الصورة: رجال الأمن السوري باللباس المدني .. استخدام رجال الأمن عصابات صفراء اللون على الذراع لدلالة على انهم أمن هناك العديد من الفيديوهات تبين ذلك.
جديد:
103 شهداء سقطوا اليوم 22-4 برصاص النظام الحاكم في سوريا
1. خلدون الدروبي – حمص
2. أحمد الساعور – حمص
3. فواز الحراكي – حمص
4. عمار السلمان – حمص
5. أحمد غسان الكحيل – حمص، الخالدية
6. محمد باسل الكحيل – حمص
7. محمد خضير الشيخ – باب عمرو
8. محمود الجوري – باب عمرو
9. أنس كاخيا – باب عمرو، حمص
10. رامز كاخيا – باب عمرو، حمص
11. سامي حاج حسن – باب عمرو، حمص
12. جدوع العمر – القصير، حمص
13. محمد العيدة – القصير، حمص
14. سالم بكور – تلدو، حمص
15. أحمد الظاهر – تلدو
16. محمد مشيعل – دير بعلبة
17. شادي بوحلاق – حمص
18. رضوان عبد الكريم لالو – الحولة، حمص
19. محمد أحمد المحمد – الحولة، حمص
20. عبد الرحمن الفردوس – تلدهب، حمص
21. علاء عرابي – تلدهب، حمص
22. الصيدلاني سامر بكور – تلدو، حمص
23. ___ هرموش – تلدو، حمص
24. ___ الطويل – حمص
25. معتز الروبا – حمص، دوار الرئيس
26. معتز بشار الشعار – الميدان، دمشق
27. كمال بركات – برزة، دمشق
28. زكريا وهبة – برزة، دمشق
29. سامر جوعانة – القابون
30. رفيق عبد الواحد – القابون
31. خالد الهبول – القابون
32. أنس الصغير – القابون
33. عبد المنعم عرعورة – المعضمية
34. مازن عرعورة – المعضمية
35. أحمد الشيخ – المعضمية
36. سليمان ابراهيم – المعضمية
37. أحمد الغندور – المعضمية
38. محمود معتوق – المعضمية
39. أحمد معتوق – المعضمية
40. الطفل ضياء هزاع – المعضمية
41. إياد صوان – المعضمية
42. وائل العربيني- زملكا
43. عز الدين النداف- زملكا
44. أحمد المملوك- زملكا
45. عمر بن أحمد الحمصي – جوبر
46. نزار الفيومي الخطيب – جوبر
47. عمار محمود – داريا
48. وليد خولاني – داريا
49. محمد خولاني – داريا
50. زاهر نصار الشعار – داريا
51. علي شيخ درويش – حرستا
52. محمد أبو دخل الله – حرستا
53. خالد حميد – حرستا
54. أحمد جبارة – حرستا
55. محمد الفتا – حرستا
56. خلدون الدروبي – دوما
57. أحمد الساعور – دوما
58. محمد الديرواني – دوما
59. سليم طلال القلاع – دوما
60. عبد الله فوزي القلاع – دوما
61. محمد الحمزات – الحجر الأسود
62. يمان طراد الآغا – الحجر الأسود
63. ناصر الحوري – الحجر الأسود
64. محمد مصطفى رعد – الحجر الأسود
65. مؤمن إبراهيم حموده (7 سنوات) طلق ناري في الرأس – إزرع
66. سفيان محمد سليمان عبيد – إزرع
67. عبد الغفار محمد سليمان عبيد – إزرع
68. نزار محمد سليمان عبيد – إزرع
69. سفيان صلاح سليمان عبيد – إزرع
70. إبراهيم القلاب – إزرع
71. طاهر موفق القنص – إزرع
72. أنور فاضل العبيد – إزرع
73. طاهر موفق الحريري – إزرع
74. بلال الشوحة (أو الشوقي) – إزرع
75. حسان علي الحلقي – إزرع
76. هاني رسمي الحلقي – إزرع
77. عبدالغفار شحادة (أبو منير، 70 سنة) – إزرع
78. حسين علي ذياب – إزرع
79. سفيان بهجت الحريري – إزرع
80. إبراهيم القلاب أبو مالك – إزرع
81. الطفل انور فاضل العبيد – إزرع
82. خليل إبراهيم الحمود المسالمة – إزرع
83. أيهم السالم – إزرع
84. لؤي السالم – إزرع
85. أنس الزعبي – إزرع
86. محمد علي ذياب – إزرع
87. إياد عوض شهاب – إزرع
88. أنس الشريف – إزرع
89. قاسم محمد الأسعد – إزرع
90. سفيان الحروب – إزرع
91. جاسم محمد العبيد – إزرع
92. محمد مفلح سليمان الجراد – إزرع
93. الطفل إياد عوض شهاب (10 سنوات) – إزرع
94. مهند إبراهيم الموسى – إزرع
95. عماد أحمد العبد العزيز – إزرع
96. نزار محمد الحروب – إزرع
97. أسامة الحركي (من أهالي المليحة الغربية، 35 سنة) – الحراك
98. محمد الخراط – حماة
99. ___ عثمان – حماة
100. ___ عدي – حماة
101. صهيب سوتل – حماة
102. زكريا حلاق – حماة
103. عبد السلام عبيد – اللاذقية
*
بي بي سي العربية- افاد ناشطون حقوقيون وشهود عيان ان ستين شخصا قتلوا واصيب العشرات الجمعة لدى قيام قوات الامن السورية باطلاق النيران لتفريق متظاهرين في عدة مدن.
وبحسب المصادر، سقط ثمانية قتلى في مدينة ازرع في محافظة درعا وقتيل تاسع في مدينة الحراك في المحافظة ذاتها، بينما قتل ستة اخرون في مدينة دوما القريبة من دمشق.
وافاد الناشطون والشهود عن سقوط عشرات الجرحى ايضا لدى اطلاق قوات الامن السورية النار لتفريق متظاهرين.
وتحدثت معلومات من مصادر حقوقية لم يتسن التاكد منها بعد عن سقوط عدد اخر من القتلى والجرحى في مدينة حمص ومناطق المعضمية وزملكا والقابون في دمشق.
وأفاد شهود عيان بوقوع أربعة قتلى على الأقل وهم: محمد مصطفى رعد، أحمد موسى الياسين، يمان الآغا وناصر الحوري، إضافة إلى ثلاثين جريحاً نتيجة إطلاق النار على تظاهرة احتجاجية في منطقة الحجر الأسود، إحدى ضواحي دمشق.ولم يتم التأكد من جهات محايدة من عدد الضحايا.
وحاول متظاهرون قادمون من منطقة دوما وحرستا وجوبر دخول ساحة العباسيين من جهة الجنوب قرب سوق الهال الجديد، الأمر الذي أدى إلى اشتباك مع عناصر الأمن، حيث لم يبلغ عن إصابات.
وقد تم تفريق التظاهرة، لتخرج بعدها تظاهرة مؤيدة للنظام تقدر بالعشرات. وتشهد ساحة العباسيين حتى اللحظة تواجداً أمنياً مكثفاً، مع قطع الطرقات المؤدية لها من الجنوب والشرق.
وقطعت قوات الأمن الطريق المؤدية إلى حي الميدان من جهة دوار باب مصلى، بعد تظاهرة خرجت من جامع حي الجزماتية، وتم تحويل السير إلى محيط مشفى المجتهد.
وفي وقت سابق، قال ناشط حقوقي، رفض ذكر اسمه، ان الاف الاشخاص خرجوا الجمعة للتظاهر في درعا غداة الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ التي كانت مطبقة في البلاد منذ 1963.
وذكر شهود عيان من درعا ان “بين سبعة وعشرة آلاف متظاهر خرجوا من جميع الجوامع باتجاه ساحة السرايا في مركز مدينة درعا”.
وأفاد شاهد عيان يقول إن اسمه ياسر من بلدة ازرع في محافظة درعا بوقوع نحو 16 قتيلا إثر إطلاق قوات الأمن النار على المتظاهرين، ولم يتسن التأكد من المعلومات.
واشار الناشط الى ان المتظاهرين رددوا هتافات تطالب “بحل الاجهزة الامنية واسقاط النظام”.
كما رددوا هتافات تدعو الى “الغاء المادة الثامنة من الدستور” التي تنص على ان “حزب البعث العربي الاشتراكي هو الحزب القائد في المجتمع والدولة”.
وأطلقت القوات السورية النار على متظاهرين في مدينة حماة لمنعهم من الوصول إلى مقر حزب البعث في المدينة.
واكد شهود عيان ان خمسة اشخاص على الاقل جرحوا برصاص قوات الامن في دوما.
وقال الشهود ان “قوات الامن قامت باطلاق النار اولا في الهواء لتفريق التظاهرة ثم مباشرة على المتظاهرين”، مشيرين الى سقوط “خمسة جرحى على الاقل معظمهم اصيبوا في ارجلهم”.
وتابعوا ان احد الجرحى “اصيب اصابة خطيرة في راسه”.
وكان ناشطون جددوا دعوتهم للسوريين الى التظاهر اليوم “الجمعة العظيمة” غداة صدور مراسيم اصلاحية تتعلق بانهاء العمل بحالة الطوارئ والغاء محكمة امن الدولة العليا وتنظيم حق التظاهر السلمي.
وأفاد شهود عيان أن أجهزة الأمن استخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق حشد من المتظاهرين المطالبين بالديمقراطية في مركز مدينة دمشق.
*
قوات الامن السورية قتلت بالرصاص 49 محتجا على الاقل
عمان (رويترز) – قال نشط بارز ان 49 شخصا على الاقل قتلوا في احتجاجات في انحاء سوريا يوم الجمعة وهو اعلى عدد للقتلى يسقط في يوم واحد منذ اندلاع الاحتجاجات ضد حكم الرئيس بشار الاسد الشهر الماضي.
ونزل عشرات الالاف للشوارع في أنحاء شتي في سوريا وهتفوا بشعارت تطالب بانهاء النظام مما يشير الى تصاعد مستمر في سقف المطالب التي تركزت في البداية على الاصلاحات وقدر اكبر من الحريات.
وقال شهود ان قوات الامن استخدمت الغاز المسيل للدموع أو الطلقات النارية في تفريق الاحتجاجات التي تواصلت رغم رفع الاسد لحالة الطوارئ يوم الخميس والذي كان مطلبا رئيسيا للمتظاهرين.
وقال النشط عمار القربي ان 49 شخصا على الاقل قتلوا وانه يوجد كثير من الجرحى والمفقودين. واعرب عن اعتقاده بأن 20 شخصا على الاقل فقدوا وقال ان البعض يعتقدون انهم قتلوا.
وافاد ان معظم القتلى سقطوا بالرصاص وان القليلين توفوا بسبب استنشاق الغاز المسيل للدموع.
وكانت منظمتان حقوقيتان سوريتان تحصران عدد القتلى المدنيين قد قالت لرويترز ان 25 قتيلا سقطوا في ضواحي ومدن تحيط بدمشق وفي حمص بوسط البلاد وفي بلدة ازرع الجنوبية.
وقالت المنظمتان اللتان طلبتا عن ذكر اسميهما خشية تعرضهما للثأر من قبل أجهزة الامن ان تقديرها لعدد القتلى تقدير “متحفظ”.
وقبل أحداث يوم الجمعة قالت جماعات حقوقية ان اكثر من 220 شخصا قتلوا منذ تفجرت الاضطرابات في 18 من مارس اذار في مدينة درعا الجنوبية.
ومثلما حدث في ثورتي تونس ومصر اللتين أطاحتا برئيسيهما يحتج المتظاهرون السوريون على غياب الحريات وعلى حصانة قوات الامن والفساد الذي أثرى النخبة السورية في حين يعيش واحد من كل ثلاثة سوريين تحت خط الفقر.
ووقع الاسد يوم الخميس مرسوما يقضي برفع حالة الطوارئ التي فرضها حزب البعث عندما تولى السلطة قبل 48 عاما في خطوة يراها البعض رمزية اذ لاتزال هناك قوانين اخرى تمنح قوات الامن صلاحيات واسعة.
وفي أول بيان مشترك منذ تفجر الاحتجاجات طالب يوم الجمعة نشطاء سوريون ينسقون الاحتجاجات الحاشدة بوقف احتكار حزب البعث للسلطة وارساء نظام سياسي ديمقراطي.
وطالب البيان المشترك الذي حصلت رويترز على نسخة منه بالافراج عن كل سجناء الضمير وبتفكيك الجهاز الامني الحالي واستبداله باخر ذي اختصاصات قانونية محددة ويعمل وفقا للقانون.
ويتمتع الاسد (45 عاما) الذي تدعمه عائلته وجهاز أمني مهيمن بسلطة مطلقة في سوريا.
واجتاحت الاحتجاجات البلد الذي يبلغ تعداد سكانه 20 مليون نسمة من بلدة بانياس المطلة على البحر المتوسط في الغرب الى بلدتي دير الزور والقامشلي في الشرق. وفي دمشق أطلقت قوات الامن الغاز المسيل للدموع لتفريق نحو 2000 محتج في حي الميدان.
وفي مدينة حماة التي سحق فيها الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد انتفاضة اسلامية مسلحة قبل قرابة 30 عاما قال شاهد ان قوات الامن فتحت النيران لمنع محتجين من الوصول الى مقر حزب البعث الحاكم.
وقال الشاهد “تمكنا من رؤية اثنين من القناصة على المبنى. لم يكن مع أحد منا أي سلاح .هناك ضحايا.. ربما قتيلان.”
وقال شهود ان قوات الامن أطلقت النيران كذلك على متظاهرين في حي برزة وحي دوما في دمشق وفي حمص بوسط البلاد وعلى محتجين كانوا متجهين الى مدينة درعا التي انطلقت الانتفاضة السورية منها قبل خمسة اسابيع.
وقبل صلاة الجمعة التي تنطلق بعدها عادة مظاهرات ضخمة انتشرت قوات الجيش في حمص وأقامت الشرطة حواجز في أنحاء دمشق لمنع امتداد الاحتجاجات من الضواحي فيما يبدو.
وبعد انتهاء الصلاة في درعا أخذ الالاف يرددون هتافات مناهضة للاسد تطالب برحيله.
وجاءت خطوة الغاء حالة الطوارئ بعد نمط صار معتادا منذ بدء الاضطرابات قبل شهر وهو التعهد باجراء اصلاحات قبل يوم الجمعة الذي تكون فيه المظاهرات في أقوى حالاتها والتي تعقبها حملة من الاجراءات الامنية الصارمة.
وأنحت السلطات السورية باللائمة على جماعات مسلحة ومتسللين ومنظمات سنية متشددة في اثارة العنف خلال المظاهرات باطلاق النار على مدنيين وعلى قوات أمن.
ولم تستخدم معظم الدول الغربية والعربية لهجة حادة في انتقاد الحملة الامنية التي سقط فيها قتلى في سوريا خوفا من زعزعة استقرار البلاد التي تلعب دورا استراتيجيا في كثير من الصراعات بالشرق الاوسط.
وسوريا في حالة حرب مع اسرائيل من الناحية النظرية لكنها ابقت على هدوء جبهة الجولان المحتلة منذ وقف لاطلاق النار في عام 1974 . كما أن لسوريا حدودا طويلة مع العراق وهي تساند حركة حماس الفلسطينية وجماعة حزب الله في لبنان والتي تؤيدها ايران أيضا.
*
سورية: 15 قتيلاً على الاقل بنيران قوى الامن
بي بي سي العربية-
افاد ناشطون حقوقيون وشهود عيان ان خمسة عشر شخصا على الاقل قتلوا واصيب العشرات الجمعة لدى قيام قوات الامن السورية باطلاق النيران لتفريق متظاهرين في عدة مدن.
وبحسب المصادر، سقط ثمانية قتلى في مدينة ازرع في محافظة درعا وقتيل تاسع في مدينة الحراك في المحافظة ذاتها، بينما قتل ستة اخرون في مدينة دوما القريبة من دمشق.
وافاد الناشطون والشهود عن سقوط عشرات الجرحى ايضا لدى اطلاق قوات الامن السورية النار لتفريق متظاهرين.
وتحدثت معلومات من مصادر حقوقية لم يتسن التاكد منها بعد عن سقوط عدد اخر من القتلى والجرحى في مدينة حمص ومناطق المعضمية وزملكا والقابون في دمشق.
وأفاد شهود عيان بوقوع أربعة قتلى على الأقل وهم: محمد مصطفى رعد، أحمد موسى الياسين، يمان الآغا وناصر الحوري، إضافة إلى ثلاثين جريحاً نتيجة إطلاق النار على تظاهرة احتجاجية في منطقة الحجر الأسود، إحدى ضواحي دمشق.ولم يتم التأكد من جهات محايدة من عدد الضحايا.
وحاول متظاهرون قادمون من منطقة دوما وحرستا وجوبر دخول ساحة العباسيين من جهة الجنوب قرب سوق الهال الجديد، الأمر الذي أدى إلى اشتباك مع عناصر الأمن، حيث لم يبلغ عن إصابات.
*
وكالة الصحافة الفرنسية: 10 قتلى برصاص الأمن السوري في مظاهرات اليوم
من الفايسيبوك:
تصحيح للاسماء الشهداء في ازرع : عبد الغفار العبد العزيز 70 سنه ، سفيان الحروب ، لؤي السالم وايهم السلم أخوه، جاسم محم العبيد، بلال الشوحه، حسان علي الحلقي ، محمد علي الذياب ، ابراهيم القلاب ابومالك سفيان بهجت الحريري. والجريح احمد اصبيح
حمص: رحل الشاب معتز روبا 17 عاما في منطقة الخالدية برصاص قناصة…
سقوط ستة شهداء في منطقة الحجر الأسود واستمرار اطلاق النار على المتظاهرين
ثلاثة شهداء من القابون:
سامر جوعانة
خالد الهبول
أنس الصغير
استشهاد عدد من الأشخاص في منطقة الرمل الفلسطيني ناتج عن إطلاق الرصاص من قبل الأمن
خمسة شهداء على الأقل في المعضمية وعشرات الجرحى
حمل المتظاهرون في الزبداني لافتات تدعم هتافاتهم اضافة الى لافتات تطالب بمعتقل الرأي كمال اللبواني و المعتقل عماد الدالاتي باصيل الذي اعتقل الخميس من المدينة و مفقودين من عهد الثمانينات و توجهو الى عيادة الدكتور كمال اللبواني و قامو بمسح آرمة العيادة اللتي غطاها الغبار منذ ست سنوات و طالبو بالافراج عنه….. ثم بدأت النساء بالانضمام للمظاهرة
*حلب : تفريق مظاهرتين في منطقة باب الحديد ومنطقة (أغير) بالهجوم من قبل الشبيحة بالضرب المبرح على المتظاهرين.
• إطلاق نار كثيف جدا في منطقة زملكا وسقوط شهيد على الأقل الشهيد معتز النداف
*
اطلاق نار كثيف في المعضمية
*
اطلاق نار كثيف بالحجر الأسود
*
الطفل أنور فاضل العبيد، خمس سنوات، والشاب عبدو العبيد، والشاب سفيان الحريري، شهداء سوريا اليوم في منطقة ازرع، وأنباء تتحدث عن اكثر من عشرة شهداء هناك
• استمرار اطلاق نار كثيف جدا عند مدخل دوما.
• حملة اعتقالات بين الشباب في منطقة الصليبة باللاذقية الآن
• اطلاق نار في ازرع بالقرب من درعا وانباء عن وقوع اصابات
• إطلاق نار في الست زينب بعد تهديم تمثال حافظ الأسد وتمزيق صور
• حمص/ حسب الجزيرة هناك جريحان في دوار القاهرة
استشهاد محمد الكحيل في مظاهرة حمص حي البياضة المجاور لحي الخالدية
*
دير الزور/ التعزيزات للمظاهرة تأتي من كل المناطق
اكثر من 20 الف متظاهر في ساحة الباسل في دير الزور والشوارع المحيطة
*
حلب : تفريق مظاهرتين في منطقة باب الحديد ومنطقة (أغير) بالهجوم من قبل الشبيحة بالضرب المبرح على المتظاهرين
*
حلب/ تظاهرة اخرى في منطقة الكلاسة في حلب
*
حمص/ إطلاق الرصاص كان للتفريق على ما يبدو .. والناس ما تزال هناك لم تتزحزح
*
احتجاجات في مناطق سورية رغم تلبية مطلب الغاء قانون الطواريء
عمان (رويترز) – قال شهود عيان ان قوات الامن السورية استخدمت يوم الجمعة قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق مظاهرة مطالبة بالديمقراطية في دمشق في حين دعا الالاف في مدينة درعا الجنوبية لانهاء نظام الرئيس بشار الاسد.
وتحدث نشطاء أيضا عن مظاهرات في ضاحية دوما في دمشق وفي بلدتي دير الزور والقامشلي رغم قرار الاسد سوم الخميس الغاء قانون الطواريء تلبية لمطلب رئيسي للاحتجاجات التي بدأت قبل شهر.
وقال شاهد لرويترز في اتصال تليفوني ان قوات الامن أطلقت الغاز من على جسر يشرف على حي الميدان الواقع خارج سور الحي القديم في دمشق.
وأضاف “كان هناك أكثر من 2000 محتج ويعيد الان المئات تجميع أنفسهم.” وأمكن سماع هتاف “الشعب يريد اسقاط النظام” خلال المكالمة.
وفي ضاحية دوما بدمشق قال شاهد عيان ان ثلاثة محتجين على الاقل أصيبوا يوم الجمعة عندما أطلقت القوات السورية الذخيرة الحية على مظاهرة ضخمة.
وأضاف “خرج الاف الى شوارع دوما. ساعدت في حمل ثلاثة أشخاص أصيبوا بالرصاص في أرجلهم.”
وتقول جماعات حقوقية ان اكثر من 220 شخصا قتلوا منذ انطلقت في درعا الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية في 18 من مارس اذار بينهم 21 محتجا قتلوا هذا الاسبوع في مدينة حمص بوسط البلاد.
وقبل صلاة الجمعة التي تنطلق بعدها عادة مظاهرات ضخمة انتشرت قوات الجيش في حمص وأقامت الشرطة حواجز في أنحاء دمشق لمنع امتداد لاحتجاجات من الضواحي فيما يبدو.
وبعد انتهاء الصلاة في درعا أخذ الالاف يرددون هتافات مناهضة للاسد تطالب برحيله.
وتنظر المعارضة الى مرسوم وقعه الاسد يوم الخميس بالغاء قانون الطوارئ الذي فرضه حزب البعث عندما تولى السلطة في انقلاب قبل 48 عاما على أنه مسألة رمزية مع وجود قوانين اخرى ما زالت تمنح أجهزة الامن سلطات واسعة.
وفي أول بيان مشترك منذ تفجر الاحتجاجات قبل خمسة أسابيع طالب يوم الجمعة النشطاء الذين ينسقون الاحتجاجات بوقف احتكار حزب البعث للسلطة وارساء نظام سياسي ديمقراطي.
وطالب البيان المشترك الذي حصلت رويترز على نسخة منه بالافراج عن كل سجناء الضمير وبتفكيك الجهاز الامني الحالي واستبداله باخر ذي اختصاصات قانونية محددة ويعمل وفقا للقانون.
ويتمتع الاسد (45 عاما) الذي تدعمه عائلته وجهاز أمني مهيمن بسلطة مطلقة في سوريا.
وقال جوشوا لانديس وهو خبير في الشؤون السورية في جامعة أوكلاهوما ان الحكومة السورية “رسمت خطا في الرمال” بعد أن قدمت تنازلات وان الاسد يعتقد أنه “لم يعد هناك سبب يدعو الى التظاهر.”
ومضى يقول “تعهد منظمو الثورة بالخروج بأعداد أكبر من أي وقت مضى… وهم مصممون على الاطاحة بالنظام ويدركون أن هذه فرصتهم.”
وأضاف “يوم الجمعة سيكون يوم حساب.”
وقال ناشط حقوقي ان شاحنات تحمل جنودا ومركبات مجهزة بالمدافع الالية شوهدت على الطريق السريع بين دمشق وحمص التي أصبحت بؤرة جديدة للاحتجاجات.
وقال اثنان من الشهود ان جنودا في مجموعات من خمسة أفراد قاموا بدوريات راجلة في شوارع حمص خلال الليل. وقال انه كان هناك أيضا أفراد أمن بملابس مدنية واخرون يرتدون زيا مموها.
وقال أحد سكان دمشق ان الشرطة أقامت حواجز في أرجاء العاصمة أثناء الليل وان قوات الامن انتشرت كذلك عند مداخل المدينة لمنع تدفق المحتجين من الضواحي على ما يبدو.
وقال اخر ان حافلات للجيش أنزلت أفراد أمن يرتدون ملابس رياضية الى الشوارع المؤدية الى ميدان العباسيين.
وقالت منظمة هيومان رايتس ووتش المدافعة عن حقوق الانسان ان الاسد “لديه فرصة اثبات نواياه بالسماح للاحتجاجات بأن تمضي قدما دون قمع عنيف.”
وقال جو ستورك نائب مدير المنظمة للشرق الاوسط “الاصلاحات لن يكون لها مغزى الا اذا كفت أجهزة الامن السورية عن اطلاق النار على المحتجين واحتجازهم وتعذيبهم.”
وجاءت خطوة الغاء حالة الطوارئ بعد نمط صار معتادا منذ بدء الاضطرابات قبل شهر وهو التعهد باجراء اصلاحات قبل يوم الجمعة الذي تكون فيه المظاهرات في أقوى حالاتها والتي تعقبها حملة من الاجراءات الامنية الصارمة.
وأنحت السلطات السورية باللائمة على جماعات مسلحة ومتسللين ومنظمات سنية متشددة في اثارة العنف خلال المظاهرات باطلاق النار على مدنيين وعلى قوات أمن.
ولم تستخدم معظم الدول الغربية والعربية لهجة حادة في انتقاد الحملة الامنية التي سقط فيها قتلى في سوريا خوفا من زعزعة استقرار البلاد التي تلعب دورا استراتيجيا في كثير من الصراعات بالشرق الاوسط.
سورية: الآلاف يتظاهرون في درعا وإطلاق نار على متظاهرين في حماة
بي بي سي-
اكد ناشط حقوقي، رفض ذكر اسمه، ان الاف الاشخاص خرجوا الجمعة للتظاهر في درعا جنوب سورية غداة الإعلان عن إلغاء حالة الطوارئ التي كانت مطبقة في البلاد منذ 1963.
وذكر شهود عيان من درعا في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس ان “بين سبعة وعشرة آلاف متظاهر خرجوا من جميع الجوامع باتجاه ساحة السرايا في مركز مدينة درعا”.
واشار الناشط الى ان المتظاهرين رددوا هتافات تطالب “بحل الاجهزة الامنية واسقاط النظام”.
كما رددوا هتافات تدعو الى “الغاء المادة الثامنة من الدستور” التي تنص على ان “حزب البعث العربي الاشتراكي هو الحزب القائد في المجتمع والدولة”.
وأطلقت القوات السورية النار على متظاهرين في مدينة حماة لمنعهم من الوصول إلى مقر حزب البعث في المدينة.
وقالت وكالة فرانس برس إن شخصين، على الأقل، اصيبا جراء ذلك.
وكان ناشطون جددوا دعوتهم للسوريين الى التظاهر اليوم “الجمعة العظيمة” غداة صدور مراسيم اصلاحية تتعلق بانهاء العمل بحالة الطوارئ والغاء محكمة امن الدولة العليا وتنظيم حق التظاهر السلمي.
وكانت أجهزة الأمن السورية قد شددت إجراءاتها تحسبا لاحتجاجات يقول منظموها إنها ستكون الأكبر حتى الآن ضد حكومة بشار الأسد.
وتفيد التقارير إن قوات الجيش انتشرت في حمص منذ قبل موعد صلاة الجمعة.
وأفاد شهود عيان أن أجهزة الأمن استخدمت الغاز المسيل للدموع لتفريق حشد من المتظاهرين المطالبين بالديمقراطية في مركز مدينة دمشق.
وتظاهر بضعة آلاف في مدينة درعا مطالبين “بسقوط النظام”.
القوات السورية تصيب بالرصاص 3 محتجين في ضاحية دوما
عمان (رويترز) – قال شاهد عيان ان ثلاثة محتجين على الاقل أصيبوا يوم الجمعة عندما أطلقت القوات السورية الذخيرة الحية على مظاهرة ضخمة مطالبة بالديمقراطية في ضاحية دوما بالعاصمة دمشق.
وأضاف “خرج الاف الى شوارع دوما. ساعدت في حمل ثلاثة أشخاص أصيبوا بالرصاص في أرجلهم.”
وفي وقت سابق قال شاهد ان قوات الامن تخدمت قنابل الغاز المسيل للدموع يوم الجمعة لتفريق احتجاج في حي الميدان التاريخي في دمشق.
وقال الشاهد لرويترز في اتصال تليفوني ان قوات الامن أطلقت الغاز المسيل للدمع من على جسر يشرف على حي الميدان وكان هناك أكثر من ألفي محتج وهناك مئات يجمعون صفوفهم الان. وردد المتظاهرون هتاف ” الشعب يريد اسقاط النظام”.
وحي الميدان يقع خارج سور الحي التاريخي العتيق في دمشق وتعرض لقصف شديد على أيدي قوات الاستعمار الفرنسي أثناء الثورة السورية الكبرى ضد الاحتلال الفرنسي بين عامي 1925 و1926.
قوات الامن تستخدم الغاز المسيل للدموع في حي الميدان بدمشق
عمان (رويترز) – قال شاهد ان قوات الامن السورية أستخدمت قنابل الغاز المسيل للدموع يوم الجمعة لتفريق احتجاج في حي الميدان التاريخي في العاصمة دمشق.
وقال الشاهد لرويترز في اتصال تليفوني ان قوات الامن أطلقت الغاز المسيل للدمع من على جسر يشرف على حي الميدان وكان هناك أكثر من ألفي محتج وهناك مئات يجمعون صفوفهم الان. وردد المتظاهرون هتاف ” الشعب يريد اسقاط النظام”.
وحي الميدان يقع خارج سور الحي التاريخي العتيق في دمشق وتعرض لقصف شديد على أيدي قوات الاستعمار الفرنسي أثناء الثورة السورية الكبرى ضد الاحتلال الفرنسي بين عامي 1925 و1926.
شهود: آلاف يحتجون في مدينة درعا السورية
عمان (رويترز) – قال شهود ان بضعة الاف من المواطنين تظاهروا في مدينة درعا السورية الجنوبية يوم الجمعة مطالبين “بإسقاط النظام”.
وجاءت الاحتجاجات بعد يوم من توقيع الرئيس السوري بشار الاسد قانون رفع حالة الطواريء المطبقة منذ نحو 50 عاما وهو مطلب اساسي من مطالب المحتجين.
ستة الاف شخص يتظاهرون في القامشلي في “يوم الجمعة العظيمة”
وكالة الصحافة الفرنسية: افاد شهود عيان الجمعة ان تظاهرة شارك فيها ستة الاف شخص خرجت في مدينة القامشلي (شمال غرب) تلبية لدعوات اطلقت للاستمرار في التظاهر في يوم “الجمعة العظيمة” غداة رفع حالة الطوارئ التي كانت مطبقة في البلاد منذ 1963.
وذكر شهود عيان من القامشلي في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس ان “تظاهرة ضمت ستة الاف تسير في القامشلي بعد ان انطلقت من امام جامع قاسمو”.
واشار الشهود الى ان “التظاهرة تضم عربا واكرادت واشوريين ووجوهت من عشائر شمر وطي” وهم “يحملون اعلاما سورية ولافتات كبيرة كتب عليها “عرب وسريان واكراد ضد الفساد”.
كما هتف بعض المتظاهرين شعارات باللغة الكردية “ازاتي بيراتي” وتعني “حرية اخوة” باللغة العربية.
وكان ناشطون جددوا دعوتهم للسوريين الى التظاهر اليوم “الجمعة العظيمة” غداة صدور مراسيم اصلاحية تتعلق بانهاء العمل بحالة الطوارئ السارية منذ 1963 والغاء محكمة امن الدولة العليا وتنظيم حق التظاهر السلمي.
ورأى معارضون ان اصدار هذه المراسيم اجراءات “غير كافية” ولا تلبي الا جزءا يسيرا من مطالب الشارع السوري الذي “لن يقف عند هذا الحد”.
وتشهد سوريا موجة من الاحتجاجات للمطالبة باطلاق الحريات ذهب ضحيتها بحسب منظمة العفو الدولية
المجزرة: أسما ء 103 سوريين سقطوا بالرصاص بينهم 31 في “إزرع”
فتشَت في اسماء الشهداء المنشورة اعلاه لم اجد اسمالشهيد:يوسف الرعش ..سقط يوسف شهبدا يوم الجمعة العظيمة هو وثمانية آخرين قتلوا دفعة واحدة ب قذيفة مباشرة اطلقة عليهم بينما كانوا يحتمون من الرصاص في منطقة الحجر الاسود حوالي الساعة الواحدة والنصف ظهراَ…
هذا يؤكد ان اعداد الشهداء اكثر مما هو بكثير..؟
المجزرة: 72 قتيلاً بالرصاص في سوريا حسب “الجزيرة”
الضحايا الحق في التظاهر ضد القمع. قوات بشار الأسد ليس لها الحق في اطلاق النار عليهم. لا استعباد الشعوب .
من درعا إلى.. القامشلي: سقوط قتلى في “الجمعة العظيمة”
لماذا لا نرى مقاطع لمظاهرات الرقة .. علماً بأنه قامت مظاهرتين اليوم ؟؟ و قبلها مساء الخميس و الجمعة التي سبقتها … المحافظة مسكينة يا شباب تفعل ما بإستطعتها .. فا أعينوها .. بنشر ما يحدث فيها ..