Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأمل والإحباط في كلام السيد جنبلاط

    الأمل والإحباط في كلام السيد جنبلاط

    1
    بواسطة Sarah Akel on 8 أغسطس 2009 غير مصنف

    قد تختلف التحليلات والتوقعات على ما كان من الموقف الدراماتيكي الجديد للسيد وليد بك جنبلاط سـلباً أوإيجاباً وعلاقة ذلك مع القادم من الأحداث خيرها وشرها. تعددت التحليلات وكثر الكلام عن الموقف الذي بدا جديداً في التكويعة الجنبلاطية، وسواء أكان الجديد سببه إعادة النظر في تحالفه مع قوى 14 آذار لأسباب من التحالف نفسه، أو لأسباب محلية وإقليمية مريبة ومعقدة إن لم تكن مستعصية ومسدودة، أو لأسباب خاصة منطلقة من مصالح طائفته.

    مخالفو السيد وليد بك جنبلاط أو أعداؤه يحلو لهم وصف مواقفه بالتلون والمفاجأة، وبعضهم يبالغ في الاتهام والربط والتربيط، ولكن مما لاخلاف فيه أو عليه أنه قاريء سياسي ومتنبيء أكثر من جيد في المتوقع من الأحداث بغض النظر عن طبيعتها ومداها. ومن ثم فهو بطبيعته كسياسي محنك ورائد في جماعته مخضرم ، يحرص أن يكون له ( قرص في كل عرس) وألا يبقى (برّه) أو بعيداً عن الإفادة من الحدث، والعمل حتى للخروج بأقل الأضرار في حال لابد منها. ومن هنا يحلو للبعض تشبيه السيد جنبلاط بطائرة الإنذار المبكر (الأواكس) المتربّصة في السماء تلتقط أي حركة في الأجواء بشكل متقدم زماناً للتصرف المناسب والمبكر وإجراء مايلزم، أو أنه ثعلب السياسة والمواقف الذي لايهرول عبثاً وهو في كل أحواله لايعنيه مايقال بسبب موقفه طالما أنه يرى فيه المصلحة.

    قد نكون عاجزين أو قاصرين عما أحست به الأواكس الجنبلاطية بقرون استشعارها وأجهزتها، أو عما وصل الثعلبَ من معلومات على طريقته، ولكن على الأقل وبعيداً عن الشخصنة في القراءة، يمكن القول أن هنالك شيئاً من الأحداث قادم ولن يكون يسيراً، استوجب هذا التغيير الدراماتيكي في موقف زعيم الطائفة الدرزية في لبنان.
    هل هي الأزمة الإيرانية المفتوحة بين الإصلاحيين والمحافظين التي انطلقت ولا يعلم أحد عن منتهاها كيف يكون؟
    أم هل هي الأزمة الفلسطينية الفلسطينة المستعصية بين أكبر فصائلها والتي تبدو أنها متوقفة أمام جدارٍ مسدود ولا أمل وقد أُعلن عن فشل لقاءاتهم رسمياً، وكل منهم يعتبر نفسه الفرقة الناجية، ويلقي باللوم على طرفه الآخر، وأن هناك من ينتظر ماسينفض عنه مولد حركة فتح ومؤتمرهم.

    أم هل هو التهويل عن الأخطار القادمة والتهديدات المتبادلة إسرائلياً وإيرانياً وبعضاً من الخط الممانع والمقاوم، أم هي سياسة الاستمرار بالفوضى الخلاقة أم بعض الاستحقاقات التي جاء أجلها على الصعيد الإقليمي والمحلي، أم هي المحكمة الدولية تتحضر لطلب المتهمين في مقتل الحريري وأن في الأمر إن وأن؟ أم …؟ أم…؟ إلى آخر هذا الكم من الأسئلة الكثيرة التي تشير بشكل ما، أن أحداثاً وتغييرات تعجبنا أو لاتعجبنا قادمة تتسم بالعجلة إلى الحد التي استدعت السيد جنبلاط استعجال إعلان موقفه إلى حدٍ لم يستطع معه صبراً إلى مابعد إعلان الحريري الابن عن تشكيل حكومته العتيدة، ومن ثم يتوجب علينا توقع غير المتوقع.

    ما نتعرض له حقيقة من أحداث على طريقة زوم ساخن وزوم بارد، وما نقوله أن آب اللهاب طباخ الأعناب، وأن أيلول يأتي وذيله مبلول، يجعلنا نتساءل: ماذا يطبخ لنا أو ماذا سيطبخه لنا آب من أحداث وماذا سيتبعه في أيلول…؟ قد يكون تساؤلنا في غير محلّه فالله أعلم، وإنما لا خلاف على أن صافرة أخطار وإخطار لها مالها، انطلقت من إيران تنبيء أن وراء الأكمة ما وراءها.

    قد يظن البعض أن الخط المقاوم والممانع من سورية وإيران ومن معهما من أحزاب ومنظمات، قد حقق إنجازاته في كسر شوكة المشاريع المعادية له في المنطقة، وأن أموره إلى انفراج، وأن مواكب الحج والتفاهم والتعاون إليه على قدم وساق، ولا أدل على ذلك من ملاحظة بعض أهم كبار المسؤولين الأمريكيين في الأيام الأخيرة في حركة دؤوبة ومزدحمة غدواً ورواحاً بين عواصم عربية وإقليمية رئيسة من دمشق والقاهرة وتل أبيب وبغداد وعمان والرياض وتركيا عملاً للحفاظ على بعض ماء الوجه الأمريكي للخروج بدولتهم من المنطقة ببعض الكرامة والضربات تتوالى عليهم مقاومة وممانعة وبما اقترفت أيديهم، وهم على وشك السقوط و( ضبضة ) أشياءهم وسقط متاعهم ليغادروا برائحة طيبة، وليتركوا (الشقى على من بقى أو لمن بقى) من لبنان إلى العراق وأفغانستان.

    قال: الموضوع كاد أن يصبح مكشوفاً ولايحتاج (أواكسات) جنبلاط ولا تحليلات الأرطبونات، وإنما هي مرحلة جديدة من التموضع والترتيبات القادمة بعدما هزم من هزم وانتصر من انتصر.

    قلت: قد يكون ذلك، ولاشك أن الأيام تعلّم من يريد التعلم، ولكن هل انتهى الطوفان في منطقتنا، واستوت سفينته على الجودي ..!!؟ إن حلفاء وليد بك وبعيداً عن الإحباط فيما صدمهم من كلام السيد جنبلاط مدعوون أكثر من أي وقت للتدقيق في القراءة بعيداً عن أن حليفاً لهم غيّر في مكانه وتموضعه، كما أن خصومه ومعارضيه مدعوون بنفس الدعوة بعيداً عن الأمل، واعتبار ماكان أبعد وأعقد من أن يكون تصدعاً في جدار خصومهم أو سحاباً يمطر على أرضهم.

    قال: لعلّ وعسى…!!

    قلت: ما زلنا محتاجين إلى التفكير ملياً بما كان من الموقف الجنبلاطي المستجد لابن المعلم في تكويعته ورفعه للكرت الأحمر في أرض الملعب وقوله إني أرى ما لاترون، وعذره في ذلك حفاظه على عروبة الدروز والقضية الفلسطينية والتصاقهم بالعروبة وفلسطين. ومازال الأمر يستوجب على الجميع موالاةً ومعارضةً التمعن جيداً سواء لمن كان منهم في موقف الإحباط أو الأمل خشية النوم في العسل.

    cbc@hotmailme.com

    * كاتب سوري

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخواطر سائحة
    التالي حوار مع الكاتب حسان شمس: قُل لي كيف سقط الجولان (مُهدى لوليد جنبلاط) !
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    احمر بالخط العريض
    احمر بالخط العريض
    15 سنوات

    الأمل والإحباط في كلام السيد جنبلاط
    احمر بالخط العريض

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz