Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اتساع الخلاف بين اردوغان وحكومته: نائب داوود أوغلو “غوليني”!

    اتساع الخلاف بين اردوغان وحكومته: نائب داوود أوغلو “غوليني”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 مارس 2015 غير مصنف

    بولنت أرينتش وإلى يساره رئيس بلدية انقرة مليح جوكتشك المقرب من الرئيس التركي رجب طيب إردوغان

    هل هي شهوة السلطة التي تجعل رجب طيب إردوغان غير قادر على تحمّل أية مبادرة يقوم بها حتى أقرب المقرّبين إليه؟ أم أن “الباشا” مصاب بمرض خطير، كما تقول بعض المصادر، ولذلك فهو “مستعجل” للحصول على السلطة المطلقة بأسرع وقت، أي عبر الإنتخابات النيابية المقبلة التي يأمل أن تعطيه ٤٠٠ نائباً من أصل ٥٢٠ ليتمكن من تعديل الدستور التركي وحُكم البلاد بدون رقابة برلمانية أو قضائية؟

    رجب طيب إردوغان خيبة أمل كبيرة، و”آ’خر خرطوشة” للمراهنين على “إسلام سياسي معتدل”!

    الشفاف

    *

    ردّ نائب رئيس الحكومة التركية، بولنت أرينتش على اتهامات رئيس بلدية أنقرة اليوم واتهمه بأنه “بلا أخلاق” وبـأنه هو نفسه متآمر مع فتح الله غولين! جدير بالذكر أن بولنت أرينتش هو أحد مؤسسي حزب العدالة الحاكم، إلى جانب إردوغان وعبدالله غول. ويعني هذا التطوّر أن الخلاف داخل الحزب الحاكم في تركيا وصل إلى أعلى المستويات، مع أن دواوود أوغلو وعبدالله غول تجنّبا مواجهة رجب طيب إردوغان صراحةً حتى الآن!

    وكالة الصحافة الفرنسية-
    اتسعت الاثنين هوة الخلاف بين الرئيس التركي رجب طيب اردوغان وحكومته حول عملية السلام مع المتمردين الاكراد.

    وفي دليل على تزايد التوتر في اعلى هرم السلطة التركية، طلب نائب رئيس الوزراء بولند ارينتش من اردوغان في نهاية الاسبوع التوقف عن التدخل واطلاق التصريحات “الانفعالية” بخصوص جهوده لانهاء التمرد المستمر منذ ثلاثة عقود في جنوب شرق البلاد.

    لكن اردوغان الذي يبدو في موقع قوي جدا منذ انتخابه رئيسا للدولة السنة الماضية بعد 11 عاما امضاها كرئيس للحكومة، رد الاثنين في خطاب متلفز مؤكدا ان الحكومة لن تقوم باي خطوة اضافية على طريق السلام مع المتمردين الاكراد ما دام لم يلق حزب العمال الكردستاني السلاح فعليا.

    وقال اردوغان في خطاب القاه امام مسؤولين محليين ان “عملية السلام بدأت ووصلت الى المرحلة الحالية في ظل مسؤوليتي. انه من حقي وواجبي ان اعبر عن رأيي”

    واضاف “ان السلام ليس ممكنا تحت تهديد السلاح (…) لا يمكننا التقدم في بيئة تنكث فيه الوعود باستمرار الا اذا اتخذت قرارات ملموسة”.

    وقد دعا عبدالله اوجلان زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون السبت في رسالة تليت لمناسبة عيد رأس السنة الكردية (النوروز)، حركته الى عقد مؤتمر من اجل انهاء تمردها على السلطات التركية والذي خلف 40 الف قتيل منذ 1984.

    وكان اوجلان الذي يمضي عقوبة السجن مدى الحياة اطلق نداء مماثلا في 28 شباط/فبراير الماضي فيما استؤنفت محادثات السلام التي بدأت في خريف العام 2012.

    وفي وقت لاحق دعا رئيس بلدية انقرة مليح جوكتشك المقرب من الرئيس التركي، ارينتش الى الاستقالة متهما اياه بمحاولة تقويض حزب العدالة والتنمية الذي شارك في تأسيسه مع اردوغان من الداخل.

    وفي سلسلة تغريدات اتهم نائب رئيس الوزراء بانه اداة بيد “الدولة الموازية” في اشارة الى حركة غولن نسبة الى الداعية فتح الله غولن الذي كان سابقا من اقرب حلفاء الحكومة الاسلامية المحافظة قبل ان يتهمه اردوغان بالسعي الى الاطاحة به.

    وكتب رئيس بلدية انقرة “كنت اتساءل على الدوام كيف سيهاجموننا، ويجب ان اعترف انني لم اكن اتوقع مثل هذه الضربة” مضيفا “لقد ارادوا ضربنا من الداخل”.

    وسبق ان حصل توتر بين ارينتش وهو ايضا المتحدث الرسمي باسم الحكومة، مع اردوغان في وقت سابق هذا الشهر حين ابلغه بان “لا يحق له” تهديد البنك المركزي بسبب تردده في خفض معدلات الفوائد.

    وياتي هذا الخلاف قبل الانتخابات التشريعية المرتقبة في 7 حزيران/يونيو والتي يعتبرها اردوغان حاسمة من اجل اعادة صياغة الدستور.

    وفي الاشهر الاخيرة دفع اردوغان في اتجاه سلام مع الاكراد على امل ضم الاصوات الكردية والحصول اثناء الانتخابات التشريعية المرتقبة في السابع من حزيران/يونيو المقبل على غالبية ثلثي النواب الضرورية لاجراء تعديل للدستور يعزز صلاحياته كرئيس للدولة.

    ولكن مع اقتراب موعد الاقتراع، اضطر الى تشديد خطابه كي لا يفقد اصوات الناخبين القوميين مجازفا بمعارضة حكومته. وفي الايام الاخيرة انتقد علنا ادارة الملف الكردي مشيرا الى وجود توتر حاد داخل السلطة التنفيذية.

    ومصدر الخلاف خطة الحكومة تشكيل لجنة مراقبة للاشراف على عملية انهاء النزاع المستمر منذ عقود مع حزب العمال الكردستاني.

    وقد تولى اردوغان شخصيا الاشراف على عملية السلام عبر رئيس الاستخبارات التركية حقان فيدان. لكن قال انه لم يبلغ بامر اللجنة.

    وفيدان الذي يعتبره اردوغان “كاتم اسراره” استقال من منصبه في شباط/فبراير لدخول معترك السياسة بتشجيع كما يبدو من رئيس الوزراء احمد داود اوغلو لكنه اضطر للتراجع عن قراره حين فاجأ الرئيس المراقبين بمطالبته بالبقاء.

    وعبر اردوغان ايضا عن استيائه من ظهور علني مشترك بين نائب مؤيد للاكراد ووزير حكومي في 28 شباط/فبراير.

    وعقد اجتماع في قصر دولمابهتشي — مكتب رئيس الوزراء في اسطنبول – في 28 شباط/فبراير بين نائب رئيس الوزراء يلتشين اكدوغان ونواب موالين للاكراد.

    وتلا سيري سوريا اوندير، النائب عن حزب الشعب الديموقراطي الموالي للاكراد، رسالة في الاجتماع وجهها زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون عبد الله اوجلان يدعو فيها الحزب الى القاء السلاح.

    وقال اردوغان في تعليقات نشرت في نهاية الاسبوع “لا اجد الاجتماع الذي جرى هناك صائبا. ولا اعتقد ان صورة نائب رئيس الوزراء وهو يقف جنبا الى جنب مع حزب يشغل حاليا مقاعد في البرلمان، امر مناسب”.

    ويرى مراقبون مؤيدون للحكومة الخلاف على انه اشارة الى تصدع في صفوف الحزب الحاكم.

    وكتب عبد القادر سلفي من صحيفة “يني شفق” ان “حزب العدالة والتنمية كان يحظى بسحر ما. كانت الجماهير تفضل الحزب لانها ترى فيه رمزا للاستقرار. لكن هذا السحر يتلاشى”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقنداء جنبلاك لدروز سوريا: إحفظوا العلاقة التاريخية مع درعا
    التالي قوّة إيران في مجتمعات عربية ضعيفة… وبالعكس

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.