Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الأسد أقال رفيق شحادة ورستم غزالة من رئاستي الأمن العسكري والسياسي

    الأسد أقال رفيق شحادة ورستم غزالة من رئاستي الأمن العسكري والسياسي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 مارس 2015 غير مصنف

    دمشق – من جانبلات شكاي
     

    أصدر الرئيس بشار الأسد مساء أول من أمس قرارين قضى أولهما بإقالة رئيس شعبة الأمن العسكري في الجيش السوري اللواء رفيق شحادة وتعيين اللواء محمد محلا بدلا عنه، والثاني بإقالة رئيس شعبة الأمن السياسي في وزارة الداخلية اللواء رستم غزالة وتعيين اللواء نزيه حسون بدلا عنه.

    ولم يتم نشر القرارين رسميا، لكنهما انتشرا بصيغ مختلفة على الكثير من صفحات «فيسبوك» الموالية وخصوصا على صفحة «دمشق الآن» ذات الانتشار الكبير، أو عبر «وكالة أوقات الشام الإخبارية» على الانترنت.

    وتحدثت تقارير إعلامية خلال الاسابيع الأخيرة عن خلاف شخصي نشب بين القياديين البارزين في الاستخبارات السورية، وتهديد بعضهما البعض، وأن عناصر حرس شحادة قامت بالاعتداء بالضرب المبرح على غزالة، الأمر الذي أدخله مشفى الشامي حيث بقي يتلقى العلاج فيه لعدة أيام.

    وكثرت الروايات حول أسباب الخلاف، لكن أكثرها دقة، بحسب مراقبين، هو قيام الأمن السياسي في محافظة السويداء باعتقال عدد من عناصر الأمن العسكري بتهمة الاتجار بالمازوت المهرب، الأمر الذي كبر حتى وصل لدرجة الخلاف الشخصي بين رئيسي الجهازين.

    وبحسب ما نشر أمس فإن الأسد اصدر قرارا بـ«تسريح اللواء رفيق شحادة تأديباً على ما ألحق برستم غزالة من اضرار جسدية ومعنوية كبيرة أدت الى وضعه الصحي الدقيق جداً»، وأن «تسريح شحادة يعتبر عقابا كبيرا، إذ كان يمكن إقالته من موقعه ليبقى لواء في الجيش، ولو من دون إيكال أي مهمة إليه، إلا أن تسريحه يعني طرده من الجيش نهائياً»، أما تسريح غزالة، بحسب ذات المصادر، فإنه ربما يعود «لوضعه الصحي الصعب والمعقد، وقد يعود بمنصب أعلى».

    ورئيس شعبة الأمن العسكري الجديد اللواء محمد محلا، كان يشغل منصب نائب شحادة، وقبل ذلك كان رئيس فرع المعلومات في شعبة الأمن السياسي، وبعض التقارير ذكر أنه نائب رئيس شعبة الأمن السياسي، وهو من أهالي مدينة جبلة الساحلية».

    أما اللواء نزيه حسون فهو من بلدة قريا بريف السويداء وكان يشغل منصب معاون غزالة منذ ديسمبر 2012، وقبلها كان معاونا لمدير إدارة المخابرات العامة منذ ما قبل الأزمة اللواء علي مملوك والذي يشغل حاليا منصب رئيس مكتب الأمن الوطني.

    وفي السادس عشر من نوفمبر عام 2011 انضم اسم اللواء حسون إلى قائمة العقوبات الأوربية مع 18 قياديا آخرين في أجهزة الأمن والجيش السوري.

    ومع ادخال غزالة إلى مستشفى الشامي في دمشق، تعرض لحملة انتقادات شديدة وخصوصا من وسائل إعلام لبنانية على خلفية دوره عندما كان رئيسا لجهاز الامن والاستطلاع للقوات السورية العاملة في لبنان، قبل انسحابها في العام 2005،«وتقاضيه أموالاً من الرئيس الراحل رفيق الحريري خلال فترة وجوده على رأس المخابرات السورية في لبنان».

    وتحدثت بعض التقارير أن شحادة كان يقف وراء هذه الحملة وأنه كان الجهة التي سربت لقناة «الجديد» معلومات استندت عليها لشن حملة شديدة على غزالة.

    وبدا لافتا سيل التعليقات على صفحة «دمشق الآن» لكيل الانتقادات الشديدة لشحادة. وكتب «أبو حيدرة الأسد»،متمنيا أن «يتم فتح الكثير من ملفات التي تم التحقيق بها من قبل رئيس الشعبة السابق (شحادة)، منها ملف مدرسة المشاة بحلب وبيعها ومطار الطبقة وبيعه، وتل الحارة وعدة تلال في القنيطرة ودرعا تم بيعها، ونتيجة التحقيق لم يحاسب بها أي شخص وخرجوا القادة منها أبرياء».

    وعلى حين رأى البعض شحادة أنه «رمز من رموز الفساد» على خلاف غزالة «الرجل المخلص للوطن وللرئيس الأسد» اعتبر آخرون أن انتقاد شحادة ليس «بطولة» بعدما أقيل فيما لم يكن أحد يجرؤ على الهمس باسمه أثناء وجوده في منصبه

    “الرأي”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلهذه الاسباب ترفض السعودية التسوية مع ايران
    التالي رستم “في وضع حرج”: شحادة رفض مشاركته في معركة “درعا”!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    • اسلام المصري اسلام رشدي على الحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية والرأي الآخر
    • المهدي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.