Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أسبوع على غياب “نصير بيك”

    أسبوع على غياب “نصير بيك”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 يونيو 2012 غير مصنف

    أسبوع مر على إرتحال نصير بيك وما زال الوجوم يخيم على مبنى الامانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار منذ بعد ظهر يوم الاحد الفائت، حين تداعى رفاق البيك، للقاء الاول بغيابه، بعضهم دامع العين، يفتقدون نصير بيك داخلا بابتسامته المعهودة، يتفحص الحضور مصافحا الجميع، وبتواضع يختار مكانه بين الحضور قبل ان يدخل الغرف الجانبية لبحث قضية او موقف، أو بيان.

    أسبوع مرّ وليس كافيا ليتجاوز أي من عارفي البيك أزمة الفراغ الذي أحدثه غيابه، فالانهماك في تقبل العزاء أشعرنا بأنه ما زال بطريقة ما بيننا، فشاهدناه في عيون جميع الذين تقاطروا الى مجلس العزاء من أقصى اليسار الى أقصى اليمين الى الوسطيين الى المستقلين، مسيحيون بكوه كما بكاه المسلمون والدروز، ترك في قلوب الجميع غصة وحرقة.

    عرفته للمرة الاولى في المؤتمر الدائم للحوار اللبناني، الى جانب سمير فرنجية وفارس سعيد والسيد هاني فحص وكثر آخرين من الطينة نفسها، فكان من أوائل الذي قرأوا دروس الحرب من دون ان يتنصل من اي مسؤولية، منطلقا من ان الاقتناع “بأن إجتيازنا نصف الطريق الى الحرب” يشكل مقدمة للخروج منها، فلا حق مطلق لفريق ولا مسؤولية مطلقة على فريق إنغمس في وحول الحرب واوساخها.

    عرفته في صحيفة المستقبل، منذ الايام الاولى لإصدار الاعداد التجريبية حتى العام 2000 تاريخ مغادرتنا الصحيفة.

    عرفته بيكا كامل الصفات، يحمل من لقب البيك، نبل الاخلاق، وتواضعا قل نظيره، فكان بين العمال عاملا، ومع المقاتلين مقاتلا، ومع المثقفين محاورا واسع الحيلة والمعلومة، ومع الإعلاميين أبا ناصحا ومرشدا.

    بعد العام 2009 استعدت علاقتي بالبيك، وتعددت اللقاءات وتكثفت فكنا نلتقي في اجتماعات مقررة، واحيانا تجمعنا الصدفة بعد ان جمعتنا ثورة الارز، فكانت الامانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار مكانا طبيعيا للقاء البيك بموعد او من دون موعد، واجتماعات التحرير الاسبوعية في قناة اخبار المستقبل كانت موعدنا الاسبوعي لنستمع الى تحليلات البيك للمعطيات السياسية ونظرته الى اين تأخذنا الوقائع السياسية التي كان على علم بالكثير من خبايها.

    ومن الامانة العامة لا ننسى صرخة البيك الثائر يوم منعنا من عقد لقاء في فندق “لو غبريال” بعد ان وصلت الفندق تهديدات أفضت الى إعتذاره عن إستقبالنا، فتجمعنا غاضبين حائرين ما بين ساحة الامانة العامة ومدخل الى الفندق، الى ان صدح صوته عاليا لنعتصم امام الفندق ونرفض التهديد وكم الافواه و …. فتبعناه من دون سؤال ووقفنا خلفه خطيبا بيننا .

    الى معراب حيث التقينا مرارا وكان البيك صريحا فوق العادة، وما زالت أصداء مداخلته الاخيرة عقب المحاولة الفاشلة لاغتيال الدكتور سمير جعجع تدوي وتطن في الاذن، محاولا تصويب المسار الآذاري، مستفيدا من هول المناسبة ليجعل منها دفعا لانطلاقة جديدة لقوى الرابع عشر من آذار، ومن دون ان يلتبس على أحد ان البيك قال ما قاله صادقا، ولم يكن يقصد لا مزايدة ولا طلب إقرار ولا اعترافا باهميته، ولا تملقا.

    وفي منسقية التثقيف في تيار المستقبل التقيت البيك مسكونا بهاجس إعداد الكوادر المستقبليين، لا يهدأ له بال، يتابع أدق التفاصيل، يتصل ويلاحق، خصوصا مناقشة وثيقة تيار المستقبل السياسية الاخيرة والربيع العربي.

    نصير بيك مات، وفي قلبه غير غصة، فالقلق على العائلة كان يسكنه، والقلق على الوطن كان هاجسه، و14 آذار كانت تقض مضجعه، فكيف لقلبه الرقيق ان يتحمل كل مباعث القلق هذه، فخانه وغادرنا من دون استئذان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقواشم راية “ابا عبد الله”… عباس زيون (مع الفيديو البشع)
    التالي حزب الله يلتف من الشمال الى “الحوار”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.