Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الديمقراطية بدلاً عن الوحدة

    الديمقراطية بدلاً عن الوحدة

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 سبتمبر 2007 غير مصنف

    لا أتفق مع سياسيين ومثقفين قوميين عديدين في وضعهم مسألة الوحدة العربية كأولوية ملحّة للراهن العربي تسبق كل الأولويات.

    فمنذ أكثر من نصف قرن رُفع شعار الوحدة العربية من قبل مستويات رسمية وشعبية، وخلال كل هذه المدّة لم نجد إلاّ ما يؤكد فشل هذا المشروع القومي الوحدوي؛ فهناك حكّام تشدّقوا بالوحدة ومجابهة العدو هرباً من مشاكلهم وأزماتهم الوطنية الداخلية التي كانوا سبباً فيها. وحكّام استخدموا هذه الشعارات بحسب الوقت والمصلحة لامتصاص مشاعر المواطن العربي المحقونة بالعاطفة الدينية والعروبية العرقية، وحكّام وجدوا في شعارات الوحدة والقومية مبرراً لتسلطهم وقمعهم للشعوب. كما أنّ هناك أحزاباً سياسية تحت هذه الشعارات كبّلت حرّية الرأي، على المستوى التنظيمي والوطني، وانتخبت قيادات أبدية لها وللوطن. وهناك أفراد وتنظيمات ومؤتمرات ومؤسسات وجدت في هذه الشعارات مجالاً للمتاجرة والارتزاق.

    وبين هؤلاء جميعاً ومعهم، شعوب مغلوبة على أمرها يتم استلابها في كل حين، ببث هذه الشعارات العاطفية باعتبارها المنقذ والمخلّص لها من العذابات المعيشية والمصيرية.

    وعلى الرغم أن كل الوقائع السياسية التاريخية تؤكد استحالة توافق الحكّام العرب، وتحويلهم شعار الوحدة العربية إلى واقع وممارسة، وذلك بحكم بنية أنظمتهم القائمة، فإننا نقرأ ونسمع من يطالب هؤلاء الحكّام بوضع مسألة الوحدة كأولوية تسبق كل الأولويات.

    والمطالبون بالوحدة من رافعي الشعارات يقدّمون عشرات الأعذار والتبريرات والإمكانيات لقيام الوحدة، لكنهم في الحقيقة يقومون من خلال عملهم هذا بالتماهي أو التوحد مع الحكّام المستبدين والقامعين للشعوب، بحجة هذه الأولوية، أو أولوية “مواجهة العدو المتآمر على وحدة الأمة العربية الصامدة”.

    ومن هنا ، يمكن القول أنه بعد كل الانتكاسات الخائبة تحت الشعار القومي صار من الضروري تحويل الحديث من قدرية الوحدة العربية وقدسيتها إلى حديث عن إمكانية إيجاد علاقات سياسية واقتصادية حرّة بين البلدان العربية ترتكز على المصالح المشتركة ، كما هو حال العلاقات الإقليمية الناجحة في جميع أنحاء العالم. ووضع الديمقراطية كأولوية ملحّة بدلاً عن أولوية الوحدة.

    فالديمقراطية إذا ما تأسست، على مستوى كل بلد عربي على الأقل، ومنحت للمواطن حقوقه السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وبدون تزييف أو تزوير، ستكون كفيلة بإيجاد نهضة حديثة تتكامل في مصالحها ونموها مع المحيط الإقليمي والقومي وبشكل فاعل ومؤثر دون شعارات قومية وبلا مناضلين وحدويين.

    ali_almuqri@yahoo.com

    *كاتب يمني

    عن(الصباح الجديد)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن أئمة المسجد الحرام
    التالي آخر أيام النهر البارد: تعثر وساطة قطرية لإخراج أسر قيادات فتح الإسلام خارج لبنان

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.