Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“بدر الدين” ضد “مغنية”!: خيوط إغتيال الحريري كيف تتقاطع بقضية “العملاء” داخل الحزب

    “بدر الدين” ضد “مغنية”!: خيوط إغتيال الحريري كيف تتقاطع بقضية “العملاء” داخل الحزب

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 يوليو 2011 غير مصنف


    يقترن اسم “مصطفى بدر الدين” أحد أبرز المتهمين في قضية إغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، في وجدان المستقلين الشيعة، بحادثة تعود إلى منتصف التسعينيات حين استفز إعلان السيد “محمد حسين فضل الله” لمرجعيته عام 1995، داعمي حزب الله وقادته وجمهوره.

    وكان الولي الفقيه السيد “علي خامنئي” اعتبر مرجعية “فضل الله” تحديا شخصيا له ومنافسة لمرجعيته لدى الطائفة الشيعية، ما ولد نوعا من التوتر في العلاقة بين المرجع الراحل وحزب الله. وما لبث التوتر أن تحول إلى خلاف إثر تصديات فضل الله لبعض الأمور العقائدية والفقهية السائدة في المذهب الشيعي، خاصة في ما يتعلق بولاية الفقيه. فوسَّع حزب الله حملات الضغط على “فضل الله” وأطلق عليه لقب “الضال المُضِل”! لكن ذلك لم يُثنِ من عزيمة المرجع التنويري الذي استمر في انتقاداته الفكرية لكثير من المسلّمات العقائدية في الفكر الشيعي. وكان حزب الله في ذلك الوقت ما زال يتولى مسؤولية الحماية الأمنية لمنزل السيد “فضل الله” في “حارة حريك”. فقامت فرقة تابعة له، بقيادة “مصطفى بدر الدين” ذاته، باقتحام منزل فضل الله، وأطلقت النار في الداخل ترهيباً بعدما رفض المرجع الراحل التراجع عن آرائه.


    يغار من “مغنية”

    ينقل عن “مصطفى بدر الدين” أنه حاد الطباع، عصبي المزاج! ورغم رابطة المصاهرة التي تجمعه بـ”عماد مغنية”، كانت شخصية مغنية وذكاؤه الأمني وسرعة وصوله إلى القمة وثقة الإيرانيين المطلقة به من أسباب غيرة “بدر الدين” منه ونقمته عليه. خاصة بعد أن استبعد “مغنية” المسؤولَ الأمني لجهاز حزب الله آنذاك، “أحمد الموسوي“، واحتل مكانه.

    ويعود لعماد مغنية أيضا مسألة إقصاء الشيخ “صبحي الطفيلي” من الحزب لنفورٍ بينه وبين الأخير والعلاقة التي اتسمت بينهما بعدم الإحترام المتبادل. وتمكُن “مغنية” كذلك من إقناع الإيرانيين، بعد تنفيذه عدة “عمليات نوعية” خارج لبنان وداخله -أفاد منها الإيرانيون أمنيا وسياسيا- بتعيين السيد “حسن نصر الله” أمينا عاما لحزب الله.

    عمل “مغنية” بعد هذه التغييرات على توثيق علاقته بالإيرانيين، وبدأ بتشكيل جهاز أمني خاص به، على رأسه الجاسوسان اللذان ظهرا مؤخرا “محمد عطوي” و”محمد الحاج”، والذي كان لجهاز “أحمد الموسوي” (صديق “بدر الدين”) المستبعَد، والذي تولى منذ إقصائه من أمن حزب الله، مهمة التنسيق في ملف حزب الله – سوريا – إيران، اليدُ الطولى في فضحه.

    سليم عيّاش، من هو؟

    “سليم عياش”، ثاني المتهمين وفق القرار الظني في جريمة اغتيال الرئيس الحريري، ولد في “الغبيري” وعاش في “الشياح”، وانتمى في مطلع شبابه إلى صفوف حركة أمل ويذكر سكان الشياح أنه أسس في أواخر السبعينيات فرقة أمنية خطيرة وكانوا يطلقون عليه “الحاكم العسكري للشياح”. وكان على صلة بـ”عماد مغنية” أيضا. فهما سكان الحي ذاته، وكان “مغنية” في ذلك الوقت منتميا إلى حركة “فتح”. أمضى “عيّاش” فترة طويلة من حياته في الولايات المتحدة، حيث تمكن من الحصول على الجنسية الأمريكية، وعاد إلى لبنان,ليتسلم مسؤولية أمنية متقدمة في حزب الله. وهو شقيق “علي عياش”، مدير “شركة الجنوب للمقاولات” القريبة من حزب الله. لا يزور بلدته “حاروف” قرب “النبطية” إلا للإطمئنان على والدته. وكانت آخر زيارة له قبل اختفائه نهائيا، في أجواء صدور القرار الظني، إلى منزل عمه “رياض عياش” بطلب من والدته .

    محمد عطوي وخلية حزب الله في مصر

    تربط عياش بـ”مغنية” علاقة جيرة. فهما من سكان منطقة “الشياح” سابقاً. وتربطه بـ”مصطفى بدر الدين” علاقة قرابة، وهما من بلدة “حاروف”، قضاء النبطية، إضافة إلى أن “عياش” و”بدر الدين”، والجاسوس (إذا ثبت الإتهام) “عطوي”، جميعهم أبناء بلدة “حاروف”، وبينهم صلات قربى وعلاقات طيبة. خاصة أن “عطوي” خريج جامعات الولايات المتحدة، وحاصل ايضا على الجنسية الأمريكية، وكان من المقربين من أمين عام حزب الله رغم أن جدّه وأخواله كانوا من أخطر “المتعاملين مع إسرائيل” أيام الإحتلال في الثمانينات.

    يشير أحد المتعلمين من الطائفة الشيعية أنه أثناء رحلة كان يقوم بها إلى مصر التقى على متن الطائرة المتوجهة إلى القاهرة بالمهندس “محمد عطوي”، الذي بادره بالقول “أنا ذاهب إلى القاهرة لشراء معدات”. ولم تنقضِ أشهر على اللقاء حتى اكتُشفت خلية حزب الله في مصر.

    يبقى أن “بدر الدين” و”عياش” تابعين أمنيا لجهاز أحمد الموسوي بينما “عطوي” تابع أمنيا لجهاز “مغنية”، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمصر بلا فرعون
    التالي لبنان ينتظر مذكرات دولية جديدة: المتهمون الأربعة خارج البلاد وأحدهم قُتِل

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.