Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الحموي إبراهيم قاشوش “نحروه” واستأصلوا حنجرته لأنه غنّى ضد ماهر وبشّار!

    الحموي إبراهيم قاشوش “نحروه” واستأصلوا حنجرته لأنه غنّى ضد ماهر وبشّار!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 يوليو 2011 غير مصنف

    الحموي ابراهيم قاشوش ذكّرنا بمغني “الراب” اليمني في شريط “الشعب يريد إسقاط النظام”، لكن علي عبدالله صالح “أرحم” من عصابة القتلة التي تحكم سوريا!

    القتلة إلى المحكمة الدولية!

    *

    أثار اغتيال الشهيد إبراهيم قاشوش، صاحب الهتافات الشهيرة في ساحة العاصي بحماة، موجة غضب غارمة بين المتظاهرين ضد نظام الأسد.

    وخصص المحتجون صفحة خاصة باسم الشهيد: “لن ننسى الشهيد البطل إبراهيم قاشوش”.

    وكان الشهيد قاشوش عرف بهتافاته، التي رددها مئات الآلاف في ساحة العاصي بحماة، حتى باتت هتافات جميع المتظاهرين في مختلف أنحاء سوريا، ومن هذه الهتافات: ( يا بشار ومانّك منّا خود ماهر وارحل عنّا شرعيتك سقطت عنّا ويلا ارحل يا بشار … يا ماهر ويا جبان ويا عميل الامريكان الشعب السوري ما بينهان ويلا ارحل يا بشار -…ويا بشار ويا كذاب وتضرب انت وهالخطاب الحريّة صارت عالباب ويلا ارحل يا بشار ….. وبدنا نشيلو لبشار وبهمتنا القوية.. سوريّا بدا .. حرية .. وال

    واعتقل الشهيد قاشوش في حماة بتاريخ 4-6، حيث قامت عناصر الأمن بتعذيبه ونحره بالسكين واستئصال حنجرته، ثم رميت جثته في نهر العاصي. وهو ماأكده مقطع الفيديو الخاص بالشهيد، ومنظمات حقوقية سورية.

    رابط الفيديو

    “كلنا شركاء” نقلاً عن
    موقع
    زمان الوصل الذي يبدو أنه بات محجوباً

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما قيمة وجدوى الحوار؟
    التالي كلمة الرئيس السنيورة: رفيق الحريري يحجب عنكم الثقة!
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    علي الأحمد
    علي الأحمد
    14 سنوات

    الحموي إبراهيم قاشوش “نحروه” واستأصلوا حنجرته لأنه غنّى ضد ماهر وبشّار!إبراهيم القاشوش .. الشهيد الحي الذي قال طز يا بشار 2011/07/06 علي الأحمد ذاك هو البطل المغوار إبراهيم القاشوش الذي اختطفته أيدي عصابات الموت السوداء في سورية وليس في العراق، ولكنهما صنوان، اختطفته لتحز رأسه وترميه في نهر العاصي، لكن تمكن إخوانه من العثور عليه، رأيته وهو يبتسم وكأنه يضحك في وجه قتلته ساخرا منهم تستطيعون قتلى ولكن لن تستطيعوا إسكات دعوة الغلام الذي آمن بها كل من سمعه، وآمن بدعوة القاشوش في ساحة العاصي الشهير في تلك الأمسية الرائعة كل من سمع بكلماتها الرائعة التي اهتزت لها سورية كلها… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz