Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»باكستان تتهرّب من الإتهامات الهندية بتوزيع التخطيط لعملية “مومباي” بين بنغلادش.. ودبي!

    باكستان تتهرّب من الإتهامات الهندية بتوزيع التخطيط لعملية “مومباي” بين بنغلادش.. ودبي!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 فبراير 2009 غير مصنف

    إسلام آباد- “الشفّاف” خاص

    – تفيد معلومات خاصة أن فريق “وكالة التحقيقات الفيدرالية” (FIA)، المؤلّف من 3 ضباط، المكلّف بالنظر في هجمات مومباي الإرهابية بالإستناد إلى ملف الإتهامات الهندي، سيلقي اللوم على الفرع البنغلاديشي لـ”حركة الجهاد الإسلامي” (HUJI)، وسيحمّلها مسؤولية التخطيط للهجمات وتدريب الإرهابيين.

    وحسب تقارير الصحافة الباكستانية، فإن محققي “وكالة التحقيقات الفيدرالية”، في تقريرهم الأخير الذي قدّموه للحكومة، ركّزوا على الزاوية البنغلادشية في هجمات 26 ديسمبر الإرهابية، وزعموا أن تنفيذ هجمات مومباي تمّ بواسطة إرهابيين ينشطون من خارج باكستان، ومن بنغلادش على الأرجح. ولكن الأوساط الديبلوماسية في إسلام آباد تقول أن المجتمع الدولي سينظر إلى مثل هذا الإستنتاج كعملية ذر للرماد في العيون، وأن مثل هذا الإستنتاج سيعزّز إدعاء الهند بأن باكستان لا ترغب في التخلّي عن سياستها الرسمية التي تعتمد إستخدام الإرهاب كأداة للسياسة الخارجية في خدمة نفوذها الجغرافي-الإستراتيجي في المنطقة.

    وحسب جريدة “دون” (“الفجر”) الباكستانية، وهي من أبرز صحف باكستان باللغةالإنكليزية، فإن تقرير “وكالة التحقيقات الفيدرالية” الذي سيتم تسليمه للهند قريباً، سيخلص على الأرجح إلى أن هجمات مومباي الإرهابية كانت من صنع شبكة دولية من الأصوليين المسلمين تتواجد في جنوب آسيا وتمتدّ حتى الشرق الأوسط. ومع أن وزارة الداخلية الباكستانية فرضت غطاءً من السرّية على التقرير، فإن مصادر أمنية أكّدت للجريدة أن التقرير سيركّز على أن حادثة مومباي ليست قضية باكستانية-هندية حصراً.

    يُذكر أن سفير باكستان لدى بريطانيا، “واجد شمس الحسن”، زعم في مقابلة أن التحقيقات كشفت أن تخطيط الهجوم الإرهابي لم يجرِ في باكستان. وقال “شمس الحسن” في المقابلة: “خلص المحقّقون إلى أنه لم يجرِ استخدام أراضي باكستان، ويمكن أن يكون التخطيط قد تمّ في مكان آخر”. وحسب معلومات صحفية، فقد خلص محققو “وكالة التحقيقات الفيدرالية” إلى أن واحداً على الأقل من منفّذي هجوم مومباي كان من بنغلادش. بالمقابل، كان قد ثبت أن الإرهابي الوحيد الذي ظلّ على قيد الحياة، “محمد أجمال أمير كساب”، هو مواطن باكستاني. ولم تُعرف بعد هويات الإرهابيين التسعة الذين قتلوا في الهجوم، مع أن الهند تزعم أنهم كانوا جميعاً باكستانيون.
    وحسب معلومات تداولتها أوساط صحفية، فإن تركيز تقرير المحققين على بنغلادش يتضافر مع مؤشرات على أن قسماً من التخطيط للهجمات تمّ في دبي وشاركت فيه عناصر هندية. وحسب المحققين الباكستانيين، فإنه كان شبه مستحيل أن يتم تخطيط وتنفيذ هجوم بهذا الحجم وبهذا التعقيد بدون دعم هندي محلي، وهذا ما ترفض الهند الإعتراف به. وكانت باكستان قد ردّت على الملف الهندي بمجموعتين من الأسئلة تطرّقتا إلى دور عناصر هندية محلية في الهجوم. وقد أجابت الهند على مجموعة الأسئلة الأولى بطريقة غير مباشرة، عبر “وكالة التحقيقات الفيدرالية” الأميركية (“إف بي آي”)، ولم تردّ بعد على المجموعة الثانية من الأسئلة.

    كذلك يزعم محقّقو “وكالة التحقيقات الفيدرالية” الباكستانية أن هجوم مومباي يمكن أن يكون مرتبطاً، ولكن عن بُعد، بشبكة “القاعدة” الدولية. فحسب تقارير سابقة، فإن “حركة الجهاد الإسلامي في بنغلادش” (HuJI-B)، تأسّست في العام 1992 بمساعدة مادية، وبوحي، من الجبهة الإسلامية العالمية التي يترأسها أسامة بن لادن. وتمثّل “حركة الجهاد الإسلامي” المدرسة “الديوبندية” في الفكر الإسلامي، ويتلقى عناصرها تلقيناً لأفكار الإسلام المتطرف. وتصف الحركة نفسها بأنها خط الدفاع الثاني عن كل مسلم، وتقول أنها ترمي إلى إقامة الحكومة الإسلامية عبر الجهاد.
    إن جناح بنغلادش في “حركة الجهاد الإسلامي” يسعى إلى إقامة حكومة إسلامية في بنغلادش عبر الجهاد المسلّح وعبر إغتيال المثقفين التقدميين. وسبق لهذا الجناح أن أعلن شعار ” Amra Sobai Hobo Taliban, Bangla Hobe Afghanistan”، ومعناه “سنصبح جيمعنا طالبان، وسنحوّل بنغلادش إلى أفغانستان”! وعلى غرار الجماعات الإرهابية الباكستانية، فإن الجناح البنغلادشي لـ”حركة الجهاد الإسلامي” يؤيد إنفصال “جامو وكشمير” عن الهند وضمّها إلى باكستان، حتى لو تمّ ذلك بالعنف. وهي تطالب بإقامة حكم إسلامي في كل أنحاء الهند، وبأسلمة المجتمع الباكستاني.

    amir.mir1969@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمتى يعترف العرب بأن «بلانا فينا»؟
    التالي إن كان أوباما عسلاً فلا تلعقونه كُلّه!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.