Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»الضربات الروسية الأوّلية في سوريا لا تستهدف تنظيم «الدولة الإسلامية»

    الضربات الروسية الأوّلية في سوريا لا تستهدف تنظيم «الدولة الإسلامية»

    0
    بواسطة فابريس بالونش on 3 أكتوبر 2015 الرئيسية

    تم تنسيق الضربات الروسية مع قوات النظام، ومع «حزب الله» أيضاً، وبالتالي مع إيران

    في الثلاثين من أيلول/سبتمبر، قام سلاح الجو الروسي، بالتعاون مع الجيش السوري، بعملية قصفه الأولى في ثلاث من محافظات البلاد. ووفقاً لمصدر أمني سوري تحدث مع «وكالة فرانس برس»، “قامت الطائرات الروسية والسورية اليوم [الأربعاء] بشن عدة غارات ضد مواقع إرهابية في حماة وحمص واللاذقية، في شمال غرب البلاد ووسطها.”

    وعلى الرغم من أن مصدر «وكالة فرانس برس»، لم يحدد المناطق الدقيقة التي أصيبت، ولكن مع ذلك، جرى تحديد إحدى الأهداف “الإرهابية” بصورة واضحة وهي: قرية “تلبيسة” التي تقع على بعد عشرة كيلومترات شمال حمص، في جيب المتمردين في مدينة الرستن. ولا يتواجد مقاتلو تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» («داعش»)/«الدولة الإسلامية» في هذه المنطقة – كما أن الكتائب المحلية قد أعلنت البيعة لـ«جبهة النصرة» [ذراع تنظيم «القاعدة»] أو للجماعة المتمردة «أحرار الشام»، أو بقيت مستقلة. ويكمن الهدف الاستراتيجي من الضربات الروسية في مساعدة الجيش السوري و«حزب الله» على القضاء على هذا الجيب من المتمردين وتوفير حماية أفضل لمدينة حمص. ويمكن لهذه الخطوة أيضاً أن تدفع المتمردين – الذي يبلغ عددهم 1500 عنصر ولا زالوا يحتلون حي الوعر في ضواحي حمص – للتفاوض بجدية حول رحيلهم، كما فعلوا عندما خرجوا من مركز المدينة في نيسان/أبريل 2014.

    وفي الوقت نفسه، أصابت الضربات الروسية في محافظة اللاذقية جبل الأكراد – وهو المنطقة الجبلية المحيطة بـ”سلمى” والتي يسيطر عليها المتمردون منذ عام 2012. وبعد سقوط “جسر الشغور” في نيسان/أبريل الماضي، أصبح جبل الأكراد متصل مباشرة بالأراضي الشاسعة الكبيرة في الشمال الغربي [من المحافظة] التي تحتلها جماعة «جيش الفتح». ويشكّل المعقل تهديداً مباشراً على مدينة اللاذقية، حيث يقع على بُعد أقل من ثلاثين كيلومتراً ويدخل ضمن نطاق الإطلاق العرضي لصواريخ المتمردين من الجبال. وستحتاج روسيا إلى إزالة هذه المنطقة التي يتواجد فيها المتمردون إذا كانت تأمل في تأمين الطرف الشمالي الذي يشكل قلب نظام الأسد العلوي – والذي تأمل موسكو أن يكون مقراً لقواعدها العسكرية في سوريا وشرق البحر الأبيض المتوسط في الوقت الحاضر والمستقبل.

    والهدف الآخر الذي تم استهدافه في الثلاثين من أيلول/سبتمبر يقع بالقرب من “محردة”، وهي مدينة مسيحية صغيرة في محافظة حماة تقع تحت تهديدات «جبهة النصرة»، وهي موالية للأسد لأن سكانها المسيحيين محاطون بمجتمعات ذات غالبية سنية كبيرة. وتُعد المدينة أيضاً نقطة رئيسية في جبهة حماة بالقرب من طريق حلب السريع، الذي يحاول الجيش السوري إعادة فتحه منذ ثلاث سنوات ولكن دون جدوى. وعلى نطاق أوسع، يمكن للتدخل العسكري الروسي القوي في منطقة حلب أن يضع موسكو في وسط رقعة الشطرنج السورية.

    وباختصار، كان هدف الموجة الأولى من الضربات الجوية الروسية هو تأمين الأراضي التي يسيطر عليها الجيش السوري. لكن، يتعدى ذلك إلى حد كبير التخندق البسيط لمعقل العلويين. ولم يتم تنسيق الضربات الروسية مع قوات النظام فحسب، بل مع «حزب الله» أيضاً، وبالتالي مع إيران. وللميليشيات الشيعية وجود مكثّف في جميع أنحاء حمص بسبب وجود العديد من القرى الشيعية في المنطقة وقربها من سهل البقاع في لبنان. وبالنسبة لأولئك الذين يعارضون نظام الأسد، فإن الرسالة واضحة وهي: أن التحالف الجديد “لمكافحة الإرهاب” المكوّن من روسيا وإيران والعراق ودمشق قد تحوّل للتو وبدأ يقوم بعمليات عسكرية. فموسكو لم تدخل إلى سوريا لضرب تنظيم «داعش» فحسب، بل كل الجماعات التي تعتبرها إرهابية، بما فيها تلك التي تدعمها دول الخليج وتركيا.

    فابريس بالونش، هو أستاذ مشارك ومدير الأبحاث في “جامعة ليون 2″، وزميل زائر في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإلى أين سيصل فلاديمير بوتين
    التالي لحراك من أجل الكهرباء… كي لا تهمد الهمم‎
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz