Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»إغتيال العميد زيدان اليوم: أنصار الله يضعون يدهم على مخيم “المية ومية”

    إغتيال العميد زيدان اليوم: أنصار الله يضعون يدهم على مخيم “المية ومية”

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 12 أبريل 2016 الرئيسية

    قُتِلَ اليوم المسؤول العسكري في حركة فتح الفلسطينية وقائد مخيم “المية ومية” العميد فتحي زيدان، المعروف بـ”زورو”، بعبوة ناسفة، وُضعت تحت مقعد سيارته.

    وقال امين سر حركة فتح في منطقة صيدا ماهر شبايطه :” كانت سيارته مركونة في منزله ومغلقاً عليها، وهو توجه من بيته الى اجتماع في مخيم “المية ومية” من اجل تعزيز الوضع الامني في المخيم، بناء على طلب منه. ووضع السيارة امام الحاجز، ومن الحاجز جاء الى مخيم عين الحلوة، وقبل الحاجز كان التفجير. يعني اين وضعت العبوة؟ لكن القوى الامنية اللبنانية ابلغتنا ان العبوة كانت موجودة تحت المقعد”!

    فتحي زيدان

    مصادر فلسطينية قالت إن إغتيال “زورو”، يندرج في سياق سياسة وضع اليد على القرار السياسي للمخيمات الفلسطينية، خصوصا في الجنوب اللبناني. وأن اغتيال اليوم يُسقط آخر معاقل حركة فتح في “المية ومية”، خصوصا ان المغدور هو إبن المخيم، وإبن عشيرة فلسطينية، وقيادي تاريخي من قيادات حركة « فتح »، يأبى الاستتباع والاستلحاق، وكان على خلاف مع المسؤول الفلسطيني “سلطان ابو العينين”، لان الاخير أراد استلحاقه.

    مجزرة لم يتم الكشف عنها!

    وأضافت المصادر ان زيدان من الضباط الاقوياء، وكان معتداً بنفسه، وشارك في معارك الحركة مع الإسرائيليين، ويكنّ له أهالي المخيم احتراما لسلوكه ومناقبيته.

    وتشير المصادر الى ان إغتيال “زورو”، يأتي في سياق سلسلة إغتيالات طالت سابقا 4 ضباط من الحركة، ومجزرة لم يتم الكشف عن عنها وتمت لفلفتها.

    وتقول المصادر ان الصراع على قرار السيطرة على مخيم المية ومية بدأ بين المدعو جمال سليمان وأنصاره، الذين يطلقون على تنظيمهم إسم “أنصار الله”، ويلقون الدعم من منظمة “حزب الله”،  وبين حركة « فتح ». فمنذ قرابة السنة ونصف السنة، قام “انصار الله”، بارتكاب مجزرة في مخيم المية ومية، فقتلوا عائلة رشيد المؤلفة من سبعة افراد، من رجال ونساء واطفال، وهؤلاء من فلسطينيي الشتات السوري، لجأوا الى « المية ومية » هربا من المعارك السورية، وكانوا من انصار حركة فتح، ثم انتموا الى جماعة « الدحلان »، واستطاعوا خلال فترة وجيزة، ان يجمعوا حولهم عددا من الأنصار بلغ قرابة 70 مسلحا. فما كان من جماعة “أنصار الله” بقيادة المدعو جمال سليمان، إلا ان قضوا على العائلة بكاملها، من دون ان يسمح لاي جهاز امني فلسطيني او لبناني بالتحقيق بالمجزرة او بالكشف عنها الى اليوم.

    وتضيف المصادر ان “جمال سليمان” المدعوم من حزب الله، يتبعه قرابة 200 مسلح، ينتشرون في المية ومية ومخيم برج البراجنة، من دون ان يستطيع إحداث خرق في مخيم عين الحلوة، نظرا لطبيعة المخيم، ولحجم المشاكل التي تسبب بها سليمان في المخيم، والثارات التي تلاحقه وانصاره في عين الحلوة.

    وسواء كان سليمان متورطا في عملية إغتيال القيادي الفلسطيني فتحي زيدان، ام لا، فالثابت ان “أنصار الله”، حققوا اليوم سيطرتهم على مخيم المية المية، بسقوط آخر حصن فتحاوي مقاوم.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقانتخابات البلديات: التيار العوني لا يجد مصلحته في التفاهم مع “القوات”!
    التالي روز اليوسف”: المدعى العام لمحكمة الحريري يطلب تسليم حسن نصرالله ومسؤولين سوريين على أعلى مستوى
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz