Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أي صفاقة هذه؟!

    أي صفاقة هذه؟!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 19 ديسمبر 2013 غير مصنف

    تناقلت وسائل الإعلام خبراً عن قيام عدد من المسلمين في بريطانيا بتظاهرة، وطبعاً «تحت حماية الشرطة البريطانية»، للمطالبة بمنع بيع المشروبات الكحولية في المحال التجارية. إلى هنا قد يرى البعض أن الموضوع «شبه» عادي، فمسلمو بريطانيا هم مواطنون بريطانيون بغض النظر عن أصولهم وأديانهم وجنسياتهم السابقة، ويحق لهم «كمسلمين» التعبير عن رأيهم بحرية كما يحق ذلك للمسيحيين واللادينيين والبوذيين وغيرهم.

    لكن اللافت والصادم في الموضوع هو «التهديد» الذي صدر عن أولئك المحتجين، فلقد قالت صحيفة صندي ميرور ان المتظاهرين المسلمين هددوا خلال التظاهرة تجار التجزئة وأصحاب المطاعم والمتاجر في المنطقة، بأنهم سيواجهون 40 جلدة إذا ما استمروا في بيع الكحول!

    أي وقاحة هذه وأي صفاقة! أن تكون ضيفا على عائلة، تستقبلك بكل ود واحترام، ترحب بك، وتجعل من إقامتك منقذا لك من جور أو ظلم ذقته في وطنك الأصلي. تفرغ لك غرفة في البيت، تدعوك للإقامة عندها، تجعلك جزءا منها، فتقوم حضرتك بعد أن استقر بك الأمر وطاب لك المقام بالالتفاف على العائلة، وتهديدها بأربعين جلدة إن لم تمتثل لأوامرك وتنفذ رغبتك المتوافقة معك شخصياً!

    يهاجر المسلمون إلى الغرب، هربا من بطش، أو طمعا في رزق، أو بحثا عن علم أو عمل، يعيشون على حساب دافعي ضرائب تلك الدول، يطالبون بجنسياتها ويحصلون عليها، ثم يلعنون ويسبون أهلها ليل نهار، مستغلين مساحة الحرية والديموقراطية واحترام حقوق الإنسان التي يحظون بها هناك، ليحاربوا الحرية نفسها التي سمحت لهم بقول ما قالوه.

    المفارقة في الموضوع، أن المسلمين أنفسهم في بلدانهم يطالبون غير المسلمين باحترام الدين الإسلامي حين استضافتهم والاحتكام لقوانينه واتباع نظمه، وفي بعض الدول يمنعون غير المسلمين من التعبد بطريقتهم ويحرمونهم من بناء كنائس ومعابد لهم، لكن حينما يغادرون إلى الغرب يفرضون قوانينهم وشرائعهم عليهم، ويطالبون بمساجدهم ومناراتهم وتثور ثائرتهم إن رفض لهم طلب.

    الأدهى والانكى أن بعض المسلمين في أوطانهم يستكثرون على أبناء جلدتهم من أصحاب الديانات المختلفة عنهم ممارسة عقائدهم، فيكفرونهم ويحاربونهم ويطالبون بإقصائهم، وفي بعض الأحيان تهجيرهم من أوطانهم. الغريب أن البعض ينسى أو يتناسى أن مسيحيي الشرق من سكان المنطقة الأصليين وأحد بناة ثقافتها وتاريخها.

    عنترية بعض المسلمين الضعيفة والهامدة والمكبوتة في بلدانهم الأصلية، تتورم وتتضخم وتمتد لها أذرع وألسن في بلاد الغرب، فيبدعون ما شاءت لهم أهواؤهم في التزمت والتطرف والتشدد، لمجرد أنهم يلقون ترحيبا وإنصافاً وعدلاً، كونهم يعيشون في ظل قوانين تلك البلدان الحرة والتي يستغلونها لمصالحهم بصفاقة.

    d.moufti@gmail.com

    (القبس الكويتية)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمنسيون: اللاجئون السوريون في تركيا
    التالي التصعيد في خطاب نصر الله يقطع الطريق على ربط النزاع أو «هدنة»
    3 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    محيى الدين غريب
    محيى الدين غريب
    11 سنوات

    أي صفاقة هذه؟!ثمن حرية التعبير الدنمارك معقل حرية التعبير والتى تحتل المراتب الأولى فى حرية الصحافة والتطبيق الديمقراطى والعدالة الاجتماعية ومكافحة الفساد والتلوث والتقدم العلمى والاقتصادى وما إلى ذلك ، تدفع الآن ثمنا باهظا بسبب التسامح والسماح لبعض الجمعيات الإسلامية المتطرفة مثل حزب التحرير والذى كان يدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية فى الدنمارك منذ 2004 ، ومؤخرا جمعية للسلفيين ممن يسمون أنفسهم “دعوة إلى الإسلام”. أتباع جماعة “دعوة إلى الإسلام” بدأوا بالفعل بتطبيق الشريعة الإسلامية بأن أعلنوا إحدى المناطق الواقعة بالعاصمة كوبنهاجن منطقة خاصة يقطع فيها يد السارق ويحرم شرب الخمر أو بيعة أو لعب القمار أو الذهاب إلى الملاهي… قراءة المزيد ..

    0
    ماد ميرو
    ماد ميرو
    11 سنوات

    أي صفاقة هذه؟!
    وهل طبق المسلمون الهاربون من ظلم اهل مكة احكام الشريعة في الحبشة غير المسلمون ام عملوا بوصية الرسول الاكرم (ص) بان يلتزموا بكونهم ضيوف ولاجئون هناك؟

    0
    ام احمد
    ام احمد
    11 سنوات

    أي صفاقة هذه؟!فعلاً اي صفاقة وأي تفاهة وحقارة أن نجتر ونعيد ونفتق بموضوع تافه ورخيص ووضيع ومستهلك اعلامياً بعدما تكلم فيه القاصي والداني ثم يأتي البعض ليعيد اكتشاف كروية الأرض للمرة الخمسون بعد الألف ؟ فعلاً صفاقة وسماجة وتقل دم وزناخة السطو على ماقاله الغير واعادة نشره من جديد ؟ عيب التسلق على اتعاب الغير والاجترار ؟ اين الجديد واين الابداع في المقال ؟ وهل يظن اي فلعوص يتشدق بعلاك مصدي لمجرد انه يوجه كلامه بالنقد والتجريح للعرب والمسلمين ؟ ان العرب والمسلمين لايهتمون بزواحف تتعيش على اطراف حضارته ! فهم ارقى واسمى من ذلك ( ان الكرام على الجياد… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz