Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أنقرة تتفاوض مع أوجلان.. مباشرةً

    أنقرة تتفاوض مع أوجلان.. مباشرةً

    0
    بواسطة Sarah Akel on 7 يناير 2013 غير مصنف

    كشفت مراسلة “الفيغارو” الفرنسية في إستانبول، “لور مارشان”” أن حكومة أردوغان تجري مفاوضات مباشرة مع زعيم “حزب العمال الكردستاني”، عبدالله أوجلان، في معتقله.

    لقد غيّرت أنقرة تكتيكها ولم تعد تُخفي مفاوضاتها مع حزب العمال الكردستاني لوضع حد لنزاع يعود إلى ما قبل ٣٠ سنة. فقد أعلن نائب رئيس الكتلة البرلمانية لـ”حزب العدالة والتنمية” الإسلامي الحاكم، نور الدين شانكلي، يوم الجمعة الماضي، أنه “تم تحقيق تقدّم كبير” أثناء المفاوضات مع أوجلان المحكوم بالسجن مدى الحياة.

    وكانت حكومة الإسلاميين المحافظين قد اعترفت، في الأسبوع الماضي، بأنها تفاوض الزعيم الكردي، كما كشفت عن زيارة قام بها رئيس جهاز الإستخبارات التركي، “حقان فيدان”، لعبدالله أوجلان في سجنه في جزيرة “إمرالي” ببحر مرمرة، في آخر شهر ديسمبر. وفي مقابلة تلفزيونية، صرّح يلشين أكدوغان، وهو أبرز مستشاري رئيس الحكومة طيب إردوغان، أن “القوة المسلحة لا تكفي وحدها” للإنتهاء من حزب العمال الكردستاني، وشدّد على ضرورة “الحوار”.

    إن مثل هذه الكلام كان محظوراً قبل سنوات أمام رأي عام متأثر بالمزايدات القومية. وكانت الإتصالات مع المنظمة الكردية المطالبة بالحكم الذاتي تتم وسط تكتّم بالغ. فلم تكشف الحكومة التركية عن المفاوضات التي أجرتها مع كوادر من “حزب العمال الكردستاني” في أوسلو، بين ٢٠٠٩ و٢٠١١، إلا بعد انتهاء اللقاءات إلى الفشل.

    القمع

    إن المفاوضات المباشرة في جزيرة “إمرالي” تؤكد أنه لا مجال لتجاهل عبدالله أوجلان، المسجون منذ العام ١٩٩٩، في أية مفاوضات لنزع سلاح المتمردين. وكان “أوجلان” ففي شهر نوفمبر، أثبت “أوجلان” سلطته حينما تدخّل لإنهاء إضراب عن الطعام قام به ١٧٠٠ سجين كردي لمدة ٦٨ يوماً للمطالبة بتحسين شروط اعتقالهم. إن “أبو”، الموضوع في الإعتقال الفردي، لا يستطيع أن يقابل سوى أفراد اسرته، ومحاميه. وهذا علماً أن المحامين حُرموا من حق زيارته منذ سنة ونصف السنة بحجة أن الزورق الذي يصل الجزيرة باليابسة معطّل.

    وفي هذه الظروف، فإن السماح بزيارة عضوين في البرلمان عن “حزب السلام والديمقراطية” الكردي لعبدالله أوجلان في سجنه، يوم الخميس الماضي، يمثّل انفتاحاً سياسياً من جانب الحكومة. ولم يكشف النائبان فحوى مقابلتهما، ولكن أحدهما، وهو النائب المعتدل “أحمد ترك”، صرّح بأن “هنالك أملاً حقيقياً.. هذه المرة”.

    وباستثناء اليمين المتطرف، فقد لقي هذا الإنفتاح المستجد ترحيباً في الطبقة السياسية ووسائل الإعلام. وهذا مع أن الحذر يظل سائداً بالنسبة لإمكانية تحقيق السلام بعد حرب أسفرت عن سقوط ٤٥ ألف قتيل، معظمهم من الأكراد، منذ العام ١٩٨٤. وفي ظل انشغال وسائل الإعلام بالحرب الدائرة في سوريا، فإن الحرب مع الأكراد في الأشهر الأخيرة كانت الأعنف منذ ١٠ سنوات. وأحصت “مجموعة الأزمات الدولية” ٩٠٠ قتيلاً بين يونيو ٢٠١١ وآخر نوفمبر ٢٠١٢. وقد كتب المعلق في جريدة “راديكال”، جنغير كاندار، وهو خبير في الشؤون الكردية، متسائلاً عن مدى امتلاك حكومة إردوغان لـ”القدرة والشجاعة السياسية لإيجاد حل”.

    لكن، إذا كان الإعتراف بالتفاوض مع “العدو رقم ١” يشكل تقدماً، فما هي التسوية التي يمكن أن تقبل بها أنقرة مقابل السلام؟ إن حزب العمال الكردستاني يطالب بحكم ذاتي سياسي للمنطقة ذات الأغلبية الكردية في جنوب شرق تركيا. ويدخل هذا المطلب في باب المحظورات بالنسبة للدولة التركية المبالغة في مركزيتها. وكانت الحكومة التركية قد منحت حقوقاً ثقافية، في السنوات الأخيرة، للأكراد الذين يبلغ عددهم ١٥ مليوناً في تركيا. بالمقابل، تصاعد القمع ضد النشطاء السياسيين منذ العام ٢٠٠٩. فما زال ألوف الأكرد خلف قضبان السجون بتهمة “الإنتماء إلى تنظيم إرهابي”. وفي الأسبوع الماضي، صدرت أحكام بحق ٤٠ معارضاً يصل بعضها إلى ١٧ سنة سجناً.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقانعدام فرص التسوية في دمشق
    التالي أن تكون مسلماً فى بريطانيا

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.