Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الإستونيون نقلوا إلى سوريا؟: هل خطفهم أحمد جبريل بطلب ليبي؟

    الإستونيون نقلوا إلى سوريا؟: هل خطفهم أحمد جبريل بطلب ليبي؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 مارس 2011 غير مصنف

    تحديث: في عددها الصادر اليوم الجمعة، ذكرت جريدة “السفير” ما يلي:

    في ظل غياب المعلومات والإحداثيات عن عملية الخطف وعدم وجود موقوفين، مع انقطاع تام للأخبار، أورد مصدر أمني أن «الفرضية الأكبر والأوسع لعملية الخطف، تتجه صوب المنظمات الفلسطينية، لا سيما أن السيارات التي استعملت في عملية الخطف، تتطابق عليها أوصاف بعض السيارات الموجودة عند تلك المنظمات»، أو ما أسماه بـ»فلول جبهة النضال، التي انضوت تحت لواء الجبهة الشعبية – القيادة العامة»، التي قد تكون، وفق المصدر الأمني، «قامت بعملية الخطف بقرار خارجي».

    وتحدثت مصادر أمنية عن «احتراف وإرهاب كبير في عملية الخطف، التي كانت مرصودة من الخاطفين. وهي جهة منظمة بشكل كبير. وكانت ترسم طريق الهروب والابتعاد بالمخطوفين بشكل يجنبها التلاقي مع حواجز الجيش اللبناني». وربطت مصادر أمنية أخرى عملية الخطف بـ»منظمات فلسطينية»، مشيرة إلى أن «المخطوفين باتوا خارج منطقة البقاع الأوسط. والخاطفون ينتظرون الوصول إلى مكان آمن للإعلان عن هويتهم ومطالبهم». ولفتت المصادر إلى أن «الخاطفين يعرفون المنطقة جيداً من خلال سلوكهم طرقاً فرعية أبقتهم بعيدين عن حواجز الجيش، الذي كان قد نفذ انتشاراً معززاً على طول الطرق الرئيسية في محيط منطقة البقاع الشرقي، حيث تتركز المواقع الفلسطينية.

    *

    خصّصت جريدة “الفيغارو” أمس الأربعاء صفحتها الأخيرة لإبن عم القذّافي، أحمد قذّاف الدم، الذي كان قد “انشق” عن النظام الليبي قبل أن يتأكد أن “انشقاقه” مفتعل وغير صحيح. وذكرت “الفيغارو” أن أحمد قذّاف الدم يقيم الآن في دمشق.

    وذكرت معلومات خاصة بـ”الشفاف” من البقاع اللبناني ان الإستونيين السبعة الذين خطفوا يوم امس بالقرب من المدينة الصناعية في زحلة في البقاع، قد يكونوا نقلوا الى سوريا بعد اختطافهم.

    وأضافت المعلومات ان الخاطفين هم على الاغلب من عناصر الجبهة الشعبية القيادة العامة، وانهم قاموا بعملية الخطف بناء على طلب من النظام الليبي، المموّل الرئيسي للجبهة إنفاذا لقرار العقيد القذافي بإستهداف الاوروبيين في حوض البحر المتوسط.

    أضافت المعلومات ان النظام السوري، من خلال تحالفه مع النظام الليبي والدعم المتبادل بينهما، اوعز لعناصر القيادة العامة باستهداف الاوروبيين السبعة بعد ساعة من دخولهم الاراضي اللبنانية قادمين من دمشق عن طريق البر على دراجاتهم الهوائية.

    وما زالت قوى الامن اللبناني تبحث عن المختطفين دون جدوى، حين عثرت على دراجاتهم وبطاقة هوية عائدة لشخص واحد من بينهم.

    هذا ولم يصدر عن الخاطفين اي بيان حتى الآن.

    *

    بي بي سي-
    يقوم الجيش اللبناني بحملة تفتيش عن سبعة سياح من الجنسية الإستونية خطفوا (حسبما قالت مصادر أمنية) في طريق فرعي زراعي قرب مدينة زحلة شرقي لبنان.

    وكان السياح السبعة قد عبروا الحدود اللبنانية السورية عن طريق نقطة الحدود التي تعرف بالمصنع بطريقة قانونية واتجهوا بدراجاتهم الهوائية إلى داخل الأراضي اللبنانية قبل أن يجبروا على ركوب حافلتي ركاب اتجهت بهم نحو جهة مجهولة.

    وقد وجدت في مكان اختفائهم دراجاتهم النارية وبطاقة هوية لأحدهم.

    ويبعد مكان اختفاء السياح السبعة عن نقطة الحدود اللبنانية الشرقية مع سورية حوالي 15 كيلومترا.

    وتشير المعلومات إلى أنهم مروا على حاجزين للجيش اللبناني بعد دخولهم الأراضي اللبنانية قبيل اختفائهم.

    وقال مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء اشرف ريفي لبي بي سي إن مكان اختفاء السياح السبعة ليس بعيدا عن قاعدة فلسطينية وان هنالك ترجيحات بان يكون السياح السبعة قد اختطفوا على يد مجموعة فلسطينية لكن هذا الأمر قيد التحقيق.

    معلوم أن للجبهة الشعبية القيادة العامة قاعدة عسكرية في منطقة كفرزبد المتاخمة للحدود اللبنانية مع سورية وان كانت تبعد كيلومترات عدة عن مكان اختطاف السياح.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق14 آذار: حزب الله يهدّد مصالح اللبنانيين في البلدان العربية
    التالي بيان هيثم المالح وشخصيات سورية: تسريع الإصلاحات قبل أن يصعّد الشباب سقف مطالبه

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.