Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إنتخابات الرابطة المارونية: سيدة حريصا لم “تبرُم”، والقوات مع عون دون الـ50 بالمئة!

    إنتخابات الرابطة المارونية: سيدة حريصا لم “تبرُم”، والقوات مع عون دون الـ50 بالمئة!

    1
    بواسطة خاص بالشفاف on 25 مارس 2016 الرئيسية

    حتى الرئيس كميل “نمر” شمعون و”الشيخ” بيار الجميّل لم يحقّقا يوماً تأييداً بنسبة ٨٦ بالمئة بين المسيحيين، مع أن تمثال “سيدة حريصا” كان “يستدير” أحياناً “دعماً لهما” (على ذمّة سائقي خط جونية) في مواسم الإنتخابات! ومثلهما الرئيس فؤاد شهاب، رغم ماكينة “المكتب الثاني”! فالمسيحيون، وخصوصاً الموارنة، ليسوا ميّالين للإنضواء تحت راية “الأحزاب”. وأغلبيتهم الساحقة، وربما أكثر من ٨٦ بالمئة المزعومة، كانت دائماً تفضل أن تظلّ “مستقلة”! الموارنة شعب “عنيد”!!

     

    كانت انتخابات الرابطة المارونية، التي جرت في ١٩ آذار/ مارس، اول اختبار لتحالف القوات مع التيار العوني، وقد عوّل القواتيون والعونيون عليها لتأكيد مقولة ان هذا التحالف يمثل 86% من المسيحيين، والموارنة تحديدا!  وهذا، تصديقاً لـ«استطلاعات الكترونية» أظهرت تأييداً واسعاً للمصالحة التي جرت في معراب، بين القوات وعون. واستطرد الفريقان لاعتبار ان كل من أيد المصالحة هو حكماً، وبالضرورة، مؤيد للتحالف السياسي بين الفريقين.

    وأنطلق القواتيون والعونيون على حد سواء لتكريس حجمهما التمثيلي في صفوف المسيحيين الموارنة، مطالبين بانتخاب الجنرال عون رئيسا إنطلاقا من نسبة 86% المزعومة، ومشيدين بتحالفهما الذي يريدون تكريسه أيضا في الانتخابات البلدية المقبلة والنيابية من بعدها!

    وحقيقة الامر ان هذه النسبة (التي تذكّر باستفتاءات «البعث») ليست واقعية، وأنه ليس هنالك إثبات على أن الاحصاء الالكتروني يعبّر فعلاً عن الواقع الميداني. وفي انتخابات الرابطة المارونية خير دليل!

    ففي هذه الانتخابات، التي جرت قبل ٥ أيام، تحالفت القوات وعون، برعاية الكنيسة المارونية، لدعم لائحة النقيب السابق انطوان قليموس. وانضم الى التحالف كل من النائب نعمة الله ابي نصر، الذي له باع طويل وتأثير مباشر في صفوف المنتسبين الى الرابطة. ومعه ايضا رئيس جمعية المصارف جوزف طربيه. وانضم حزب الكتائب الى التحالف ايضا بعد ان تمثل بالمكتب التنفيذي للرابطة. كما إنسحب العميد المتقاعد ابراهيم جبور، مرشح النائب سليمان فرنجيه من المعركة الانتخابية، بعد ان فرض الجنرال عون توفيق معوض على لائحة النقيب قليموس في اول رسالة سياسية عونية لفرنجيه، تمثلت بإقصائه عن الرابطة بترشيح معوض لمنصب نائب الرئيس.

    التحالف إذا لم يكن عونيا-قواتيا صرفاً، بل مدعوما من الكنيسة المارونية، ومن شخصيات وازنة في المجتمع المسيحي.

    ومع ذلك لم تتجاوز النسبة التي حصل عليها 62.5% من مجموع المقترعين، إذا أخذنا في الاعتبار ان الهيئة الناخبة تتألف من 948 منتسبا إقترع من بينهم 767 مقترعا، وللمرة الاولى يسجل إقتراع اكثر من 77% من مجموع الهيئة الناخبة.

    وقد تنافس على مقعد نائب الرئيس كل من توفيق معوض على لائحة قليموس المدعومة من كل الاطراف والمرشح المستقل غسان خوري.

    وحاز معوض على 441 صوتا، في حين حاز منافسه المستقل، على 287، اي ان خوري حاز منفردا، على نسبة 37.5% من المقترعين الموارنة!

    مراقبون في بيروت اعتبروا ان الاستحقاقات الانتخابية هي خير مؤشر على إتجاهات الرأي العام، في حين ان الاحصاءات الالكترونية تكون عرضة للتلاعب بارقامها ونتائجها. خصوصا ان من يؤيد المصالحة لا يعني بالضرورة انه يؤيد تحالفاً سياسياً بين القوات وعون.

    ومقابل مزاعم أن التحالف يمثل 86% من الموارنة، فقد أشارت نتائج انتخابات الرابطة المارونية الى أن التحالف مدعوما من الكتائب ومن البطريرك وشخصيات مارونية، حاز على 62.5% فقط.  وإذا وضعنا الكتائب والشخصيات المارونية الاخرى جانباً، وضرورة وقوف الكنيسة المارونية على الحياد في أي خلاف سياسي مسيحي، فإن التحالف العوني-الجعجعي يمثّل ما يقلّ عن 50% !

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق(فيديو) وفد الكويت: هنالك مراكز قوى داخل اللجنة الاولمبية ومقرّ المجلس الآسيوي ليس للنقاش 
    التالي تفجيرات بروكسل: الفشل الأوروبي السياسي والأمني
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Simon merassidian
    Simon merassidian
    9 سنوات

    مع احترامي للكاتب، اولا التحالف هو عوني قواتي و ليس جعجعي ، القوات هو حزب قضية و ليس حزب أشخاص. ثانيا انتخابات الرابطة المارونية لا تعكس المسيحيين بل تعكس الموارنة فقط و ال ٥٠ بالمئة المفترضة أو أقل هي كافية لتكون تمثل أكثر المسيحيين لذلك بالنسبة للكاتب عليه أن ينظر إلى النصف الملان من الكوب . إذا كان تحالف عون و القوات يمثل ٥٠ بالمئة فعلى باقي الموارنة الاتفاق على رأي واحد و التحالف على مشروع واحد كي يمثلوا حجم التحالف العوني القواتي …

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz