Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أزمة “الأخبار”: ابراهيم الأمين هدّد وإيلي خوري سحب الخبر و..اعتذر!

    أزمة “الأخبار”: ابراهيم الأمين هدّد وإيلي خوري سحب الخبر و..اعتذر!

    4
    بواسطة Sarah Akel on 12 نوفمبر 2012 غير مصنف

    صحيفة “الاخبار” مدرسة في الوعظ والشتم والتهديد ولا تفوت فرصة للتذكير برواتب العاملين في مؤسسات الحريري الاعلامية، وكيف ان هذه الرواتب تتأخر حينا، او انها لا تأتي! فلا ينام إيراهيم الامين من الهم والغم حزنا على الزملاء “المستقبليين”!

    
صحيفة الأخبار تعاني ضائقة مالية. وقد أشارت معلومات الى ان تخفيضات الرواتب في “الاخبار” تراوحت بين 10 و15 في المئة وبلغت للرواتب المرتفعة نسبة 60 في المئة، كما تم الاستغناء عن خدمات عدد من المراسلين في بعض الدول.

    كان لهذا الخبر ان يكون عاديا، لو أن الصحيفة ورئيس تحريرها تعاطوا مع أخبار مشابهة تعاني منها جميع وسائل الإعلام اللبنانية بما لا يشبه الشماتة او النعي.

    اما ان يتحول خبر الضائقة المالية لصحيفة “الاخبار” خبرا، في موقع “ناو ليبانون”، فهذا ما لا يرضاه الأمين! فـ”عزة” الصحيفة و”ممانعتها” تأبيان ان تكون أخبار “الاخبار” على المواقع. فما كان من رئيس تحريرها إلا أن اتصل بوسيط، ليبلغ المشرف على موقع “ناو ليبانون” الجملة التالية: “أرادوها حربا فلتكن“. وليثبتوا انهم قادرون على المواجهة!

    وإزاء التهديد بالحرب سأل المشرف على الموقع عن “الثمن” كي لا تشن الحرب، فجاءه الجواب بسيطا: “إسحب الخبر، وأرسل إعتذارا لننشره في الاخبار”!

    وهكذا كان.

    سحب موقع “ناو ليبانون” الخبر وبات
    رابط الخبر فارغاً على موقع “ناو ليبانون”، وهو الرابط التالي:

    http://www.nowlebanon.com/arabic/NewsArticleDetails.aspx?ID=455194

    أما الإعتذار كما نشرته “الأخبار” فهو ما يلي:

    عَ السريع
    

    ◄ تلقت «الاخبار» رسالة اعتذار بعث بها ايلي خوري المشرف على موقع «ناو ليبانون»، يعبر فيها عن اسفه لما نشر على الموقع من معلومات وتحليلات غير منطقية وغير موضوعية تتعلق بالاجراءات التي اتخذتها ادارة «الاخبار».

    وقال خوري إنّه سارع الى ازالة الخبر عن الموقع وازالة الرابط الخاص بهذا الخبر، وكرر أسفه، مضيفاً أنّه لم يكن يعلم سبب إقدام محرر في الموقع على الاساءة الى «الاخبار». وفي هذا السياق، علم أنّ المحرر المستعار من وسيلة إعلامية اخرى للمساعدة، طلب الى محررة مبتدئة في الموقع التواصل مع زملاء من «الأخبار» للسؤال عما يجري. وهو نجح فعلاً في الحصول على نص المذكرة الداخلية، بسبب سوء تصرف وسوء ائتمان من قبل زملاء في «الاخبار». ولما لم تحصل المحرّرة/ الوسيط على تعليق، عمد المحرر المستعار إياه الى نشر التقرير، لكن بتوقيع المتدربة في الموقع عنده. وذهب بعيداً في تخيّل أسباب المذكرة الادارية، لكنّه بدا بخيال ضعيف. اذ لم ينتبه الى أنه استخدم في التقرير عبارات وجملاً سبق له شخصياً أن أوردها في مقالة وقّعها صحافي آخر في وسيلة اعلامية أخرى، وكانت تهدف إلى الاساءة الى «الاخبار» والى رئيس تحريرها!

    [نقلاً عن “الأخبار”
    ->
    http://www.al-akhbar.com/node/171335]

    مع ذلك، ما زال ممكناً قراءة خبر “ناو ليبانون” المحذوف على مواقع وروابط نقلتها عنه، وهذا نصه:

    “الأخبار” تصرف صحافيين وتخفض رواتب الموظفين بسبب “الاهتزازات”
     
     
    
     
    

     

     
    علم موقع “لبنان الآن” من مصادر متقاطعة أن جريدة “الأخبار” التي تعاني أزمة مالية حادة، صرفت عدداً من صحافييها، منهم مراسل في دولة عربية وموظف في قسم التصحيح، كما خفضت رواتب جميع الموظفين بنسب متفاوتة بحسب أحجام الرواتب. ونال الحصة الأكبر من التخفيض كبار الصحافيين فيها وفي مقدمهم الشاعر والكاتب أنسي الحاج والزميلة ضحى شمس والصحافي الاقتصادي محمد زبيب.

    وبحسب المصادر، بعث صاحب الجريدة ورئيس مجلس إدارتها ورئيس تحريرها ومديرها المسؤول إبراهيم الأمين برسالة إلكترونية إلى الموظفين أبلغهم فيها قراراته “الصعبة”، معلناً أن الجريدة “تتصرف على انها جزء من السوق الذي يعاني تدهورا. ولذلك، تضطر في اوقات كثيرة الى اجراء مراجعات، بخلاف مؤسسات اخرى، وربما هذا ما يجعلها عرضة لاهتزازات”. واعلن للموظفين ان الموارد البشرية ستعلمهم بحجم “المساهمات” التي سيقدمها كل واحد منهم من ارتبه الشهري، تاركا للموظفين “حرية الاختيار بين الالتزام بالبرنامج الجديد، او المطالبة بحق الخروج من المؤسسة”.

    والجريدة الموالية لـ”حزب الله” والنظام السوري تعاني، بحسب المصادر عينها، انعكاسات الأزمة الإقتصادية الإيرانية، إذ يبدو أن النظام الإيراني، بعد العقوبات والهبوط الحاد في سعر العملة الإيرانية، بدأ يتّبع سياسة ترشيد الإنفاق وإعطاء الأولوية لدعم النظام السوري. وترجّح مصادر متقاطعة أن يكون الحزب مضطراً إلى تخفيض الدفعات المتوجّبة عليه دورياً للوسائل الإعلامية ولصحافيين وسياسيين، والتي عادة ما تكون بالدولار الأميركي وتدفع نقداً عبر وسطاء معروفين بالأسماء في الصالونات الإعلامية اللبنانية. وتشير المصادر إلى أن إيران، ومن خلفها “حزب الله”، بدآ يتعاملان بحذر شديد مع السيولة بالعملة الأميركية (الكاش) التي تصبّ بكميات كبيرة في صالح منع الأسد ونظامه من الإنكسار، خصوصاً وأن بئر “الكاش” لا بد أن تنضب مياهه في نهاية المطاف جراء العقوبات العالمية على النظام الإيراني وحزب الله معاً.

    ولا تخفي الصحيفة ولاءها التام للحزب وتماهيها فيه. وقد أعلن الأمين في إحدى مقالاته أخيراً أنه مستعد لإغلاق الصحيفة ما إن يهمس السيد حسن نصرالله في أذنه طالباً منه ذلك. كما أن الأمين، الشيوعي السابق، بات في عيون مناصري “حزب الله” بطلاً شيعياً وبخاصة بعد مهاجمته شخصيات شيعية مناهضة للحزب ممّن سمتهم الصحيفة “شيعة فيلتمان”. وقد اتهمهم الأمين بأنهم خونة طالباً منهم أن “يتحسسوا رقابهم” ومعتبراً أن لا مكان لهم في المناطق الشيعية.

    وبحسب المصادر لـ”لبنان الآن”، أن الأمين بدأ سلسلة من الإجراءات كان أوّلها طرد أربعة صحافيين من القسم العربي في الموقع الإلكتروني للجريدة، قبل نحو ثلاثة أسابيع. وأُخبر هؤلاء أنّ أسباب طردهم تعود إلى أن آراءهم السياسية لا تتلاءم مع الخط السياسي للأمين.

    وأضاءت المصادر على المعضلة الأخلاقية التي تواجهها الصحيفة منذ قيام الثورة السورية وانحياز الأمين التام لنظام الأسد. وهي معضلة أدّت إلى نزيف كبير فيها بدأ بكاتب مقال لامع ومتميز هو خالد صاغية الذي استقال من منصبه كنائب رئيس تحرير بسبب الموقف من الثورة السورية. والنزف تتابع ليشمل عنصر الشباب الذي اتكل رئيس تحريرها الراحل جوزف سماحة عليه في تأسيسها. ومن هؤلاء فداء عيتاني وارنست خوري وثائر غندور ونادر فوز ورشا أبو زكي وليال حداد وغيرهم.

    في المقابل، تتابع المصادر، بات معظم الذين في الصحيفة من لون الأمين وخطه السياسي الذي عاد الفنان زياد الرحباني ليعززه في مقالاته، إضافة إلى اسعد أبو خليل وهو كاتب أميركي شيعي من أصل لبناني.

    وأكدت مصادر من داخل الأخبار لـ “لبنان الآن” وصحافي قريب من رئيس تحريرها أنّ الصحيفة تخطط لخفض موازنتها بنسبة %40، عبر فصل بعض الموظفين وخفض رواتب آخرين بنسبة النصف.

    وحاول موقع “لبنان الآن” الإتصال بكل من رئيس التحرير ابراهيم الأمين ونائبه الصحافي السابق في جريدة “الحياة” السعودية بيار أبي صعب لاستيضاح حقيقة الأمر، إلاّ أنّ هاتفيهما كانا خارج الخدمة. أما مدير الموقع الإلكتروني باللغة العربية منصور عزيز، فقال لـ”لبنان الآن” إنه غير مخوّل بالتصريح، وبأن علينا الاتصال بمدير قسم اللغة الانكليزية جمال مصطفى الذي نفى المعلومات، مؤكداً أنّها لا تمتّ للحقيقة بأي صلة. وأشار الى أنّ الموقع لم يطرد أي موظف من أي قسم، عربياً كان أم أجنبياً، لا في الوقت القريب أو البعيد.

    لكن المصادر تؤكد أن الأمر إذا استمر على ما هو عليه، فإن الوقت لن يطول كثيراً قبل أن ترتفع الصرخات من أكثر من وسيلة اعلامية مكتوبة ومرئية.. ومن اعلاميين وسياسيين بالجملة وبالمفرق.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفيديو الاشكال المسلح بين أنصار الاسير وحزب الله في صيدا
    التالي العلمانية الإقصائية
    4 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    simeone
    simeone
    12 سنوات

    أزمة “الأخبار”: ابراهيم الأمين هدّد وإيلي خوري سحب الخبر و..اعتذار!أنا لا أعرف ان اية الله ابراهيم الامين ب”يعض” لانني اعرفه منذ اكثر من ثلاثين عاما الا اذا علمه حزب الله، مع الملاحظة ان هذه المعرفة لا تشرفني الان،ولذلك ليس بمبرر خوف ايلي خوري،واذا كان خوف خوري من الاستشهاد،كان الاجدى به الا يخاف، فهو سيكتسب شرفا اكثر من خوفه من كاتب مأجور ينتظر معاش اخر الشهر. ابراهيم الامين: صحيح ان الشرف غال جدا،والاخلاق اغلى،وان تكون انسانا اغلى بكثير. (أعتقد ان ابراهيم الامين نسي ماذا تعني كلمة انسان، فثقافته بدأت مؤخرا تشبه ثقافة بشار).أعتقد بأن هذه السمات هي ألف باء الصحافي النزيه،اليس… قراءة المزيد ..

    0
    View Replies (3)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz