Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أغلب قتلى “الحزب” من “الكرك”: ٦ جثامين وصلت أمس من.. “الزبداني”!

    أغلب قتلى “الحزب” من “الكرك”: ٦ جثامين وصلت أمس من.. “الزبداني”!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 13 أغسطس 2012 غير مصنف

    البقاع – “الشفاف”

    أدخل حزب الله مساء أمس من سوريا الى البقاع جثامين ستة من مقاتليه صُرعوا في مواجهات عنيفة وقعت بين الجيش السوري الحر وعسكر آل الاسد في منطقة “الزبداني” و”ريف دمشق خلال الايام الثلاثة الماضية.

    ونقلت مصادر التنسيقيات السورية ان ناشطيها رصدوا مؤخرا ارتفاع عدد مقاتلي حزب الله الذين يشاركون في القتال الى جانب جيش النظام السوري، خاصة في المناطق المتاخمة للحدود الشمالية للبنان، وبالتحديد مناطق “الزبداني”، “الجديدة”، “كفر يابوس”، وبعض احياء دمشق الملتهبة.

    وتقاطعت معلومات تنسيقيات الثورة السورية على هذا الصعيد مع نتائج رصد المراكز الامنية اللبنانية الحدودية عبور نحو الف مقاتل خلال الشهر الماضي من البقاع الى سوريا بواسطة قوافل صغيرة وعلى فترات زمنية متباعدة، حيث توزعت مجموعات منهم على مناطق “الزبداني”، “كفر يابوس”، “حي السيدة زينب” وغيرها. ووضعت مجموعات كبيرة من متسللي حزب الله في ما تبقى من معسكرات لجيش النظام، تمهيدا لنقلهم الى المناطق التي تشهد معارك مع الجيش الحر.

    مستودعات أسلحة “استراتيجية” ومعسكرات تدريب “خاصة” للحزب في “الزبداني

    وتلفت مصادر أمنية لبنانية الى ان ارتفاع عدد قتلى حزب الله لا يرتبط فقط باتساع نطاق مشاركته في المعارك الدائرة على مستوى الجغرافيا السورية فحسب، بل له دلالات مؤكدة على عنف المواجهات المسلحة بين الجيشين الحر والاسدي أولا، وثانيا على الانجازات الميدانية للجيش السوري الحر على الارض، لا سيما في العاصمة السورية وريفها والمناطق الحدودية، التي تمثّل الهمَّ الكبير لحزب الله والنظام البعثي المقبور ومن خلفهما نظام الملالي في طهران. فالمناطق الحدودية، ومنها “الزبداني” ومحيطها، تضم مستودعات اسلحة قيل انها “استراتيجية “، ومعسكرات تدريب “خاصة”، وقد اختير مكانها على خلفية اسباب كثيرة لها علاقة بالجغرافيا، وسهولة الحركة منها باتجاه البقاع وبالعكس.

    وبالعودة الى قتلى حزب الله أكد أحد رجال الشرطة من عداد حرس مركز امني لبناني في منطقة “المصنع”، مرورَ قافلة قادمة من سوريا الى البقاع عبر “المصنع”، مؤلفة من اثني عشر سيارة منها ستة “فانات” خاصة، واتجهت نحو منطقة “الكرك” و”بعلبك”.

    ولفت الى ان القافلة لم تتوقف لاجراء أية معاملات رسمية في مركزي الجمارك والامن العا،, بل عبرت بسرعة ومن دون توقف! وهو الاسلوب الذي يتبعه حزب الله في مثل الحالات المذكورة ، أو في حال نقل مقاتلين ذهابا واياباً، غامزا من جهة التنسيق الكامل بالنسبة للامور السالفة بين الحزب ومخابرات الجيش اللبناني.

    ولكن الى اين نقل حزب الله قتلاه؟

    تفصح مراجع امنية عن سقوط نحو ثلاثين قتيلا لحزب الله من “البقاع الاوسط” خلال مشاركتهم في القتال الى جانب الجيش الاسدي.

    وتلفت الى ان غالبيتهم من بلدة “الكرك” – قضاء زحلة (صورة المقال). وتُرجِع سبب ارتفاع قتلاه من “الكرك” الى قرار قيادة الحزب أولا. وثانيا، هذا وهو الاهم في حالة “الكرك”، إلى انتقال عشرات العائلات الكركية وبعض “معلقة زحلة” خلال العقود الثلاثة الماضية للعمل في المنطقة الواقعة بين “المصنع” اللبناني ومراكز الامن السوري في “جديدة يابوس”، لتتشكل مع الايام قرى خالصة للطائفة الشيعية في منطقة حساسة جدا بالنسبة للنظام البعثي وحزب الله. من هذه القرى “كفر يابوس” و”الجديدة”، اضافة لتجمعات سكنية مجاورة في طريقها لاكتساب شرعية القرية.

    مخطط “استراتيجي” بين “المصنع” و”جديدة يابوس”!

    وبعدما أكدت المراجع الامنية , وجود مخطط استراتيجي – سابق طبعا – يمهد لانتاج ديمغرافيا معينة في منطقة حساسة، لزّمها نظام الأسد لحزب الله – والاخير استغل الواقع الاقتصادي للكركيين ليدفع بهم الى تلك المنطقة للعمل بعدما فتح امامهم آفاق واسعة في التجارة الحرة على اختلافها – كشف عن مشاركة عشرات المقاتلين من التجمعات المذكورة في القتال الدائر. واشار الى مهام اساسية أوكلها لهم على طول الطريق الممتد من “المصنع” حتى “جديدة يابوس”، الامر الذي نتج عنه صدامات عدة مع الجوار المختف طائفياً، فضلا عن عمليات كان ينفذها الجيش الحر في اطار الاستراتيجة العسكرية التي يتبعها للحفاظ على خطوط آمنة في تحرك عناصره، ولبعث رسائل الى حزب الله تحذره من التمادي في دعم نظام الاسد.

    لماذا لم يدفن حزب الله قتلاه في “الجديدة” أو “كفر يابوس”؟

    تجيب المصادر الامنية ان العائلات في القريتين السوريتين و”الكرك” هي واحدة. لكن هناك افراداً أوكلت اليهم مهام قتالية وأمنية انتقلوا حديثا من “الكرك” الى “الجديدة” لاستخدامها كنقطة انطلاق آمنة بحكم القرابة. ومَن سقط منهم لم يدفن في “الجديدة”، بل اعيدت جثته الى بلدته حيث كانت مراسم الدفن تتم قبل حلول الظلام , وعلى وجه السرعة، ووفق آلية لا تخالف الجانب “الشرعي”.

    تململ اهالي البقاع

    وارتفاع قتلى حزب الله في الصراع الدائر في سوريا , ملف ثقيل على كاهل قيادة الحزب التي بدات تسمع اصوات احتجاجاً اهلياً عن جدوى دفاع الحزب عن نظام البعث الساقط!

    ويتأتى التململ الاهلي من الوقائع المتتالية في قرى بعلبك وجنوب البقاع الغربي وبعض الجنوب عن وصول جثامين لمقاتلين من الحزب قتلوا هنا وهناك ليس آخرهم الستة الجُدد! اذ تؤكد المعلومات وصول عشرة جثامين الاسبوع الماضي دفنوا في مقابر “بعلبك” و”العين” و”الهرمل”. لكن الابرز على هذا الصعيد هو الثمن الكبير الذي دفعته وتدفعه “الكرك” نتيجة الرأس اليابس لقيادة حزب دفعت بشريحة واسعة من اللبنانيين الى فم “أسد” تديرة ذهنية “جحش”!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“بورتريه” ميشال سماحة: من “الجوار” إلى قصر المهاجرين فالسجن
    التالي زئير الأسد لم يعد يُسمع في بعبدا

    3 تعليقات

    1. رامز on 16 أغسطس 2012 13 h 37 min

      أغلب قتلى “الحزب” من “الكرك”: ٦ جثامين وصلت أمس من.. “الزبداني”!
      هل ما يسمى بـ”مخابرات الجيش اللبناني” مؤلّف من لبنانيين، خاضعين لأوامر السلطات اللبنانية أو ما بقي منها؟ أم من مزيج من المرتزقة المتعددي الأجناس، التابعين للخارج مباشرة والمتبرقعين ببعض الأسماء اللبنانية النبرة، مثل إدمون فاضل وحفنة من الضباط أمثاله؟ وهل هذا التنظيم المزروع في قلب مؤسستنا العسكرية، على ما يبدو بجلاء من خلال الوقائع العديدة المشهودة والمُحصاة منذ تعيين لحود سليمان قائداً لجيشنا، يعمل ما يعمله من تنسيق إجرامي مع عصابات الأسد الأصولية، بإيعاز/غطاء/أوامر من جان قهوجي وميشال سليمان؟ وإن كان الحاصل مخالفاً لذلك، فلماذا سكوت هذين المذكورَين، وهما المسؤولان المباشران، عن هذه الأعمال الإجرامية الصادرة من قلب جيشنا؟ أسئلة بالغة الخطورة، لا بد من الإجابة عليها عاجلاً أم آجلاً، وستُطرَح حتماً حال زوال الكيان الأسدي وعصاباته الأصولية، وذلك أمام المحافل الجنائية الدولية متى وصلنا إلى مرحلة التحقيق في عمليات الإبادة الحاصلة والموثقة أممياً بآلاف الشهود في سوريا، وإلى محاكمة مقترفيها وشركائهم من مختلف الدرجات جنائياً، كما في البلقان وفي رواندا. يقول هذا المصدر الأمني “ألف مرتزق أصولي” قدموا من لبنان إلى سوريا للقتل والاغتصاب والخطف والتعذيب، وبلا أي مراقبة لبنانية رسمية وكأنه ليس للبنان من حدود مرسّمة قانونياً… إنه لرقم فظيع، ويُقحِم مسؤولية سليمان وقهوجي وفاضل الجنائية بشكل مباشر. هل المذكورون واعون للعواقب الجنائية لما يفعلون؟ أو واعون لعواقب سكوتهم عن الإجرام الجاري على قدم وساق باسم الجمهورية اللبنانية؟

    2. يوسف عبد الرحيم on 14 أغسطس 2012 21 h 28 min

      من هو الجاني الحقيقي؟
      فضلاً عن سقوط هؤلاء القتلى، وردت أنباء عن اعتقال الجيش الحرّ لقناص من حزب الله، ‏يُدعى حسان المقداد!!‏

      ألا يكفي الأهالي الصابرين المظلومين في حمص وحما ودرعا والقصير وباقي المدن السوريّة كلّ ‏ما يواجهونه من بطش وتنكيل على أيدي الأدوات القمعيّة للنظام الدموي؟ فهل عليهم أيضاً ‏أن يواجهوا فلولاً إضافيّةً من القطعان الضالّة التي أعمتها الدنانير الإيرانيّة والتعبئة التضليليّة ‏الجبيثة، فصارت لا تميّز بين مزارع شبعا المحتلّة وأزقّة المدن السوريّة؟!

      هذه القطعان نوعان، أما ‏النوع الأوّل فمرتزق يقتل من اجل دراهم معدودة تدفعها جهات معروفة معنيّة بتدمير كلّ ما ‏هو عربيّ، أما النوع الثاني من تلك القطعان فهي كائنات مغسولة الرأس تماماً، غسلت ‏رؤوسَها مجموعاتٌ من كهنةٍ ملتحيّة معمّمة تحلّل، وفق ما نشهده، إراقة الدم السوري ونهبه ‏والتنكيل به.

      فليكن معلوماً إذاً، لكلّ لبنانيٍّ أُسر أو قُتل ابنه أو أخوه أو قريبه وهو يقاتل في ‏سوريا، أنّ دم ابنه أو أخيه أو قريبه الشرعيّ وثأره العرفيّ هما في رقبة الجهات التي دفعت له ‏الدراهم أو في رقبة كهنة التحليل والتحريم الذين غسلوا دماغه وحلّلوا له الاعتداء على ‏الآخرين. والمتسبّب بالقتل عمداً يُقتل شرعاً.‏

      لقد نُشر هذا التعليق في أيلول 2011، وكُتِب مثله على صفحات النت والجرائد المئات.. ‏ولكن ما الفائدة عندما تُغمض الناس عيونها وتُطفئ عقولها وترهن أجسادها وأنفسها لدجالين ‏من أجل حفنة من دنانير يوضاس.

      ‏
      هاكم أيّها الناس، لقد غرّروا حتى بأبناء عشيرة آل المقداد، العائلة الوطنية العربيّة العريقة. هل ‏الخبر كاذب؟؟ طبعاً لا! فإذاً من عبّأ ودفع حسّان المقداد “لاصطياد” المواطنين السوريّين ‏الأبرياء في ازقّة المدن السورية؟ فليتساءل مثقّفو وحكماء هذه العشيرة الوطنيّة عن ذلك ‏‏(ومثقفو وحكماء هذه العشيرة بالذات كُثر ولا تنقصهم لا الشهامة ولا الشجاعة في مواجهة ‏الحقيقة المرّة). ‏

    3. غير معروف on 13 أغسطس 2012 13 h 31 min

      أغلب قتلى “الحزب” من “الكرك”: ٦ جثامين وصلت أمس من.. “الزبداني”!
      The Heroic Fighters of the Resistance should realize that, before the Creation of the Resistance in the South, there were Heroic Fighters in the Mountains and other parts of Bekaa Valley, that had done very good JOB against the Enemies. Those Fighters have respect to the Goals of the Resistance in General. To fight the Suppression of the Enemy, and to Retain the Rights of the people, had been stolen by the Enemies and the Dictators. We always thought as Fighters, we had these Symbols in life . Certainly we would not side with the Dictators and any Regime kills its people or any other nation in any Country, because we have Solid Beliefs for Freedom and to help people to be FREE. If those fighters of the Resistance are really fighting with the Criminal Regime in Syria, it is REGRETFUL, and we do not want to have the Honor and be their Comrades in this Struggle against Tyranny, and specially this Criminal in Damascus.
      We would not be Sympathetic with those got killed in the FIGHT against the Revolutionaries in Syria, and we wish them a NICE JOURNEY to HELL.

      khaled-democracytheway

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter