Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الضاحية والحريات في عين العاصفة: ثمة من “يضرب” أسهم الحرّيات في بيروت، لصالح بورصات عربية مهتزّة

    الضاحية والحريات في عين العاصفة: ثمة من “يضرب” أسهم الحرّيات في بيروت، لصالح بورصات عربية مهتزّة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 31 يوليو 2011 غير مصنف

    الانفجار الذي وقع في الضاحية الجنوبية مساء الجمعة الماضية يؤشر الى مرحلة غامضة في تاريخ الضاحية. فكل ما احيط بهذا الانفجار يزيد من الاسئلة اكثر مما يقدم اجابات مقنعة للشعب والجيش. فإعلان حزب الله، الذي تأخر الى اليوم التالي وجاء فيه ان الانفجار ناتج عن قارورة غاز في احد البيوت، سبقته وواكبته اجراءات امنية من قبل عناصر الحزب، وحركة سيارات الدفاع المدني، هدفت الى منع المواطنين والاجهزة الامنية من مباشرة مهماتها على هذا الصعيد، الى ان سمح في اليوم التالي، من دون ان يساهم ذلك في إزاحة الغموض الذي احاط بهذا الحدث. غموض اطلق التفسيرات والتحليلات عن احتمال كون الإنفجار استهدف احد قياديي حزب الله، في وقت اكد البعض سقوط قتلى او جرحى، علما ان هذا التفجير كان سبقه خلال اكثر من شهر اجراءات امنية غير مسبوقة في الضاحية الجنوبية، كان من مظاهرها الكلاب البوليسية التي صارت معلما اساسيا من معالم الضاحية، والدوريات الأمنية الليلية لعناصر حزب الله.

    بدا الحزب وحيدا في “ليل الغاز” بالضاحية الجنوبية. فالشعب لا يبدو انه كان مقتنعا برواية الحزب، والجيش بدا غائبا وهو لم يتجاوز بعد آثار الانفجار الذي استهدف عناصر من “اليونيفيل” عند مدخل صيدا الجنوبي. بدت معادلة الجيش والشعب والمقاومة مربكة في احسن الاحوال، ومرشحة الى الاختلال في ظل التحديات التي يواجهها لبنان سواء على صعيد ملف المحكمة الدولية والقرار الظني والتمويل، او على صعيد تداعيات الثورة السورية. خصوصا مع تصاعد المواجهات بين النظام والمحتجين، الذي بدأ يلقي بظلاله على لبنان من خلال المواقف المتعارضة بين اتجاهين، واحد يقف مع النظام وآخر يقف الى جانب المحتجين. وموقف الرئيس سعد الحريري امس مما سماه “المذبحة في حماه” مؤشر على هذا الصعيد، وهو لا ينطق عن الذات بقدر ما يعكس تطورا في الموقف السعودي من المقاربة المترددة للاوضاع في دمشق الى اتخاذ موقف من النظام في سورية.

    انفجار الضاحية يثير القلق ليس لما يحيط به من غموض، ولا لأنّه اطلق المخاوف المضاعفة بعد الخروقات الامنية التي تعرض لها حزب الله، ولا بسبب صدور القرار الظني في جريمة 14 شباط 2005 الذي طال عناصر من الحزب بالاتهام، بل لانه يقع في مرحلة تراجع فرص اطلاق اي حوار داخلي. اذ لا يبدو ان ايا من الاطراف في وارد ادراجه جديا في اولوياته، او جعله مرجعية لمواجهة المخاطر المحدقة على البلد. كما لا يقلل من اغراء محاولة قوى 14 آذار، وتيار المستقبل تحديدا، تعويض خسائرهم على مستوى السلطة، برفع بيارق الثورة السورية من لبنان. وهي بدت منافسة، ان لم تكن متقدمة اليوم، على بيارق المقاومة التي رفعها حزب الله وواجه فيها خصومه بالداخل خلال السنوات السابقة.

    وسط هذه الاجواء المقلقة يتقدم حزب الله، ليس كمقاومة على الحدود الجنوبية فحسب، بل على رأس الحكومة التي بات ركيزة وجودها اليوم. لكنه في المقابل يبدو، وهو في صلبها وعلى رأسها، اسير ثقافة عمل عليها لسنوات وتحكمت بنشأته، ثقافة تنظر الى الدولة اللبنانية وقوانينها باعتبارها جسما غريبا ومرفوضا وغير شرعي. ليس هذا في الخطاب السياسي الذي يعلنه، بل في الممارسة وفي الاعتقاد والثقافة. من هنا يصبح موضوع منع بيع الكحول في بعض المناطق، وآخرها بلدة “حولا”، وقبلها “النبطية”، مؤشرا على هذه الثقافة: ثقافة السلطة المطلقة.

    ومنع بيع الكحول يمكن وضعه في سياق آخر، هو سياق الرغبة في تحويل لبنان إلى “مركز متأخّر” في ميدان الحريات العامة والفردية، إذا ما أضفنا احتجاز الناشط سعد الدين شاتيلا والمغنّي زيد حمدان، من قبل جهازي أمن مرتبطين بشكل وثيق بأمن الحزب وقيادته. والسياق هذا هدفه زرع فكرة في العقل العربي، والسوري تحديداً، مفادها التالي: بيروت، عاصمة الحريات العربية، لا يمكن فيها لمغنّي أن “يذكر” رئيس الجمهورية، ولا يمكن لناشط أن يوثّق حالات تعذيب “طفيفة” لدى أجهزة أمنية، فكيف بكم تشتمون الرئيس وتتحدثون عن الأمن؟

    هكذا يمكن القول إنّ “تراجع” أسهم بورصة الحريات في بيروت، يجعل البورصات العربية أكثر اهتزازا، لأسباب معنوية، وليس بالضرورة تقنية، والتراجع هذا يبرّر الإنخفاض التاريخي في بورصات أخرى، إلى حدود المذبحة.

    “الضاحية” في عين العاصفة، كلما تطوّر الموقف في سوريا، والحريات اللبنانية أيضا.

    alyalamine@gmail.com

    * كاتب لبناني

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحزب الله: عمليات تهريب دولية ودور “أيمن جمعة” والبنك اللبناني الكندي
    التالي إنفجار “الرويس”: الشقة يسكنها مصطفى مغنية وشائعة “القنطار” أطلقها حزب الله

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.