Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيس القوي… دولياً لا مسيحياً

    الرئيس القوي… دولياً لا مسيحياً

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 أبريل 2014 غير مصنف

    يستند العماد ميشال عون الى ثابتة انه الاكثر تمثيلاً للمسيحيين وبالتالي هو الأحق بموقع الرئاسة الاولى، اسوة ببقية الطوائف اللبنانية. الدكتور سمير جعجع ايضا يستند الى مفهوم قوة الرئيس المسيحي ويعتبر نفسه على رأس التنظيم المسيحي الاكثر شعبية في الشارع المسيحي، وبالتالي يرى في نفسه المرشح الموضوعي لموقع الرئاسة الاول. ثابتة المرشح المسيحي القوي يلتقي عليها عون وجعجع: فهل يمكن القول ان هذا التوصيف للرئيس المقبل صار مفتاح الرئاسة؟ بل هل موقع رئاسة الجمهورية يتطلب ممن يتولاه مواصفات القوة التمثيلية او الشعبية داخل طائفة الرئيس؟ وهل رئاسة الجمهورية مثل رئاسة مجلس النواب ورئاسة الحكومة؟ وبالتالي ما ينطبق على الرئاستين عمليا يجب ان يطبق على موقع رئاسة الدولة؟

    يعلم الجميع أن الوصول الى موقع رئاسة الجمهورية، مهما قيل عن الصلاحيات وتأثيرها، تتحكم فيها الحسابات الاقليمية والدولية وتوازناتها. وهو موقع لم يزل توليه محصلة توافقات خارجية وقبول وطني لبناني. ولا يزال اللبنانيون يذكرون كيف كان التمديد لرئيس الجمهورية اميل لحود في العام 2004 بمثابة الضوء الاخضر لصدور القرار 1559 عن مجلس الامن الدولي. فالرئيس بشار الاسد أصرّ في ذلك الحين على التفرد بفرض التمديد رغم المواقف المعترضة، على الاقل من الادارة الاميركية وفرنسا والمملكة العربية السعودية. والامر ليس مختلفا اليوم، فالدول المؤثرة في انتخابات الرئيس لم تزل على حالها، بالطبع مع استثناء سورية التي فقدت دورها على هذا الصعيد لتتولى ايران حيّزا من هذا الدور.

    اذاً موقع رئاسة الجمهورية لا تقرره القوى المحلية، رغم ان الحيّز اللبناني في اختيار الرئيس يزيد هذه المرة عن سابقيه بعد اتفاق الطائف. وهو، وإن كان موقعا مسيحيا، إلا أن المسيحيين ليسوا هم من يقررون اسم الرئيس. فالرئيس اللبناني لا يستطيع ان يكون ممثل محور ﻷن الرئاسة هي ميزان البلد، وهي لا تتحمل وجود شخصية لا تحظى بقبول وطني عام. فمن حيث دور الموقع ورمزيته، هو صمام أمان، لذا لا بد للرئيس ان يتمتع بقبول عام.

    ربما ادرك العماد ميشال عون هذه الوظيفة لرئاسة الجمهورية وشروطها. وهذا ما يفسر محاولة وقوفه في نقطة وسط بين الاطراف السياسية. لكن توقيت التموضع عشية انتخابات الرئاسة يثير الشكوك حول صدقية هذه الخطوة. فهل فرضتها حسابات الاستحقاق الرئاسي ام هي نتيجة قناعة جديدة تشكلت لديه وبالتالي لا يغير شيئا فيها فوزه في الرئاسة الاولى او خسارته؟ كذلك يوجه الدكتور سمير جعجع رسائل الود المباشرة وغير المباشرة الى حزب الله. فالرجلان (عون وجعجع) اسيرا الملعب المسيحي، والمنافسة على الشارع المسيحي بينهما هي الهاجس الاساس، والا ما معنى ان تتبنى القوات اللبنانية، فضلا عن العماد ميشال عون، مشروع اللقاء الارثوذكسي؟

    الرئاسة اللبنانية شرطها القبول الوطني والتوافق الاقليمي والدولي، وليست القوة مسيحياً. والرئيس اذا كان يحتاج حجما من التأييد المسيحي، فهو بالدرجة نفسها يحتاج الى تأييد في الشارع الاسلامي، والادق هو شرط القبول الوطني العام بالنسبة إلى موقع الرئاسة الاولى واولوية تتقدم على اي مرشح إلى موقع آخر، ومنها رئاستا البرلمان والحكومة.

    قد يقول البعض ان الرئيس ميشال سليمان أخلّ بهذا الميزان، لكن الانصاف يقتضي القول ان الرئيس سليمان قام بانتفاضة ضد الاستهانة بسيادة الدولة وموقع الرئاسة الاولى، باعتبار ان انخراط حزب الله في الحرب السورية كسر كل الثوابت، وقرر عن الجميع الدخول في حرب داخل دولة اخرى. وهذا السلوك المستفز هو ما حرك الحساسية الوطنية لدى سليمان في مواجهة هذا السلوك المستهين بالرئاسة اللبنانية والدستور والثوابت. وهو لم يقم بمثل هذه الانتفاضة حين اسقطت حكومة الرئيس سعد الحريري الثانية، ولم يعرقل تشكيل حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، لأنه كان لا يزال يرى في ما حصل انه يتم، الى حدّ ما، تحت سقف الدستور، بينما القتال في سورية لا يمكن تبريره. من هنا يسجل للرئيس سليمان انه رسخ نوعا من عرف واداء رئاسيَّيْن غير مسبوقين. أداء لن يستطيع اي مرشح تجاوزه بعدما عجز حزب الله عن كسره في الوعي الوطني العام.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمحمد حيدر الزمّار: شهادة عنه من سجن صيدنايا
    التالي أمن الخليج العربي إزاء أفول الحقبة الأميركية والتهافت الإقليمي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.