Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أقل شي.. أقل شي إعدام!

    أقل شي.. أقل شي إعدام!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 21 أبريل 2012 غير مصنف

    قانون الأغلبية المستبدة لمجلس 3 فبراير بإعدام المجدفين والماسّين بالخالق، سبحانه وتعالى، أو بخير البرية نبيّه، محمد صلى الله عليه وآله وسلم، أو عرضه، بعد نصف قرن من إقرار الدستور، ووجود مجلس الأمة للتشريع والرقابة، أمر أثار قلق كثير من المراقبين في الداخل والخارج.

    هذا القانون «الحجاجي»، نسبة إلى الحجاج بن يوسف الثقفي، الذي اشتُهر بقطع رقاب المسلمين بمناسبة ومن دون مناسبة، ومن غير سبب شرعي أو مشروع، إلا سفك الدماء وتوطيد مُلك أسياده المستبدين!.. هذا القانون الدموي ذكرني بحكاية رواها الصديق المحامي عبدالله عبدالغفور، الذي كان في السبعينات من القرن الماضي عضو اتحاد طلبة الكويت الليبرالي.. وبعد معركة الاختلاط الشهيرة التي برز فيها شباب التيار الديني للمرة الاولى كـ«البلطجية»، ليخربوا مهرجانا او جمعية عمومية اقيمت عن موضوع الاختلاط، اقيمت في مسرح جامعة الخالدية.. حدثت معركة وتشابك بين الشباب بالأيدي، وليس بالحرق والتكسير، كما يحدث في معارك شباب اليوم! وانتهت بالمخفر او بالتنازلات المتبادلة.. يستطرد «أبو شراف» بالقول إن وفدا من اتحاد طلبة العراق زار الكويت، أحد أعضاء الوفد سأل زميلنا عبدالغفور عن المعركة وملابساتها وما حدث فيها ونتائجها.. إلخ، وختم بالقول «وبعدين شنو سويتوا إلهم؟! (اي ماذا فعلتم بهم؟)».. رد عليه الزميل «ما سوينا شي، اشتكينا عليهم وتنازلنا عن الشكوى فيما بعد»!، ليرد عليه الزائر العراقي بازدراء واستخفاف «يابه هاذول لو عدنا جان اقل شي.. اقل شي.. إعدام»! اي لو كان هؤلاء عندنا في العراق لكان اقل شيء فعلناه لعقابهم هو الإعدام!.

    الآن نبشر المنادي بالإعدام العراقي، حيا كان أو ميتا، أبشر يا صاح.. فقد جاءنا مجلس خيبة 3 فبراير، بمن يبزونكم ويفوقونكم بالدموية وتصفية خصومهم في الرأي والعقيدة، وصكّوا لنا قانونا، ما أنزل الله به من سلطان، ليس به تدرج أو استتابة، بل إنه يعامل أي مخطئ سيئ الحظ يوقع حظه العاثر في طريقه بعقوبة لا توسط فيها، لأنها عقوبة على الطريقة العراقية: أقل شي.. أقل شي.. إعدام!

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

    علي أحمد البغلي

    Alialbaghli@hotmail.com

    نقلاً عن “القبس” الكويتية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقماذا يجرى فى مصر؟ (22)
    التالي رسالة في فضل الكفّار على المؤمنين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.