Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»الرفيق “كيم” في بلاد الرفاق السابقين.. ليته يتعلم!

    الرفيق “كيم” في بلاد الرفاق السابقين.. ليته يتعلم!

    0
    By د. عبدالله المدني on 5 March 2019 منبر الشفّاف

    حسنا فعلت واشنطون وبيونغيانغ باختيارهما فيتنام مكانا لعقد القمة الثانية بين رئيسيهما من بعد قمتهما التاريخية الأولى في سنغافورة في يونيو الماضي.


    فاختيار هانوى كمكان لهذه القمة، رغم المشقة التي كابدها زعيم كوريا الشمالية الأوحد “كيم جونغ أون” بقطعه نحو 4 آلاف كيلومتر للوصول إلى مكان الاجتماع عبر أراضي الصين، ربما كانت فيه رسالة أمريكية غير مباشرة للزعيم الكوري مفادها “أنظر حولك وشاهد ما آلت إليه أوضاع فيتنام اليوم بعد أن خلعت رداءها الثوري الكالح ورمتْ بأوجاع ومآسي الماضي خلف ظهرها وراحت تتصالح مع نفسها ومع الآخرين وفق منظور مستقبلي وبرامج تنموية شاملة” إلى درجة أن مراقبين كثر يتوقعون لها صعودا مشابها للصعود الصيني في السنوات القادمة، بعد أن لحقت فعلا بالنمور الآسيوية.


    فبينما راح نظام آل كيم منذ زمن الأب “كيم جونغ إيل” والجد المؤسس “كيم إيل سونغ” يحارب طواحين الهواء، ويزرع بذور الشر والرعب، ويرفض مصافحة الأيدي الممدودة له لإشاعة الأمن والسلام والاستقرار في الشرق الأقصى، ويبني السجون ومصانع السلاح بدلا من مصانع الغذاء والدواء ومعاهد العلم في ظل حكم شيوعي متشدد، كان نظيره في فيتنام ينتهج نهجا معاكسا رغم كل ما عانته البلاد من ويلات الحروب على يد الأمريكيين ومن قبلهم اليابانيين والفرنسيين.


    هنا يبدو الفارق بين من يُحــّـكم العقل والمنطق وينظر إلى المستقبل لخير شعبه بدلا من التمسك بالماضي، وبين من يحبس نفسه في قفص الأوهام والشعارات الجوفاء خوفا أو رهبة من رياح التغيير،  فتكون المحصلة مزيدا من العزلة والتخلف عن ركب العالم وتطوراته الحضارية.


    لقد وهب القدر الفيتناميين بعد تحرير أرضهم من آخر جندي أمريكي وتوحيد شطري بلادهم في سبعينات القرن الماضي قادة شيوعيين لكن من نمط اخر مغاير لآل كيم في كوريا الشمالية. هؤلاء لم يجدوا غضاضة في فتح أبواب بلادهم مجددا للعدو الأمريكي السابق وعقيدته الرأسمالية، طالما أن الأمريكي سيحمل معه إلى فيتنام هذه المرة الأموال والاستثمارات والتكنولوجيا بدلا من الدبابة والمدفع.


    وفي اعتقادي أن قادة فيتنام الجدد تعلموا الدرس من اليابان وألمانيا اللتين بدأتا البداية الصحيحة في أعقاب هزيمتها المرة والمكلفة. وقد تمثلت البداية الصحيحة هذه في التصالح مع الأعداء السابقين أولا، واستثمار الكثير من قيمهم ومساعدتهم في إعادة البناء ثانيا، والتخلي عن أوهام القوة والهيمنة والشعارات الفارغة وعسكرة المجتمع ثالثا.


    وبطبيعة الحال هناك من المؤدجلين من سمعتهم يقولون أن خطوات فيتنام لجهة الإنفتاح على الولايات المتحدة ما كانت لتحدث لولا “تمريغها أنف العدو الأمريكي في الوحل وهزيمته في حرب غير متكافئة”، وكأنهم يدعون إلى قيام حرب أمريكية  ــ كورية شمالية تنتصر فيها الأخيرة كي يمهد ذلك لتغيير بيونغيانغ لنهجها على شاكلة ما حدث في هانوي.

    أمثال هؤلاء، من بقايا اليسار والثورجيين، لهم عذرهم في تسطيح الأمور بهذا الشكل لأنهم ببساطة يعيشون في عزلة تامة عما يحدث على الأرض الفيتنامية من متغيرات لافتة للنظر  منذ عام 1986 حينما اتخذ قادتها قرارا تاريخيا بانتقاد أخطائهم وتقييم انجازاتهم واخفاقاتهم، الأمر الذي أفضي الى السير بخطوات عملية مدروسة نحو التنمية والعولمة واقتصاد السوق وتشجيع التصدير والانفتاح على واشنطون والغرب ودول آسيان، فكانت النتيجة أن تحولت البلاد من أفقر دولة في العالم إلى دولة واعدة صاحبة إقتصاد ديناميكي متنوع، وتحسنت فيها مستويات المعيشة وانخفضت بها معدلات التضخم، وترسخت أوضاعها السياسية، وتوثقت علاقاتها مع سائر دول المعمورة. وتجاوزت معدلات نموها السنوية 7%.

    في قمة سنغافورة أبدتْ واشنطون إستعدادها لطي صفحة الماضي مع نظام بيونغيانغ وإعادة تأهيله سياسيا واقتصاديا ليصبح عضوا مقبولا في المجتمع الدولي، شريطة أن يتخلى عن قدراته النووية والباليستية وتهديد جيرانه. لكن بيونغيانغ لئن أعلنت تخلصها من بعض مواقعها النووية وأوقفت تحرشاتها بجارتيها الكورية الجنوبية واليابانية، فإنها لم تدمر كل مواقعها النووية ولم تتح فرصة التحقق من ذلك. وعليه فرض الموضوع نفسه مجددا على قمة هانوي وربما سيبقى كذلك في قمم أمريكية ــ كورية شمالية قادمة  خصوصا وأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليس في عجلة من أمره ــ كما قال في إحدى تغريداته الأخيرة ــ ولن يخسر شيئا، فيما الخاسر هو “كيم” الذي يضيع على بلده وشعبه فرصة الخروج من عنق الزجاجة بضمانات أمريكية غير مسبوقة.


    وعلينا هنا أن نتذكر أنه طالما بقيت العلاقات الأمريكية ــ الصينية متوترة لهذا السبب أو ذاك فإن بيونغيانغ، مدفوعة ومدعومة من بكين، لن تغير سياساتها بسهولة. وهنا يجب أن نتذكر أيضا أمرا معاكسا هو أنّ من ضمن العوامل التي شجعتْ الفيتناميين على التعاون المثمر مع الأمريكيين والغرب بصفة عامة هو علاقاتهم المتوترة مع الصين التي بلغت حد اصطدامهما عسكريا في حرب دارت  لمدة شهر سنة 1979.

    * أستاذ العلاقات الدولية المتخصص في الشأن الآسيوي من البحرين

    Elmadani@batelco.com.bh

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleصيغة موسكو-تل أبيب بدل صيغة “أستانة”: سحب قوات إيران وتركيا، وسوريا جائزة ترضية لبوتين وحده!
    Next Article Hebrew University adds new manuscripts to Einstein archive
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    • الأمم المتحدة: “قلق بالغ” بشأن عمليات سحب الجنسية في الكويت 30 May 2025 أ ف ب
    • دروز سورية يقفون وحدهم 29 May 2025 رابح غضبان
    • روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا! 29 May 2025 هدى الحسيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz