Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“الثمن الشيعي” في سورية

    “الثمن الشيعي” في سورية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 أكتوبر 2012 غير مصنف

    لم يعلن حزب الله رسميا انخراطه العسكري والامني في دعم النظام السوري اسوة بدعمه السياسي والاعلامي، لكنه أكد أنه يدافع عن لبنانيين مقيمين في الاراضي السورية وعلى مقربة من الحدود مع لبنان. تلك الحدود التي لطالما منعت السلطات السورية ترسيمها في العقود السابقة.

    لم يطالب حزب الله الحكومة اللبنانية بالقيام بواجباتها في نشر الجيش على تلك الحدود، خصوصا تلك الممتدة من “القاع” الى “الهرمل”. لم يطالب بشكل جدي كخطوة تلي اتهامه الدولة اللبنانية بـ”إهمال هؤلاء اللبنانيين”، على ما قال الشيخ محمد يزبك الأحد الفائت. فيما اكد المعارض السوري ميشال كيلو (وهو اقل المعارضين انتقادا لحزب الله) لموقع “النشرة”  أنه “لا يمكن لأحد منع أو ضبط السوريين، بعد سقوط الاسد، من محاربة حزب الله ومحوه عن الكرة الارضية في حال استمر في دعم النظام القاتل وفي قمع الثورة”، داعيا ايّاه إلى “العودة رأس حربة في حركة الشعوب المطالبة بالعدالة والحرية والديمقراطية”.

    نضيف هنا التحذيرات الاخيرة الصادرة عن قيادات في الجيش السوري الحر الى حزب الله، التي تؤكد أنّ تدخل حزب الله في قمع الثورة السورية سيُردّ عليه في قلب الضاحية الجنوبية، ناهيك عن تسليم العديد من المراقبين بأن المصالح الدولية ليست مؤاتية للحسم لا بل تحول دون إعلان سقوط “النظام” أو وقف عمليات القتل والتدمير المنظمة لسورية، وهي متناغمة مع مسار ان خيار الحسم يتطلب انهاك المعارضين تمهيدا لنضوج شروط حل يلائم متطلبات الدول المعنية وفي مقدمها تركيا واسرائيل مرورًا بواشنطن.

    ازاء هذا المشهد، تتنامى فرص غرق حزب الله في الرمال السورية وتحفَز بعض السوريين لتمديد المواجهة الى لبنان، سواء من قبل النظام السوري فيما عرف بـ”مخطط مملوك – سماحة”، اوعبر خطوة انسحاب الجيش السوري من مناطق حدودية لاستدراج مواجهات بين حزب الله والجيش السوري الحر. وعلى الضفة الاخرى، بدأ الجيش الحر يُلوّح بتدخل في لبنان تحت ذريعة اتهامه حزب الله بالتدخل في سورية. ولم يعد خافيا ان مخاوف حقيقية بدأت تتسرب الى الضاحية الجنوبية لجهة توقع استهدافها بمتفجرات انتحارية، وهي مخاوف تنطلق في الدرجة الاولى من الشرخ السني – الشيعي ومن مشاهد مسبوقة في العراق لا تزال حاضرة.

    وينقل مراسلون من داخل سورية ومن حلب، وريفها تحديدا، ان خطاب العداء موجه ضد الشيعة عموماً وليس حزب الله فحسب. وهذا بات حقيقة لا يستطيع المرء ان يتجاوز آثارها المرتقبة. وهو واقع نما وكبر وترسّخ بقوة التحالف بين النظام السوري وايران في مواجهة الثورة، وبحجم القتل و الدمار الذي يعتقد السوريون في تلك المناطق انه ما كان ليقع لولا غطاء ودعم ايران وحزب الله للاسد. لذا لا يميّز هؤلاء بين نظام الاسد وعصبته العلوية من جهة، والشيعة عموما. فهم مقتنعون بأن حياة النظام قائمة على شريان شيعي يمتد من حزب الله وايران والعراق.

    مخاوف جدية تتسرب الى الضاحية الجنوبية من متفجرات انتحارية.

     من هنا يمكن القول إن البيئة الحاضنة والمشجعة على عمليات انتحارية او “جهادية” تستهدف مناطق نفوذ حزب الله والشيعة عموما اصبحت حقيقة اكثر من مرجحة. وتوجيه التحذيرات نحو لبنان والضاحية الجنوبية لم يعد خطرا يمكن التغاضي عنه او الاستهانة به. والاطراف ذات المصلحة في حصوله تتسع دائرتها، والنظام السوري ليس بعيدا منها. فالرئيس الاسد كان واضحًا في تصريحه الأخير بعد استقبال وزير الخارجية الايراني اواخر الشهر المنصرم بأن سورية “خط الدفاع عن المقاومة”. هذا القول يستبطن مزيدا من جرّ حزب الله الى معركته، وهو دعوة غير مباشرة لاعلان حزب الله انخراطه علناً، ومن دون تردّد او تخفٍّ، في المواجهة التي صبغها الاسد بعنوان الدفاع عن المقاومة.

    في الخلاصة: المخاطر من نقل المواجهة الى لبنان لا تعني طائفة من دون اخرى. فالاضرار تعم الجميع! وبالتالي فإنّ مواجهتها لا تقع على طرف من دون آخر وان كان حزب الله معنيا بتحديد موقفه وايضاحه والخروج من الالتباس الذي يفاقم الأزمة ولا يخفف منها.

    ثمة مهمة تقع على الجميع. ورئيس الجمهورية اللبنانية والحكومة في مقدمة المطالَبين باتخاذ مواقف تحول دون الوقوع في الفخ السوري الساعي إلى تفجير لبنان وإغراقه في فتنة لن توفر احداً.

    alyalamine@gmail.com

    كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخطورة كلام يزبك: قرى العاصي السورية “محتلة” على غرار “مزارع شبعا”.. إذا سقط الأسد!
    التالي “ليس فوق القانون”: الجيش اللبناني اعتدى على عمال سوريين وعرب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.