع ذلك قرر سعد خوض المعركة الانتخابية بعد ان أفشل جميع محاولات التوافق والائتلاف في مجلس بلدي بعيد عن المحاصصة السياسية وتوزع الحصص بين تيار المستقبل والنائب السابق سعد وعائلات المدينة.

    بدايات مسيرة التوافق المتعثرة بدأها نائبا المنطقة، الرئيس السابق للحكومة فؤاد السنيورة والنائب بهية الحريري، عبر طرح اسم المهندس محمد السعودي المشهود له بكفاءته المهنية وحياديته السياسية. هذا الامر لاقى استحسانا من قبل فاعليات المدينة خصوصا ان السعودي ليس ببعيد عن النائب السابق اسامة سعد وهو من الوجوده المحترمة في المدينة.

    وتتالت مسيرة التوافق بعد ان رفع كل من الرئيس السنيورة والنائب البهية الحريري يديهما عن السعودي وأطلقا يده في اختيار مجلس بلدي يلبي طموحات المدينة وحاجاتها الانمائية، وابلغاه انهما لا يشترطان عليه ولا يضعان فيتو على اي احد يختاره على ان تتم مراعاة معايير النزاهة والكفاءة في اختيار الاعضاء بعيدا عن الانتماءات السياسية.

    السعودي اطلق حملة استشارات في المدينة خرج بعدها ليعلن عن صيغة توافقية لا تلغي احدا وتحفظ للجميع حقوقهم، معتمدا المعايير المتفق عليها من اجل اختيار الاعضاء.

    اول مسمار في نعش التوافق دقّه النائب السابق اسامة سعد بوضعه فيتوات على عدد من الاسماء، لينتقل من هذه النقطة الى المطالبة بسحب عدد من المرشحين من اجل استبدالهم بآخرين من حزب الله وحركة امل. كما طالب بحصة حزبية في المجلس البلدي بما لا ينسجم مع روحية الاتفاق على الصيغة التوافقية.

    سعد، وبعد دخول رئيس المجلس النيابي نبيه بري على خط الوساطة، تراجع عن طلب تمثيل حزب الله وطالب بحصة حزبية تمثله. فجاراه المهندس السعودي الى آخر الطريق طالبا اليه تسمية عدد من الاشخاص على ان يختار من بينهم السعودي اربعة اعضاء. وكان رد سعد بان هذا الامر لا يفرض عليه، وهو يختار من يشاء وعلى السعودي الالتزام بخيارات النائب السابق سعد في ترشيح الاعضاء.

    عندها توقفت مساعي التوافق، واعلن الرئيس بري سحب يده من اي وساطة وسحب مرشح حركة امل من لائحة التوافق برئاسة المهندس السعودي الذي استكمل لائحته. وترشح مقرر اللجنة الخماسية في تيار المستقبل احمد الحريري في الدقائق الاخيرة لعضوية المجلس البلدي في مقابل ترشح منى معروف سعد في اللائحة المقابلة.

    النائب السابق سعد عقد مؤتمرا صحفيا عاب فيه على مواطنيه من ابناء صيدا المغتربين توافدهم الى لبنان، حسب زعمه، للمشاركة في الانتخابات البلدية والاختيارية خصوصا من قال إنهم يعملون في مؤسسات الحريري في الخارج.

    واستغرب اهالي صيدا هذا الموقف من سعد متسائلين عما اذا كان الاقتراع يجب ان يبقى محصورا بالمقيمين على الاراضي اللبنانية دون سواهم من اللبنانيين طالما أن آلية إقتراع المواطنيي في الخارج لم تعتمد حتى الآن. واضافة ان النائب سعد اضاف الى قوانين الانتخابات شروطا إضافية من بينها عدم احقية التصويت لمن يعمل في مؤسسات الحريري سواء في الخارج او في الدخل لكي تستقيم المعركة الانتخابية.

    المعلومات الواردة من عاصمة الجنوب تشير الى ان سعد كان أقرب الى التفاهم مع المهندس السعودي على لائحة إئتلافية تجنب المدينة معركة سياسية حامية إلا أنه، ونزولا عند “طلب” حزب الله، قرر إفشال جميع مساعي التوافق وخوض معركة انتخابية خاسرة في وجه تيار المستقبل.

    وتضيف المعلومات الى ان الحزب يحاول من خلال صيدا إثبات ما عجز عن تحقيقه في بيروت وما يعجز عن تحقيقه في أي دائرة انتخابية أخرى.

    ففي بيروت اخفق حزب الله في تظهير وجود معارضة “سُنية” وازنة في مقابل زعامة تيار المستقبل وجمهوره. كما ان مساعي التوافق في عاصمة الشمال، طرابلس، لا تلحظ اي دور لحزب الله في السير بها، مواجهةً مع تيار المستقبل او توافق. فوجد الحزب ضالته في النائب السابق اسامة سعد الذي تبرع من موقعه الصيداوي اولا، والسني ثانيا، والسياسي ثالثا، لخوض معركة مع تيار المستقبل في صيدا التي هي ايضا مسقط رأس آل الحريري.

    وإزاء هذا الدور الذي أنيط بالنائب السابق أسامة سعد كان لا بد لتيار المستقبل من شخذ همم انصاره ومؤيديه ليس لكسب المعركة، بل لتأكيد النسب والاحجام التي نتجت عن الانتخابات البلدية وتسجيل الفارق مرة ثانية بين تيار المستقبل وأخصامه في صيدا والذي تجاوز 13000 الف صوت.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالنبطية: ضغوط سحبت 220 مرشّحاً ولكن بقى 1300 مرشح لـ513 مقعد!
    التالي ما بعد كترمايا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.