Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»إسرائيل تعيد ترتيب حروبها: الهجوم على غزة يتقدم الهجوم على لبنان

    إسرائيل تعيد ترتيب حروبها: الهجوم على غزة يتقدم الهجوم على لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 يناير 2010 غير مصنف

    الشفاف مروان طاهر خاص

    بادر المسوؤلون الاسرائيليون الى التقليل من اهمية المناورات التي اجراها الجيش على الحدود اللبنانية الاسرائيلية الشمالية بالتزامن مع الاستعدادات الجارية لاجرائها في الجنوب، على طول الحدود مع قطاع غزة.

    هذه المناورات قالت عنها مصادر عسكرية مختلفة بما في ذلك قائد الجيش الاسرائيلي في الجنوب “موتي مردخاي” أنها تأتي لاختبار جاهزية الجيش لأي احتمال قد يطرأ في تلك الجبهيتن الساخنتين، حيث توقع الجنرال مردخاي ان تندلع الحرب في قطاع غزة في اية لحظة، مضيفا انه تم اخذ العبر من تقرير غولدستون حول الحرب الاخيرة على قطاع غزة و”أن جيشه سيكون اكثر دقة هذه المرة”.

    اما المناورات التي اجرها الجيش الاسرائيلي بصورة سرية، أوغير معلنة على الاقل في وسائل اعلامه الرسمية، فانها جاءت، وكما قالت مصادر عسكرية رفيعه المستوى، “لفحص جاهزية الجيش الاسرائيلي في اي مواجهة مرتقبة مع حزب الله” مع إقرارها بأن حزب الله اصبح اكثر قربأ من الحدود مع اسرائيل وانه قام باعادة بناء قدراته العسكرية انطلاقا من القرى الشيعية الحدودية، تلك القرى التي اكدت المصادر الاسرائيلية بانها ستكون ساحة المعركة القادمة في حال اندلاعها.

    وفي سياق متصل، بثت القناة الثانية في التلفزيون الاسرائيلي مساء الجمعة تقريرا موسعا حول الاوضاع على الحدود اللبنانية ونقل التقرير تصريحات لقادة عسكرين جاء فيها ان حزب الله اصبح جاهز لجولة جديدة من المواجهة، تلك المواجهة وصفها القادة العسكرين الاسرائيليين بانها ستكون اكثر ايلاما واكثر عنفا لأن كل لبنان سيدفع ثمنا لها وليس حزب الله وحده، بحيث ان قائمة الاهداف العسكرية التي سيتم ضربها توسعت بصورة غير مسبوقة لتشمل كل لبنان. ووفقا لتصريحات تلك المصادر العسكرية فان هذه المعادلة التي فرضتها اسرائيل ستكون عنصر ردع لحزب الله وتمنعه من القيام بمغامرات غير محسوبة.

    في هذه الاثناء من المقرر ان تبدأ في اسرائيل خلال الاسابيع القادمة عملية توزيع الاقنعة الواقية على السكان ابتدءا من القرى والمدن الشمالية والوسطى والتي تعتقد الجهات الامنية الاسرائيلية انها ستكون أهدافاً لصواريخ حزب الله.

    مصادر عسكرية اسرائيلية اشارت الى ان اسرائيل اعادت ترتيب اولوياتها العسكرية لجهة الحروب المرتقبة بحيث تقدمت الحرب على غزة على عملية عسكرية في لبنان.

    وأشارت تلك المصادر الى ان اسرئيل فوتت فرصة ذهبية لتلقين حزب الله درسا قاسيا وذلك خلال فترة إنكشاف الحزب امام الشبكات الامنية الاسرائيلية التي تهاوت تباعا و احدثتـ في الوقت نفسه، بلبلة وضعضعة في صفوف الحزب خصوصا انكشاف شبكة اتصالات الحزب وتوقيف عدد من العملاء من بينهم مروان الفقيه وسواه ممن استطاعوا تحقيق خروقات جدية وخطيرة في صفوف حزب الله على مستويات مختلفة قيادية وغير قيادية.

    ورجحت المصادر ان تكون اسرائيل ما تزال تخشى سقوط صواريخ حزب الله على القرى والبلدات لهذا السبب، وليس لاي اعتبار آخر، تعيد الحكومة الإسرائيلية إجراء حساباتها مرارا وتكرارا قبل الدخول في مغامرة عسكرية مع حزب الله، خصوصا ان حزب الله يلتزم التهدئة على طول الحدود الجنوبية منذ حرب تموز عام 2006 وان تهديد الحزب بردّ مدوِّ على اغتيال عماد مغنية لم يظهر الى الآن. إضافة الى ان اسرائيل لم تعد تشعر بتهديدات حزب الله ولا بهجماته الحدودية ولا تلك تلك التي هدد بالقيام بها خارج الحدود، لذلك فإنها صرفت النظر عن مهاجمة لبنان وتحولت نحو غزة خصوصا وان إزاحة حركة حماس من قطاع غزة تعزز موقف رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على المستوى الداخلي الفلسطيني كما انه تعزز ايضا ارتهان عباس لمشيئة الاسرائيليين مما يتيح، حسب المصادر، إمكان التوصل الى اتفاق من اي نوع مع ابو مازن يخرج إسرائيل من مأزقها التفاوضي مع الفلسطينيين ومن الإحراج الدائم مع الادارة الاميركية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسهير الأتاسي لـ”سكايز”: ربيع دمشق يزهر على “الفايسبوك”
    التالي النائب ناجي غاريوس لـ”الشفّاف”: لا أخفي أن التيار الوطني الحر سجّل تراجعاُ بسبب الخلافات في صفوفه ونأمل ان يتحول التفاهم مع جنبلاط الى تحالف

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.