Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أضواء على التيارات الليبرالية فى الخليج العربى… السعودية نموذجاً

    أضواء على التيارات الليبرالية فى الخليج العربى… السعودية نموذجاً

    2
    بواسطة Sarah Akel on 26 أبريل 2010 غير مصنف

    لعل أكثر المتفائلين لم تكن تداعب خيلاتهم أن ينشط يوما ما تيار ليبرالى فى فى المملكة العربية السعودية يتحرك فى نواحى تسكين المنجز القيمى للحداثة فى المناخ الإجتماعى السعودى، ويتجاوزثقافة إختزال منجزات الحداثة فى الإطار المادى . وكل ذلك بالإحالة إلى إنعدام إى أفق وأفاق لإستيلاد نُخب يلقى على عاتقها (تجيير) خطاب التنوير والإستنارة فى بنية المجتمع السعودى خاصة فى ظل مراوحة ذات الشروط التعليمية والدينية والسياسية والتى وفرت روافع سلبية تحول دون تبيئة خطاب الحداثة والتحديث. ولقد نجحت تلك الشروط وعلى مدار التأريخ (الإجتماسياسوى) للسعودية فى تحييد الوعى ضد طرح هاتيك أسئلة، وضمنيا إغلاق كل المنافذ التى تمكن المواطن السعودى من التغريد خارج سرب الخطاب الإجتماعى والسياسى العام الممعن فى التقليدية.

    وخاصة أن ثمة محاولات وإختراقات قد جُربت فى فضاءات عربية أخرى وبشروط فى مستواها الإجتماعى والسياسى تُعتَبَر أحسن حالا من الحالة السعودية، بيد أنها وبتوفر تلك الشروط الداعمة لتسكين خطاب التحديث لم تُصب نجاحات تُذكر وفشلت فى تفكيك بنى الوعى القديم، بل واكتفت فى أحسن الأحوال بلعب دور هامشى فى مُجمل الحراك الإجتماعى والسياسى فى مناخاتها تلك. أو اللجؤ إلى دهاليز الإنتاج النظرى المبتور عن حاجات وإحتياجات المجتمع. ولعل الفشل الذى ضرب تلك النماذج والمحاولات الخجولة المتقطعة يمكن أن يُعزى فى المقام الأول لفشل فى تبيئة الخطاب الأبستمولجى للحداثة عبر ميكنزمات تُراعى خصوصية المناخات الإجتماعية الفقيرة والمتخلفة التى نجح الخطاب الراديكالى الإسلامى فى إحتلال كل مساحاتها وإغلاق كل هوامش المناورة للخطابات الأخرى خاصة إذا كانت تستند على تصورات ضدية لتصورات ذلك الخطاب الراديكالى.

    لذا وفى إنعدام إمتلاك (شيفرة) إختراق الواقع الإجتماعى والسياسى فى تلك (المضارب) المسجونة تأريخيا فى (القفص الحديدى) للوعى الإسلامى كان مستنتجا سلفا أن يفشل خطاب التحديث والإستنارة فى هيكلة أنماط الوعى القديم، ولم يكن مستغربا البتة أن يظل ذات الخطاب يراوح مكانه فى خانة الدفاع والتبرير عوضا عن التحرك نقديا لإكتساح بُنى الوعى القديم. وكانت الخلاصة والخواتيم إنحصار دائرة تأثيره فى (“غيتو” إجتماعى ) ضيق هو عبارة عن نُخب فوقية معزولة عن عن مجمل الحراك المجتمعى والسياسى .

    قلنا إن حالة الفشل التى لازمت خطاب التحديث على مدار تأريخه فى المنطقة العربية كان يمكن أن يشكل عقبة كؤوداً لأية محاولات أخرى وخاصة فى المجتمع السعودى لخصوصية الفضاء الإجتماعى والسياسى. بيد أنه، ورغم كل ذلك، بدأت التيارات الليبرالية فى السعودية فى تدشين حلقة أخرى من حلقات التحديث على مستوى الداخل السعودى. وفى الذاكرة أن ظاهرة التيارات الإصلاحية التى إنتظمت الخليج فى ثلاثينات القرن المنصرم، إن كان فى الكويت عبر حركة الإحتجاج التى قادها التجار مطالبين من خلالها بتحديد تدخل العائلة المالكة فى الإقتصاد وبضرورة تنظيم طريقة إختيار حاكم البلاد وتأسيس مجلس للشورى، أو من خلال حركة (الأمراء الأحرار) بقيادة الأمير طلال بن عبد العزيز فى خمسينيات القرن المنصرم فى السعودية والتى طالبت بالإصلاح السياسى وإنشاء مجلس شورى بسلطات حقيقة ورغم عدم أستمرار تلك الحركة (حركة الأمراء الاحرار) إلا أنها تعتبر معلماً بارزاً فى تأريخ العمل الإصلاحى فى السعودية والتى شكلت فى ما بعد إحالة تأريخية لا يمكن تجاوزها فى خضم الحديث عن التيارات الليبرالية فى السعودية، خاصة إذا عرفنا أنه فى الأساس يقوم ويستند على تصورات ضدية مما هو مطروح فى المشهد السياسى والإجتماعى فى السعودية.

    ورغم ذلك يرى البعض أن بداية تشكل التيار الليبرالى السعودى كانت فى مطلع تسعينيات القرن العشرين إنطلاقا من جامعة الملك سعود فى الرياض من خلال حراك ثقافى تداخل فيه الطرح النقدى والإصلاح الإجتماعى. فى حين يرى البعض الاخر أن جذور الليبرالية السعودية كانت فى مطلع القرن العشرين فى الحجاز وجده وفى مكة المكرمة من خلال كتابات شعرية ونثرية لشعراء مثل محمد حسن عواد وعبد الله عبد الجبار وحمزة شحاتة وعزيز ضياء*. وهذا يلقى الضوء على خصوصية التجربة الليبرالية فى السعودية مقارنة بجهود التحديث فى المنطقة العربية. إذ أنها لم تخرج من فسيفساء الإصلاح الدينى كما هو الحال عند تجربة التحديث فى مصر التى كانت فيها خطوات التحديث وليدة جهود الإصلاح الدينى لبعض مستنيرى الأزهر، وفى المغرب العربى التى إنطلق الجهد التحديثى فيها من منصة تقديم قراءات وتأويلات حديثة للنص الدينى. ومما يميز التيارات الليبرالية فى السعودية كما أسلفنا، أنها إفترعت مداخلها لتسكين التحديث عبر الثقافة والأدب، ومن ثمة فى الأونة الأخيرة إتسعت الدائرة لتشمل دوائر أخرى من النخب الإعلامية والفكرية والناشطين فى مؤسسات المجتمع المدنى، ومن اللافت للنظر أن معظم الذين نشطوا فى تسكين الحداثة الأدبية كانوا تحت مرمى نيران رجال المؤسسة الدينية التقليدية فى السعودية ودُمغوا مبكرا بتهم التكفير والهرطقة (قلت من نشطوا فى تسكين الحداثة الأدبية…!!). وبعيدا عن جدل بدايات التيارات الليبرالية فى السعودية، نجد أنه ورغم تنامى ظاهرة التيارات الليبرالية فى الخليج العربى، إلا أن التيارات الليبرالية فى السعودية ولخصوصية المناخ الإجتماعى الملبد بأجواء التشدد الدينى يحتاج لوقفة وتمحيص وإحتفاء خاص، وكل ذلك باعتبار أن نجاح تلك التجربة يمكن أن يُعتبر مؤشراً إيجابياً للغاية للتحولات الفكرية والسياسية والإجتماعية فى مجمل المنطقة العربية ويمكن أن يُعتبر إعلاناً صريحاً عن أن التحديث ذاته لم يعد خياراً من عدة خيارات إيديولوجية وإنما لحظة حضارية لا يمكن الفكاك من دفع إستحقاقاتها والإنخراط فيها .

    ولكن رغم أن التيار الليبرالى فى السعودية فى بداية تخلقاته وتشكلاته إلا أن التحولات الفكرية والسياسية والإقتصادية التى أعلنت عن نفسها فى عقابيل إنتهاء رُحى الحرب الباردة وانهيار المعسكر الشرقى المتمخض عنه تجاوز حالة القطبية العالمية، قلت ان تلك التحولات مضافاً إليها الإنفجار المعرفى والمعلوماتى، شكلت (حالة دفع) لتبلور هذا التيار وبمثابة ضمان مستقبلى لنجاح هذا التيار واكتساحه لبنى الوعى القديم. هذا طبعا إذا عرفنا أن مناخات الحرب الباردة والثنائية القطبية ما بين المعسكر الشرقى والغربى كانت قد دفعت بحالة إستقطاب حادة بين دول المنطقة والسعودية لم تكن بأى حال خارج دائرة الإستقطاب تلك. بما يعنى أنه وفى ظل تلك الأجواء كان يمكن للغرب أن يغض الطرف عن التجاوزات، ويتجاوز عن عمد طرح سؤال الإصلاح تحت ذريعة “لا صوت يعلى فوق صوت معركة منازلة المعسكر الشرقى”، وهذا ما حدث حينها.

    مضافاً لذلك أحداث 11سبتمبر التى ضربت العمق الامريكى فى مقتل، وتداعايتها على مستوى الداخل السعودى وخاصة أن تلك الأحدث أثبتت ان معظم المكون البشرى والمادى لتلك الأحداث كان خلفه مواطنون سعوديين(15من جملة 19 ممن نفذوا هجمات الحادى عشر من سبتمبر كانوا مواطنين سعوديين). مما احدث حالة ذهول فى على المستوى الرسمى والإجتماعى فى السعودية، بل وتوسعت الهجمات الإرهابية لتضرب داخل العمق السعودى فى الخُبر والرياض، ليجد السعوديون أن لحظة الحقيقة عندياتهم قد حانت وأى حقيقة تلك سواء أن الأرهاب قد أعلن عن حضوره بكثافة داخل السعودية، مما يمثل تهديداً وخطراً على أدوار ومكانة المملكة العربية السعودية فى الخريطة الإقليمية والعالمية على السواء. ويهدد فى الآن نفسه سلامة وأمن المواطن السعودي. حيال هذا الخطر الإرهابى، كان لا بد من مواجهة الإرهاب عبر جملة تدابير من ضمنها تجفيف منابع الإرهاب عبر ضرب مدخلاته المتمثلة فى المؤسسة الدينية التى يسيطر عليها رموز التيار السلفى الوهابى، وعبر إصلاح فى نظام التعليم الذى يعتبر إحد روافع التشدد الدينى. وفى هذا لا يمكن أن نقرا حدث إفتتاح جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنلوجيا فى هذا العام والتى بلغت تكاليفها 5، 1 مليار دولار، خارج هذا السياق وخاصة أنها تعتبر أول جامعة مختلطة بين النساء والرجال فى المملكة العربية السعودية وتضم بين جنباتها طلاباً من مختلف دول العالم(أكثر من 60 دولة) ويتاح فيها للمرة الأولى للمراة أن تقود السيارة داخل حرم الجامعة ولا يتم فيها إجبار النساء على إرتداء العباءات. مما يؤكد أنها تأسس لبداية الحد من الضوابط على المرأة فى المملكة، ومما يعنى ضمنيا تأكل نفوذ وتصورات المؤسسة الدينية فى ما يخص الموقف من المرأة وهذا ما يتلاقى مع أطروحات التيار الليبرالى فى السعودية. هذا من جانب. ومن الجانب الأخر، يمكن أن يعتبر حدث إفتتاح تلك الجامعة أول الخطوات العملية فى إنزال تصورات ومطالب التيارات الليبرالية الداعية للإنخراط فى المدنية المعاصرة بشقيها المادى والقيمى، وقد تلعب تلك الجامعة فى إتساع دائرة تلك المطالب خارج إطار النخب الأدبية والفكرية والإعلامية، وخاصة ان هذه الجامعة وبالتنوع الثقافى والدينى والحضارى الذى يمثله طلابها قد تحدث حراكا قيمىا وحضارىا قد يؤثر فى المجتمع السعودى، ويدفع بجهود (اللبرلة والتحديث) فى السعودية. وقد تساهم مستقبلا فى تشكيل تيار فكرى فاعل ومؤثر فى الفضاء السياسى والإجتماعى والثقافى مما قد يشكل إضافة حقيقة للتيارات الليبرالية فى السعودية، وتكون إحدى حواضن الخطاب الليبرلى .وطبعا إذا أضفنا إلى ذلك المجاميع المقدرة من الطلاب الموفدين للدارسة فى الجامعات الغربية والذين كانوا باستمرار من المكونات الإساسية للتيارات الليبرالية فى السعودية.

    إذا وفى ظل رغبة الحكومة السعودية فى الخروج من فخ العمليات الإرهابية التى تهدد مصالح المملكة السياسية والإقتصادية ، كان لا بد من فك الإرتباط بينها وبين التيارات الراديكالية، ودعم التيارت الإصلاحية الأخرى والتى لديها موقف من التشدد الدينى. ومن ضمن تلك التيارات بدون شك التيارات الليبرالية الذى ظلت باستمرار تحذر الحكومة السعودية من أن مهادنة التيارات المتشددة قد تنعكس سلبا على مستقبل الإستقرار الإمنى والإجتماعى فى السعودية. لتجد الحكومة السعودية أن مصالحها وفى هذه اللحظة بالذات ترتبط ببعض أطروحات التيارات الليبرالية خاصة تلك الأطروحات الداعية لنبذ الغلو والتطرف الدينى.إذا وفى ظل هذه المعطيات يمكن لنا أن نتهكن بمستقبل الخطاب التحديثى االليبرالى فى السعودية ، والذى إلى الآن ورغم حداثة التجربة قطع أشواط مقدرة فى تجذير خطابه فى المجتمع السعودى .

    بيد أنه ورغم النجاحات المعتبرة للتيارات الليبرالية فى السعودية، تبقى هنالك ثمة محاذير يجب أن تُعطى أهمية ويتم التعامل معها بأفق واسع من قبل التيارات الليبرالية فى السعودية، من ضمنها ضرورة مراعاة خصوصية المجتمع السعودى خاصة فى ما يتعلق بالحضور المؤثر لثقافة القبيلة والطائفة والمذهبية التى تعيق تسكين الخطاب الليبرالى، مضافاً لذلك الحضور التاريخى للتيار السلفى الوهابى فى المجتمع السعودى وتحاشى الدخول معه فى مواجهات مباشرة قد لا تمتلك التيارات الليبرالية فى هذه اللحظة العُدة لها. وخاصة أن تلك التيارات السلفية قد تعزف على وتر العاطفة الدينية وتُحور المواجهة لتجد التيارات الليبرالية أنها قد دخلت فى منازلة مُباشرة مع المجتمع السعودى هى فى كل الأحوال فى غنى عنها. مضافاً لذلك ضرورة الإنفتاح النقدى على تجارب التحديث الأخرى فى منطقة الخليج وعلى سبيل المثال التجربة الكويتية التى قطعت شوطا بعيد فى هذا المضمار، والتجربة البحرينية، من دون تجاوز التجارب الأخرى فى المنطقة العربية .

    cafo999@hotmail.com

    الإحـــــالات:

    * التيارات الفكرية فى الخليج العربى1938-1971، مركز دراسات الوحدة العربية

    *شاكر النابلسى، جريدة الوطن السعودية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكفى صمتا… لا للأبدية الأسدية… لا بد من تنحية الوريث الأسدي القاصر…!!!
    التالي فاطمة المحسن في كتابها الجديد: إغراء المقارنة والنقاش
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    أضواء على التيارات الليبرالية فى الخليج العربى… السعودية نموذجاً
    سالم راشد

    مقال رائع أستاذ خالد

    وجهد تشكر عليه

    0
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    أضواء على التيارات الليبرالية فى الخليج العربى… السعودية نموذجاً
    henry — rorow@hotmail.com

    لغة المقال ركيكة… و المعالجة سطحية..للاسف

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz