Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الخطةّ الأمنية في الضاحية: هل تذكرون الشهر الأمني؟

    الخطةّ الأمنية في الضاحية: هل تذكرون الشهر الأمني؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 سبتمبر 2013 غير مصنف

    تبدأ القوة الامنية الرسمية، المكونة من 850 عنصرًا من الجيش وقوى الامن الداخلي والامن العام، عملية انتشار على مفارق الضاحية ومداخلها، لكنها ستنتشر على 70 مدخلاً من أصل نحو 250 مدخلاً ونقطة تفتيش، استنادًا الى مصادر حزبية كانت اشارت الى هذا العدد بعد الاجراءات التي اتخذها حزب الله غداة انفجار الرويس في 19 آب الماضي.

    وهي خطوة تأتي بعد مطالبة حزب الله عبر اكثر من مسؤول، في الآونة الاخيرة، بتولي الدولة مسؤولية الاجراءات الامنية في الضاحية الجنوبية, وهي تتطلب تأييداً وتشجيعا لبنانيين وتحفيزاً رسميًا يسمح لهذه الاجهزة باستعادة هيبتها تجاه “فرق الاهالي” المتحفزة للانتشار غب الطلب، وامام الخطوط الحمر التي تضعها القوى الحزبية بذرائع شتى.

    تدخل القوى الامنية الى الضاحية اليوم ليس تلبية لمطلب الناس في هذه المنطقة، بل استجابة الى الحاح حزب الله الذي احرج القوى الامنية بعدما اتهمها اخيراً بالتقصير وبالتخلي عن واجباتها الامنية تجاه المواطنين.

    فقد اكتشف المواطن اللبناني أخيرا، استنادًا الى ما فضحه حزب الله، ان القوى الامنية والعسكرية هي التي تركت طوعاً فراغاً امنياً، فملأه حزب الله في هذه المنطقة، وان هذه القوى الرسمية هي التي تخلت عن مسؤولياتها التي يدفع المواطن اللبناني مالاً ويستدين من اجل ان تقوم بها. واستنادًا الى هذا التخاذل، فإنّ هذه الاجهزة ومسؤوليها يجب ان يوضعوا تحت ميزان العدل والمحاسبة. وعلى حزب الله، او سواه، المطالبة بمحاسبة المسؤولين عن هذا الاخلال، بل تعويضه كل الاموال التي خسرها من اجل حماية المواطنين.

    المقصود أنّه لا بدّ من محاسبة مجلس الوزراء ووزارة الداخلية، او المسؤولين المباشرين من امنيين وعسكريين. وفي طبيعة الحال يجب ان يقدم وزراء ونواب حزب الله الدلائل والاثباتات التي طالما كانت لسان حالهم حتى بحت اصواتهم داخل هذه المجالس وهم يطالبون بضرورة ان تحمل الدولة عن كاهلهم مسؤولية الامن.

    فعلاً ثمة من يجب ان يتحمل المسؤولية ويعاقب على هذا التقصير الفادح المستمر منذ سنوات، والذي تسبب بوقوع تفجيرات ادت الى مقتل مدنيين لبنانيين. وهذه المحاسبة ليست غايتها تنفيذ الاجراءات العقابية على المخلين بهذه المسؤولية فحسب، بل الهدف المهم هو توضيح مهمة هذه القوة الامنية: هل هي مطلقة الصلاحية الامنية ام ان هذه الصلاحية مقيدة بخطوط حمر؟ وهذا سؤال ينطلق من قاعدة اساسية نظرية وعملية، مفادها ان الأمن في المجتمع والدولة عنوانه هيبة الدولة، ومركزية القرار الامني على مستوى الدولة. فهل يمكن لهذه القوة الامنية ان تكون المرجع الاول؟

    الآن يقول حزب الله لمن يعنيه الامر انها كذلك والا لما اتهمها بالتقصير.

    في الانتشار الامني في الضاحية الجنوبية ستدخل القوة الرسمية وسينكفىء المحازبون عن الحواجز الامنية الى الاحياء، وستصور عملية الدخول، التي ستبث مباشرة على هواء معظم الشاشات اللبنانية، ولن يقدم احد على رمي الأرز فوق رؤوس جنود القوة الامنية، ولا آلياتهم.. لأيام قليلة سيتغير المشهد. فالضاحية لها خصوصيتها الامنية: اليست هي مركز قيادة المقاومة وعرين الاسد في لبنان؟

    ببساطة الاجهزة مطالبة بأن تراقب مداخل الضاحية، اي الداخل اليها من التكفيريين. هذه هي حدود القوة الامنية ودورها. ويمكن الايعاز لها بفضّ الاشتباكات بين آل زعيتر وآل حجولا. هذا أقصى طموحها الأمني.

    وهناك سؤال آخر: هل ضمن نطاق مسؤولية هذه القوة الأمنية توقيف المطلوبين، ومنع سير الدراجات النارية المخالفة، والسيارات المزوّرة نمرها، وتجّار المخدّرات ومروّجيها؟ بمعنى أدقّ: هل ستكون قوّة أمنية أو شرطة سير ومجموعة من الجنود الذين “يريدون السترة”؟ وهل ستزداد هيبة الدولة بعد “الخطة الأمنية” أو ستزيد النكات على الدولة وأمنها، كما حصل حين خلص “الشهر الأمني” الشهير إلى ارتفاع مهول في معدّل الجريمة وعمليات الخطف وإلى بروز أجنحة العائلات العسكرية غير المسبوقة، التي هدّدت دولاً صديقة والأمن الإقليمي؟

    ببساطة، المطلوب ان تضطلع القوة الامنية بمهام محدودة سيقررها ويحددها حزب الله. فإزاء الخطر الصهيوني والمؤمرات الاميركية والخليجية على هذه المقاومة، فضلا عن اللبنانيين المتربصين بها، لا يمكن ايلاء الامن الى اجهزة الدولة. وبالتالي يجب على هذه القوة، عندما تريد المبادرة الى اتخاذ اي اجراء امني، الحصول على موافقة مسبقة من الحاج وفيق صفا. فهو الاكثر قدرة على معرفة ان كان الهدف المطلوب ينتمي الى اشرف الناس او الى ما عداهم.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالشاب حليق الرأس خلف قاسم سليماني هو.. إبن عماد مغنية!
    التالي كانتون “تيتشينو” يُدرج حظر البرقع والنقاب في الدستور

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.