Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الفيغارو”: العمليات الإرهابية ضد الأجانب تتم بفضل معلومات يوفّرها “المطوّعة” للجهاديين

    الفيغارو”: العمليات الإرهابية ضد الأجانب تتم بفضل معلومات يوفّرها “المطوّعة” للجهاديين

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 فبراير 2007 غير مصنف

    وزارة الدفاع السعودية تعطي إجازات للمتشددين.. حينما يصل مدرّبون أميركيون!

    تحت عنوان “الخطاب المناوئ للغرب ما يزال مغرياً”، كتبت جريدة “الفيغارو” الفرنسية مقالاً أشارت فيه إلى أنه ” بعد موجة العمليات الإرهابية التي وقعت في العامين 2003 و2004، نجحت السلطات السعودية نجحت في قطع رؤوس “القاعدة”، التي لم تقم بعملية واحدة في المملكة خلال العامين الماضيين. ولكن “شهوة الجهاد” لم تندثر، كما لم تندثر المشاعر المناوئة للغرب.

    ومع أن الرؤوس الكبيرة في الشبكة الإرهابية قُتِلت، أو تم أسرها، أو فرّت من البلاد، فإن كتلة المناصرين لها ما تزال موجودة. وتتواصل عمليات التجنيد التي تقوم بها “القاعدة”، بدليل أن أجهزة الأمن اعتقلت 136 إرهابياً مزعوماً في نهاية العام 2006، وقامت بتفكيك 8 خلايا كان بين أعضائها 20 أجنبياً، بينهم مواطنان بلجيكيان كانا قد جاءا إلى السعودية بحجة “الدراسة” في جامعاتها.

    وحسب المقال، الذي يحمل توقيع الصحفي جورج مالبرونو، فإن “القاعدة” في السعودية اعتمدت طريقة الإختفاء. ونقلاً عن خبير غربي مقيم في الرياض: “فالقاعدة تعرف أن الأجهزة المقابلة لهم تملك موارد ضخمة”. وقد حصلت السعودية على أجهزة مراقبة متطوّرة جداً سمحت لها بإحباط عدد من العملايت الإرهابية. سوى أن الإرهابيين الذين طاردتهم السلطات داخل بلدهم رحلوا إلى العراق حيث قاموا ببناء شبكاتهم من جديد. وقد رحل بضعة ألوف من الجهاديين السعوديين إلى العراق بهدف المشاركة في القتال ضد الأميركيين وضد “أصحاب البدع من الشيعة”.

    وفي العراق، اكتسب هؤلاء الجهاديون كفاءات تثير الآن ذعر السلطات السعودية. وتخشى الرياض من عودة هؤلاء إلى المملكة. فحتى بعد تدمير كوادرها، ما تزال “القاعدة” قادرة على توجيه ضربات في السعودية. وينقل صحفي “الفيغارو” عن “الإسلامي الإصلاحي عبد العزيز القاسم” قوله: “حتى إبنة عمي، مع أنها ليست عضواً في “القاعدة”، ستكون قادرة على بناء خلية إرهابية. فليس عليها سوى أن تقرأ نشرات القاعدة التي يتم تداولها سرّاً، وخصوصاً النشرة الخاصة بالنساء”.

    ومع أن منفّذي العملية الإرهابية التي أودت بحياة 3 فرنسيين يوم أمس لم يكونوا على صلة رسمية بـ”القاعدة” السعودية، فإن الخطاب المناوئ للغرب ما يزال منتشراً في أوساط عديدة من المجتمع السعودي- بما في ذلك المراتب العليا من السلطة وكذلك في القوات المسلحة. ويسجّل ديبلوماسي غربي أنه “حينما يصل مدرّبون أميركيون إلى الرياض لتدريب زملائهم السعوديين، فإن أجهزة وزارة الدفاع السعودية تعمد إلى إعطاء إجازات للعسكريين “الملتحين” الذين لا يطيقون التعامل مع “الكفّار”.

    نزعات جهادية

    من جهة أخرى، فأجهزة الإستخبارات الغربية على قناعة بأن عدداً من الهجمات الإرهابية التي تعرّض لها الأجانب قد تمّت بفضل معلومات وفّرها للإرهابيين أعضاء في “الهيئة”، أي “مطوّعون”.* ومع أن السلطات تكرّر الدعوات إلى التعقّل، فإن إقناع “العناصر المنحرفة”(حسب التسمية الرسمية لأعضاء “القاعدة” في السعودية) ليس سهلاً. يضاف إلى ذلك أن النزعات الجهادية لدى هؤلاء تتغذّى من “الظلم والعدوان” الذي توحيه لهذه العناصر مشاهد المدنيين الذين يسقطون قتلى برصاص الأميركيين في العراق، الذي يقع على حدود السعودية مباشرةً.

    * هذه الإشارة إلى دور محتمل لـ”المطوّعة” تبدو منطقية في حالة الهجوم على الفرنسيين، الذين لم يتعرّضوا للإعتداء في أماكن عملهم أو في مساكنهم، وإنما أثناء “إستراحة” في طريق العودة من زيارة مواقع أثرية. مما يعني أنها لم تكن مخطّطة، بل “بنت ساعتها” بفضل معلومات سريعة وفّرتها عناصر مهمّتها مراقبة الأجانب، مثل جهاز “الهيئة”— “الشفّاف”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“حزب الله” أصبح أكثر إصراراً على فرض سيطرته بعد الحرب
    التالي دنيا مريم!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.