Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أقبية التعذيب : تقرير “هيومان رايتس ووتش” عن ٢٧ مركز تعذيب في سوريا الأسد

    أقبية التعذيب : تقرير “هيومان رايتس ووتش” عن ٢٧ مركز تعذيب في سوريا الأسد

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 يوليو 2012 غير مصنف

    يستند التقرير إلى أكثر من 200 مقابلة أجرتها هيومن رايتس ووتش منذ بداية المظاهرات المناهضة للحكومة في سوريا في مارس/آذار 2011. كما يشتمل التقرير على خرائط تحدد مواقع مراكز الاعتقال، وشهادات مسجلة في مقاطع فيديو من معتقلين سابقين، ورسوم توضيحية (رسم إسكتش) لأساليب التعذيب التي وصفها أشخاص عديدون ممن شاهدوا التعذيب أو تعرضوا له في تلك المقرات.

    *

    هيومن رايتس ووتش: سوريا تدير شبكة من مراكز التعذيب

    نيويورك (رويترز) – قالت منظمة هيومن رايتس ووتش المعنية بحقوق الإنسان في تقرير يوم الثلاثاء إن أجهزة المخابرات السورية تدير شبكة من مراكز التعذيب في أنحاء البلاد حيث يجري ضرب المحتجزين بالعصي والكابلات وحرقهم بالأحماض والاعتداء عليهم جنسيا.

    وأضافت المنظمة ومقرها نيويورك أن التجاوزات التي تقرها الدولة تبلغ حد ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وينبغي أن تحقق فيها المحكمة الجنائية الدولية.

    وحدد تقرير المنظمة 27 مركزا للاحتجاز قالت إن أجهزة المخابرات تستخدمها منذ مارس اذار 2011 عندما بدأت حكومة الرئيس بشار الاسد في قمع الاحتجاجات المطالبة بالديمقراطية والتي تحولت إلى تمرد مسلح.

    ولم ترد الحكومة السورية على الفور على الاتهامات التي تردد مثيل لها في تقارير سابقة أعدتها الأمم المتحدة.

    وقالت هيومن رايتس ووتش إن المخابرات العسكرية السورية ومديرية الأمن السياسي وادارة المخابرات العامة وإدارة المخابرات الجوية احتجزت عشرات الآلاف.

    وأضافت المنظمة أنها أجرت اكثر من 200 مقابلة مع أشخاص قالوا إنهم تعرضوا للتعذيب منهم رجل يبلغ من العمر 31 عاما احتجز في إدلب في يونيو حزيران وأجبر على خلع ملابسه.

    ونقل عنه قوله “بعد ذلك بدأوا في الضغط على اصابعي بكماشة. غرسوا دبابيس في أصابعي وصدري وأذني. لم يسمح لي بنزعها إلا إذا تحدثت. كانت الدبابيس في الأذن هي الأكثر إيلاما.”

    ومضى يقول “كانوا يستخدمون سلكين تم توصيلهما ببطارية سيارة لصعقي بالكهرباء. استخدموا صاعقا كهربائيا مرتين لصعق أعضائي التناسلية. كنت أظن أنني لن أرى أسرتي مرة أخرى. استمروا في تعذيبي بهذه الطريقة ثلاث مرات على مدى ثلاثة أيام.”

    وقالت هيومن رايتس ووتش إنها وثقت أكثر من 20 وسيلة تعذيب “تشير بوضوح إلى سياسة الدولة القائمة على التعذيب وإساءة المعاملة وبالتالي تمثل جريمة ضد الإنسانية”.

    كما أصدر محققو حقوق الإنسان بالأمم المتحدة تقارير مماثلة.

    وقال روبرت كولفيل المتحدث باسم الأمم المتحدة في شؤون حقوق الإنسان للصحفيين في جنيف يوم الثلاثاء “التعذيب أحد أكثر انتهاكات حقوق الإنسان المروعة التي جرى التوثيق لها بأفضل صورة وبشكل تفصيلي والتي تشهدها سوريا على مدى الشهور الخمسة عشر الماضية.”

    وقال إنه يوجد “تدفق مستمر لمعلومات متسقة جدا عن استخدام واسع النطاق وممنهج للتعذيب وبالطبع إذا كان هذا منتشرا ومنهجيا فإنه يصل إلى حد جرائم ضد الإنسانية.”

    وأضاف أن بعثة من الأمم المتحدة توجهت مؤخرا للمنطقة قابلت أشخاصا تعرضوا للضرب المبرح والصدمات الكهربائية والحرق بالسجائر ومحاكاة عمليات الإعدام والحرمان من النوم.

    ودعت هيومن رايتس ووتش مجلس الأمن إلى أن يحيل سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية ويفرض عقوبات على المسؤولين الذين ارتكبوا هذه الانتهاكات.

    وقال أولي سولفانج وهو باحث في شؤون الطوارئ بمنظمة هيومن رايتس ووتش “مدى انتشار وعدم إنسانية هذه الشبكة من مراكز التعذيب امر مروع حقا… يجب ألا تظل روسيا تكفل الحماية للأشخاص المسؤولين عن هذا.”

    واستخدمت روسيا والصين حق النقض (الفيتو) مرتين ضد قرارين كانا يدينان دمشق ويهددان بفرض عقوبات.

    وتقول الأمم المتحدة إن أكثر من عشرة آلاف شخص قتلوا خلال الانتفاضة المستمرة منذ 16 شهرا.

    إضغط لقراءة التقرير كاملاً

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالتحذير السعودي للرعايا سببه الإستياء من عدم رد ميقاتي على الجعفري
    التالي العلمانية، وإن كره الكارهون..!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.