Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“القوة الحدودية” في سوريا.. هل هي مقدمة لمشروع حل سياسي؟
    kurdish forces in Syria

    “القوة الحدودية” في سوريا.. هل هي مقدمة لمشروع حل سياسي؟

    0
    بواسطة فاخر السلطان on 17 يناير 2018 الرئيسية

    ردّت أربع دول على إعلان التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة تشكيل قوة حدودية سورية تقودها “وحدات حماية الشعب” الكردية. فقد قالت موسكو بأنها سترد بالمثل عليه،  فيما قالت دمشق إن كل مواطن يشارك في القوة سيعد “خائنا”، بينما شددت طهران على أن تشكيل القوة سيعقد الأزمة ويرفع من وتيرة الحرب.

    لكن الرد التركي على الخطوة الأمريكية كان غاضبا، إذ اعتبرت أنقرة أن الإعلان هو خطوة غير مقبولة تعرّض الأمن القومي التركي ووحدة الأراضي السورية للخطر وتعطي شرعية “لمنظمة إرهابية”، في إشارة إلى “وحدات حماية الشعب” الكردية التي تصنفها الحكومة التركية كمنظمة إرهابية وتعتبرها امتدادا لحزب العمال الكردستاني.

    وحسب التحالف الدولي فإن القوة الحدودية تهدف إلى الإنتشار على الحدود السورية مع تركيا والعراق وشرقي نهر الفرات لمواجهة أي تحرك جديد لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وستضم 30 ألف عنصر يشكل المقاتلون الأكراد عمودها الفقري.

    ووفق المراقبين فإن هدف الولايات المتحدة من تشكيل هذه القوة هو السيطرة الاستراتيجية على منطقة الحدود السورية، ومن ثم السعي للعب دور بارز في القرار السياسي المتعلق بمستقبل الوضع في سوريا. فقبل طرد تنظيم الدولة الإسلامية من المدن التي كان يسيطر عليها، حرصت واشنطن على التنسيق مع بعض القوى المؤثرة الموجودة على الأرض السورية، كالقوات الروسية، بهدف التعاون ضد التنظيم. لكن، بعد تحقيق هذا الهدف رأت واشنطن أن عليها الالتفات إلى موقعها من الصراع، سواء ما يتعلق بقوتها وحلفائها على الأرض أو ما يتعلق بثقل موقفها السياسي.

    وكان وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس توقع في نهاية ديسمبر زيادة عدد المدنيين الأمريكيين في سوريا وبينهم متعاقدون ودبلوماسيون، بعد دحر تنظيم داعش من هناك. في حين قال بريت ماكجورك المبعوث الأمريكي الخاص لدى التحالف إن “الولايات المتحدة مستعدة للبقاء في سوريا حتى نكون على يقين من هزيمة داعش واستمرار جهود بسط الاستقرار، وأن ثمة تقدما ملموسا في العملية السياسية”.

    ويمكن النظر إلى الدعم الأمريكي لأكراد سوريا، وإلى تعاون التحالف الدولي معهم لتشكيل القوة الحدودية، بأنه تعزيز لفرص تشكيل حكم ذاتي في بقعة جغرافية واسعة ذات مدلول استراتيجي كبير وتحت حماية أمريكية، بعد تراجع فرص تشكيل أي قوة مشابهة بالتعاون مع فصائل أخرى تعرضت لهزائم عسكرية. وكذلك هو تأكيد أمريكي على أن الفصائل الكردية السورية تحمل مقومات استمرار العمل العسكري ضد النظام السوري أكثر من فصائل المعارضة الأخرى، أي أنها من الرابحين القليلين في الصراع، ما يجعل التعويل عليها ممكنا في جهود تغيير المعادلة السياسية/العسكرية.

    ورغم “إعلان” موسكو معارضتها لتشكيل القوة الحدودية، إلا أن مراقبين يعتقدون بأن الموقف الروسي، بعد التطورات العسكرية المتعلقة بداعش، قريب من الموقف الأمريكي. فالطرفان، حسب المحلل السوري يوسف شيخو في مقال بموقع “معهد واشنطن”،  يؤيدان انتقال سياسي جاد، ومنح دور مستقبلي للأكراد، وتقليل النفوذ الإيراني والتركي في سوريا، وإبقاء خطر الحرب بعيداً عن حدود إسرائيل.

    فعلى الرغم من إصرارها على وحدة الأراضي السورية، إلا أن موسكو لا تمانع من وجود حكم ذاتي للأكراد. ويرجح شيخو أن يقف الروس ضد التهديد التركي بالتحرك العسكري ضد أكراد سوريا، وأن يؤثر ذلك في علاقة تركيا مع روسيا. وهذا قد يعني بأن الموقف الروسي لا يمانع التوصل إلى حل سياسي لسوريا في إطار إعطاء الأكراد حكما ذاتيا، وقد يتم ذلك في ظل موافقة دمشق. أي أن تشكيل القوة الحدودية قد يؤدي في نهاية المطاف إلى حكم ذاتي لأكراد سوريا، وسيرفض الأتراك والأيرانيون ذلك، لكن قد يتوافق الأمريكان والروس على أصل المشروع، ليتحول إلى مقدمة لاتفاق سياسي بشأن مستقبل سوريا.

    • كاتب كويتي
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق أنا بشار … يعيدون تأهيلي!
    التالي عبّاس: الدعوات لعدم زيارة القدس لا تصب إلا في خدمة الاحتلال
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz