Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»«العربيّ» و«السوريّ» في لبنان

    «العربيّ» و«السوريّ» في لبنان

    1
    بواسطة حازم صاغيّة on 12 يناير 2008 غير مصنف

    في ملاحظات المعارضة اللبنانيّة، المكتوب منها والمنطوق والمتلفز، على قرارات مؤتمر وزراء الخارجيّة العرب ومهمّة الأمين العامّ للجامعة عمرو موسى، تتّضح مسافة عن «العرب».

    وكان آخر تعابير المسافة قول أحدهم إن «العرب يعاقبوننا لوقوفنا مع المقاومة»، حيث يسهل التذكير بأن القاهرة والرياض وعمّان كانت لها تحفّظاتها الضخمة عن حرب تمّوز (يوليو) الكارثيّة التي استجرّها خطف جنديّين إسرائيليّين وقتل أربعة خارج الحدود الدوليّة.

    والحال أن هذا التمييز بين «عربيّ» و «سوريّ» في لبنان جديد نسبيّاً. فمنذ استقلال 1943، وتعبير «عربيّ» يشمل «السوريّ» مثلما يشمل «المصريّ» و «العراقيّ» و «الأردنيّ» و «السعوديّ». وإذا صحّ أن لبنان لم يكن في منأى عن صراع المحاور العربيّة، فالصراع هذا كان يجد ساحاته الساخنة في بلدان أخرى أهمّها اليمن في الستينات. كذلك، وفي توازن إجماليّ حيال «الغرب»، كانت صراعات «العرب» في ما بينهم تكتم نفسها في لبنان أو تحوّرها بما يمكّن من استيعابها في الحياة السياسيّة اللبنانيّة، وأحياناً من اغتناء هذه الحياة بها.

    وهو ما بدأ يتغيّر على نحو صارخ في الثمانينات، حين وقفت دمشق مع طهران ووقفت باقي العواصم العربيّة مع بغداد في حرب الخليج الأولى. وقد عثر الاصطفاف هذا على تتمّته في الحرب السوريّة – الفلسطينيّة الصريحة في طرابلس ثمّ بالواسطة في مخيّمات بيروت.

    وعلى أيّة حال، اكتمل الفرز اليوم، تتضافر فيه معانٍ طائفيّة ومذهبيّة لا يصعب تبيّنها فيما يُناط به كشف الخواء والمداهنة في القائلين بـ «عروبة لبنان» وهم يسعون الى «سوريّته».

    وغنيّ عن القول، أقلّه في ما خصّ لبنان، إن الفوارق لا تُحصى: فـ «السوريّ» هو الحدّ الجغرافيّ الذي يملك القدرة على الخنق ثمناً لدور ترانزيتيّ في آخر الأمر. وهي قدرة أداتها السلاح ومنطقها الابتزاز والإخافة. وهذا البُعد إنما تزايد مع ضمور «القضيّة»، حين باتت منظّمة التحرير الفلسطينيّة في واد ودمشق في واد آخر: وكم كان هذا التفارُق، في الأيّام الأخيرة، جليّاً، فقدّمت الأولى اعتذارها النبيل الى اللبنانيّين فيما طالبتهم الثانية، ضمناً، وتطالبهم، من خلال المعارضة، بالاعتذار لها عن إخراج قوّاتها من بلدهم.

    أما «العربيّ» فالمصدر لا الممرّ. ذاك أن لبنان، أقلّه في اقتصاده، لا يعود لبنانَ من دون «العرب» استثماراً فيه وعمالةً لديه. وهي علاقة لا يخالطها السلاح ولا الإخافة التي تنجم عنه، ناهيك بضآلة التدخّل في حياته السياسيّة الداخليّة والتي يأتي أغلبها توفيقيّاً.

    وإذا جاز القول إن النماذج السائدة «عربيّاً» و «سوريّاً» لا تصلح كلّها للبنان، بقي أن الأوّل بات، منذ 11 أيلول (سبتمبر) 2001، اعتذاريّاً حين يقمع، ومضطرّاً أن يحسب، الى هذا الحدّ أو ذاك، حساب العالم الخارجيّ، بينما الثاني ينحو نحواً مغايراً تماماً بشهادة الدفعة الأخيرة من الكتّاب والصحافيّين الذين سيقوا الى الأقبية. وفي حدود علمنا ليس أكرم البنيّ وفايز سارة ورفاقهما، ولا الذين سبقوهم كعارف دليلة وميشيل كيلو وغيرهما، ممن يستحقّون الزنازين في أوضاع طبيعيّة لبلد طبيعيّ.

    وكائناً ما كان الأمر، ليس «العربيّ» مهجوساً بحريّات الصحافة اللبنانيّة وبحال اللاجئين السياسيّين الى بيروت التي تغدو، من دون حريّاتها، لزوم ما لا يلزم. أما «السوريّ» فلا يكفّ، في المجال هذا، عن طلب الغالي الذي يعادل إعدام الذات بذريعة «الأخوّة».

    ومنطقيّ، لألف سبب وسبب، أن ينحاز «حزب الله» الى «السوريّ» ضدّ «العربيّ»، أما أن يفعل ميشال عون هذا فأمر يصعب تفسيره.

    الحياة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالبطرك صفير بطرك سياسي بامتياز وفي أعلى المصاف
    التالي قضايا للنقاش
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    «العربيّ» و«السوريّ» في لبنانافهموها نبحت صوتي بالروح بالدم نفديك يا ابو الجماجم( بشار)التكرار بعلم العقلاء والغزلان والحمير للمرة المليون النظام السوري المخابراتي نظام الفساد والافساد ولا يوثق به ولكن لا حياة كمن تنادي نتمنى من الامم المتحدة ان تفرض عقوبات قاصية على النظامين الايراني المليشي والسوري المخابرتي المافيوي. مفهومة وواضحة الاعيب ومسرحيات النظام السوري المخابراتي اي شروطه معروفة لا للديمقراطية ولا احترام الانسان ولا للمحكمة الدولية والنظامين الايراني والسوري يقولان بحماس نعم للمليشيات نعم لتدمير الجوار نعم لتدمير الانسانية بعد ان دمرالنظام السوري شعبه ولهذا فان مسرحية القمة العربية المقبلة هي ورقته او سلته او طبخته او حاويته المقبلة والمواطن… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz