Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»التصعيد في خطاب نصر الله يقطع الطريق على ربط النزاع أو «هدنة»

    التصعيد في خطاب نصر الله يقطع الطريق على ربط النزاع أو «هدنة»

    2
    بواسطة Sarah Akel on 21 ديسمبر 2013 غير مصنف

    ثمة سؤال جوهري لا بدّ من طرحه على خلفية حادثتي جسر الأولي ومجدليون: هل كان الجيش هدفاً مباشراً أم أن إجراءاته كشفت حركة مجموعة مسلحة فحصلت المواجهة معها؟

    سياق الأحداث في الحادثتين، سواء على الحاجز الثابت لجسر الأولي أو الحاجز الطيّار في مجدليون، لا يدل على أنه كان هناك تخطيط لعمليتين تستهدفان الحاجزين، بل إن انكشاف المجموعة هو الذي آل إلى حصول المواجهة مع الجيش. ويدفع هذا السياق ببعض المراقبين إلى الاستنتاج أن الجيش لم يكن حقيقة مستهدفاً، وأن ثمة قراءة هادئة مطلوبة لتحديد ما إذا كانت الحادثتان تندرجان فعلاً في إطار العمليات الانتحارية، ذلك أن الوصول إلى هذا الاستنتاج القاطع يعني أن البلاد دخلت في نفق قاتم ومظلم، حين تصبح المراكز العسكرية هدفاً لعمليات انتحارية، ما يعني انتقال الصراع إلى مستوى جديد، يُهدّد باستنزاف كامل للمؤسسات العسكرية والأمنية وتقويض لما تبقّى من معالم الدولة.

    في رأي خبراء عسكريين أن الجيش يواجه مخاطر جدّية ناجمة عن انفلات الساحة اللبنانية نتيجة تداعيات الأزمة السورية وما استقطبته من تيارات أصولية ومنها تيارات «تكفيرية» تقاتل في سوريا وليس بعيداً إمكانية تسربها إلى لبنان، لا بل إن لدى الأجهزة الاستخباراتية معلومات عن احتمال استهداف مراكز أمنية وغير أمنية. إلا أن هؤلاء الخبراء لا يرون أن لبنان تجاوز خط اللاعودة، رغم أعمال التفجير التي وقعت والاعتداءات التي حصلت ضد الجيش في غير منطقة، بقدر ما يعتبرونه «جرس إنذار» لمختلف الأفرقاء السياسيين على تنوّع انتماءاتهم، مما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع إذا خرجت الأمور عن السيطرة.

    غير أن الرهان على إمكانات تدارك خطر الانكشاف الكلي للبلاد والانزلاق إلى الفوضى التامة بدأت تضيق في نظر قوى سياسية مناهضة لـ «حزب الله» تابعت أمس خطاب أمينه العام السيد حسن نصرالله، الذي ربط قتاله في سوريا بمصيره الوجودي، مؤكداً في العلن ما كان الحزب يقول في كواليسه من «أننا لم ندخل سوريا كي نخرج منها». وهذا يعني أن انغماس الحزب في القتال إلى جانب نظام الرئيس السوري بشار الأسد ضد الشعب السوري سيطول، وأن انعكاسات هذا الانغماس سوف تزداد على الداخل اللبناني. فما يعتبره نصر الله جهاداً في سوريا ضد جزء من الشعب السوري سيولد حكماً جهاداً ضده وضد بيئته في لبنان. وقد وصلت عمليات التفجير إلى عقر داره في الضاحية الجنوبية، كما استُهدف مقاتلوه المتوجهون إلى سوريا بعمليات مشابهة، وكان آخرها عملية صبوبا في جرود منطقة اللبوة البقاعية التي طالت مركز تبديل لمقاتليه، وهي عمليات مرشحة لارتفاع وتيرتها في ظل استمرار نصر الله في إعلان حربه على شعب يقتله ويشرده ويهجره، في معركة أخذت أبعاداً مذهبية بانخراط الميليشيات الشيعية اللبنانية والعراقية والإيرانية فيها.

    وتتضاءل إمكانات التوافق السياسي الداخلي بحدّه الأدنى في ظل تنامي حملة «حزب الله» على «تيار المستقبل» واتهامه بتشكيل بيئة حاضنة للتكفيريين، وصولاً إلى اعتباره إعلان طرابلس الصادر عن قوى 14 آذار بمثابة «إعلان حرب»، ما يقطع الطريق على احتمالات التوصل إلى ربط نزاع أو هدنة سياسية. لا بل تبدو مؤشرات الصدام السياسي المرتقب مع موعد الاستحقاق الرئاسي إلى ارتفاع بعد اشتداد لغة التهديد التي استخدمها نصر الله في حال تجرّأ رئيس الجمهورية وشكّل حكومة حيادية أو حكومة خارج شروط «حزب الله»، والتي تذهب المعطيات إلى التأكيد بأن رئيس الجمهورية لا يزال عند موقفه من أنه لن يترك سدّة الرئاسة الأولى، إذا لم يتم انتخاب رئيس جديد، من دون حكومة متوازنة ستنتقل إليها صلاحيات رئاسة الجمهورية وتُوكل إليها مسؤولية إدارة البلاد. ولعل هنا يكمن بيت القصيد في توتر نصر الله الذي يلمس أن لغة التهديد والوعيد ما عادت تفعل فعلها على غرار ما حصل في السابع من أيار 2008، فالتهويل بعدم تسليم الحقائب الوزارية والنزول إلى الشارع سيدفع به إلى خوض مواجهة ستستنزفه داخلياً، فيما أولويات معركته الآن هي في سوريا!

    وبصرف النظر عن إطار الأولويات الذي وضع نصرالله نفسه داخله، فإن أوساطاً دبلوماسية غربية تُشير إلى أن محاولة استبعاد «حزب الله» عن الاشتباك الداخلي ليس مرده تخفيف العبء القتالي عنه فقط ، بل يعود إلى تبدّل جذري في المعطيات بين 7 أيار 2008 و20 كانون أوّل 2013.

    ونقطة الثقل في هذه المعطيات المتبدّلة تعود إلى طبيعة المواجهات الميدانية على الأرض السورية حيث يواجه مقاتلو الحزب قوى مقاتلة لا تقل عنهم صلابة على أرض المعركة واستعداداً للموت في سبيل الأهداف التي تقاتل من أجلها.

    ووفقاً لتلك القراءة الغربية، فإن اندلاع اشتباكات على غرار ما يجري في الجوار السوري ستكون مختلفة عمّا حدث في أيار 2008.

    ولا يقتصر الإرباك على «حزب الله» وقيادته بل يطال حلفاءه في قوى 8 آذار، وهذا ما يُفسّر المحاولات الجارية لوضع الجيش اللبناني في المواجهة في معركة ليست وجودية ومصيرية بالنسبة لـ«حزب الله» وحده بل لخصومه المتزايدين على الساحتين الداخلية والإقليمية.

    rmowaffak@yahoo.com

    اللواء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأي صفاقة هذه؟!
    التالي “طَرَب يوك” بالفيديو: حسن لا يحب فيروز، ولا الشيخ إمام ولا .. ترافولتا!
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    الى نارجهنم يا حسن نصر الشيطان  مع ال الاسد
    الى نارجهنم يا حسن نصر الشيطان مع ال الاسد
    11 سنوات

    التصعيد في خطاب نصر الله يقطع الطريق على ربط النزاع أو «هدنة»
    اين الامم المتحدة من نظام سوري سرطاني خبيث وارهابي وقاتل ومجرم؟النظام السوري الارهابي السرطاني الخبيث قال وبشكل لا ريب فيه انني اريد تدمير الانسان والطبيعة والعالم وخاصة الشعب السوري. الارهابي الروسي لافروف وبوتين المافياوي وايران الصفوية قلوب كالحجارة بل اشد قسوة الم تشاهدوا ماذا فعل النظام الارهابي السوري بالطبيب البريطاني واكثر من 200 الف مدني بري وايضا براميل متفجرة وسكود ثم تدافعون ايها المجرمون عن النظام السوري الارهابي السرطاني الخبيث الفاسد الذي يقتل شعبه ويلكم من انتقام التاريخ والشعوب انها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب

    0
    خالد
    خالد
    11 سنوات

    التصعيد في خطاب نصر الله يقطع الطريق على ربط النزاع أو «هدنة»
    لما احتدمت على زمان أمين الجميل, سلم مفاتيح القصر الجمهوري للمهرج ميشال عون. والتاريخ يعيد بوضوح نفس الحدث. الرئيس سليمان رافض التجديد, واذا بوقع على حكومه مش عاجبه نصرالله, بيحتل بيروت. والجيش اللي منحبو ولازم يدعم الرئيس, سيكون بخبر كان. واذا انقضت باحتلال بيروت, يكون نصرالله تكارم على اللبنانيه الذين ليسوا تحت احتلال ميليشيا الله. اذاًلآ مفر من ان يسلم الرئيس الرايح مفاتيح قصر يلدز الى الرئيس(هذا رئيس كمان) ميكاتي, عفواً ميقاتي. حسب تحليل تشريعي للرئيس الحسيني.اهلاً بالرئيس الغير شكل, ومن غير طينه كمان.

    خالد
    khaled-stormydemocracy

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz