Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»بعد سقوط 10 جرحى: حرب عين عرب ـ الماري لن تقع!

    بعد سقوط 10 جرحى: حرب عين عرب ـ الماري لن تقع!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 أبريل 2012 غير مصنف

    المركزية ـ ابلغ مصدر امني “المركزية” ان الجيش اللبناني يواصل تسيير الدوريات المؤللة بين بلدتي عين عرب والماري الحدوديتين في اعقاب الخلاف الذي وقع بين شباب من البلدتين على نهر الحاصباني على خلفية صيد السمك منذ 4 ايام والذي ما لبث ان تطور الى تضارب بالايدي والعصي وادى الى وقوع 10 جرحى من ابناء البلدتين عرف منهم رئيس بلدية الماري يوسف فياض، اكرم رفيق ابو العلا ومحمد اسعد بطحيش ووسيم بطحيش ومحمد ابو قمر.

    ولفت إلى ان الجيش اللبناني تدخل فور وقوع الاشكال تخوفا من ان يأخذ الحادث الفردي أبعاداً طائفية فقطع الطرق بين البلدتين خشية تمدد الاشكال اليهما، بعدما افيد ان شباباً من الماري، واستكارا لتعرض رئيس البلدية وابناء البلدة للضرب على ايدي شباب من عين عرب، هاجموا اثر الاشكال بلدة عين عرب ورشقوا الجامع وبعض المنازل بالحجارة واقدموا على تكسير عدد من السيارات، الأمر الذي دفع الجيش لاستقدام تعزيزات وتسيير دوريات ليلية في محاولة لمنع توسع دائرة التوتر. وافيد ان الجيش اوقف على مدخل بلدة الماري المدعو (س. س. س) وهو يحمل سلاحا من نوع كلاشنكوف كما اوقف آخرين بالتهمة ذاتها.

    واكدت مصادر بلدية لـ”المركزية” انه تبذل مساعٍ لوأد الفتنة ولعقد لقاء للمصالحة بين اهالي البلدتين يشارك فيها مسؤول الحزب التقدمي الاشتراكي في حاصبيا شفيق علوان والجماعة الاسلامية مع مشايخ البياضة ومفتي حاصبيا الشيخ حسن دلي وكبار ضباط الجيش الذين زاروا بلدة الماري والتقوا فاعلياتها ثم انتقلوا الى بلدة عين عرب للغاية ذاتها، مؤكدين دور الجيش لحل الاشكال وحصر ما جرى في اطاره الفردي.

    وتعليقا على الاشكال أوضح كبير مشايخ حاصبيا الشيخ فندي شجاع ومفتي حاصبيا الشيخ حسن دلي في تصريح مشترك لـ”المركزية” ان الاشكال فردي وأكدا الآتي:

    – ان اهل الماري وعين عرب لا يسمحون في الانجرار الى الفتنة من اي نوع كانت ومن اي جهة اتت.

    – العيش الواحد في منطقة مرجعيون وحاصبيا التي تميزت به على مر العهود السابقة ولا تزال الى يومنا هذا تعيش عيشا نموذجيا لبنانيا لا تعرف الطائفية ولا المذهبية سوى وطن واحد هو لبنان في وجه عدو واحد هو العدو الاسرائيلي.

    – دور الجيش الوطني والاجهزة الامنية في الحفاظ على كرامة الوطن والمواطن وعلى السلم الاهلي.

    – الاتفاق على معالجة ما حصل بهدوء وضمن الاطر القانونية والاخلاقية والدينية والاهلية.

    بدوره، قال مصدر في الحزب التقدمي الاشتراكي في حاصبيا لـ”المركزية”: الحادث فردي ونسعى لعقد لقاء مشترك سياسي- ديني لتأكيد الخطاب الوحدوي الذي تنعم به المنطقة ونقوم بجولات على المرجعيات الدينية والسياسية كافة، بناء لتوجيهات النائب وليد جنبلاط، حرصا على التعايش الذي يسود المنطقة ولمنع احد من استغلال الحادث سياسياً او السعي الى فتنة لا يسمح اهالي البلدتين بالانجرار اليها.

    من جهته، شدد مصدر في الجماعة الاسلامية في العرقوب لـ”المركزية” ان الاشكال فردي وليس له اي خلفيات، مؤكدا العمل مع جميع القوى والاحزاب والفاعليات السياسية والدينية والامنية على اعادة اللحمة التي عرف بها اهالي البلدتين ابان الاحتلال الاسرائيلي وابان عدوان تموز 2006، ومشيدا بجميع القوى الامنية والمراجع الدينية التي سارعت الى وأد الفتنة وسحب ذيولها من الشارع عند حصول الاشكال.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقآل الأسد عشيرة مفترسة: بالأسماء، من يملك، ومن يحكم، سوريا؟
    التالي قيادة “حماس” غادرت سوريا نهائيا، فهل ابتعدت تماما عن “محور المُمانعة”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.