Close Menu
    Facebook Instagram LinkedIn
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Facebook Instagram LinkedIn
    Middle East Transparent
    • Home
    • Categories
      1. Headlines
      2. Features
      3. Commentary
      4. Magazine
      Featured
      Headlines Menelaos Hadjicostis

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      Recent
      28 May 2025

      Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback

      27 May 2025

      The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran

      26 May 2025

      Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says

    • Contact us
    • Archives
    • Subscribe
    • العربية (Arabic)
    • English
    • Français (French)
    Middle East Transparent
    You are at:Home»منبر الشفّاف»أدعو سامي الجميّل ورفاقه إلى حلّ حزب الكتائب!

    أدعو سامي الجميّل ورفاقه إلى حلّ حزب الكتائب!

    0
    By إيلي الحاج on 28 September 2019 منبر الشفّاف

    أدعو سامي الجميّل ورفاقه إلى حلّ حزب الكتائب وتأسيس حزب جديد بأقصى سرعة،
    لأن الكتائب في خدمة لبنان
    ولأن لبنان أهم من الكتائب

    ولبنان يلزمه حزب جديد، حديث ديمقراطي ويجذب الشباب.
    في فرنسا نشأ حزب “إلى الأمام” ووصل إلى الحكم في سنة واحدة
    مَن قال أن شباب لبنان أقل وعياً وعلماً وحباً لوطنهم من الفرنسيين؟
    الحاصل اليوم أن السلطة القابضة على الحكم والدولة قد أفلست، والأحزاب المشاركة والمتواطئة فيها ضمناً وعلانية قد سقطت وطنياً وأخلاقياً، عند المسيحيين كما عند المسلمين.
    وهذه الأحزاب ضائعة تفتش عن سبيل للتوفيق بين مصالح زعمائها وبين ضرورة بقاء هيكل الدولة المتداعية، باعتبارها صارت مصدر ثرائهم ونفوذهم ووجاهاتهم الفارغة الخالية من مضمون.


    يلزم لبنان حزب جديد ديمقراطي حديث وشبابي ولا أرى غير سامي الجميّل ورفاقه قادرين على هذا الدور.
    حزب الكتائب صار “تقّالة”. تاريخيته تحوّلت حاجزاً بينه وبين التفاعل مع بقية اللبنانيين، غير الكتائبيين،
    ولتبقَ من الحزب القديم الروح الوطنية، الشعارات والرموز وتذكارات حقبة مضت.
    القديم لأنه تأسس سنة ١٩٣٧ زمن الأحزاب القومية المتشددة. وقد بلغ عمره ٨٢ سنة من الصعود والهبوط.
    ٨٢ سنة نضالات وانتصارات وخسائر.
    فليؤدِّ الكتائبيون ومعهم من شاء من اللبنانيين لها التحية، ويمضوا إلى صنع زمن جديد.
    وبدل الجهد المبذول في محاولات استعادة مجد حزب لن يعود، لأن لبنان تغيّر، تغيّر كثيراً من أيام الإنتداب الفرنسي في ١٩٣٧، فليتركز السعي والإبداع على إنشاء حزب جديد متخفف من أثقال الماضي، وعابر فوق الحواجز النفسية والتاريخية والمناطقية والدينية التي تحاصر حزب الكتائب اليوم وتقسّم اللبنانيين.


    والحال بكل بساطة أن أي شخص يرث عن جدّه أو والده سيارة قديمة ( مرسيدس ١٨٠ طراز ١٩٥٧ ، مثلاً) يستحيل أن يستطيع إنزالها إلى الطرق والسير بها كبقية السيارات، إلا موقتاً. وحتى لو أخضعها لنفضة حدادة وميكانيك، مكانها المتحف.


    القاعدة نفسها تنطبق على العلاقات بين الناس. يمكننا تخيّل الحيرة وقلة الحيلة لدى أي شاب هذه الأيام يقف في قريته، حيثما كانت ويقول إنه قرر الانخراط في الكتائب. سيواجهه أحفاد خصوم لجده وأحفاد أعداء وأحفاد ضحايا لمواجهات وقتالات وعداوات لا دخل له بها وبالكاد يدرك بوقوعها فكيف بظروفها. وستقوم في وجهه تحزبات وحساسيات وحسابات محبطة يمكن أن تجعل خطوته فدائية، ولكن بلا كبير تأثير في بيئته.
    حزب جديد يعني منتسبين شباباً جدداً، ومسؤولين جدداً من كل لبنان يأخذون بين أيديهم المبادرة، وعقلية جديدة تواكب العصر والتحولات والمتغيرات في لبنان والعالم.


    أكتب ذلك ولم ألتقِ سامي الجميّل من زمن بعيد، وأعترف بخشيتي احتمال أن يظن أنني أريد لي شيئاً من مواقع أو أدوار وما شابه. دافعي الوحيد، أنا غير الكتائبي، هو اقتناع نابع من مراقبة يومية للأوضاع والحركة السياسية أن لا بد من حزب كتائب قوي في خدمة لبنان، خصوصاً بعدما سلبت قوى إقليمية ودولية دولتنا استقلالها وسيادتها وقرارها. وبعدما رأيت أحزاباً كان المفترض أن تقوم بواجبها في الدفاع عن السيادة والاستقلال تتلكأ وتدخل في صفقات وبازارات مع قوى الاحتلال المتعددة الوجه. وبعدما تشخصنت أحزاب وانحرفت وتمحورت عقيدتها على عبادة القائد- الإله، وصار الرئيس هو الحزب والحزب هو الرئيس المالك سعيداً، فيما أجيال لبنان الشابة لم يعد لها همّ غير تدبير أوراق الهجرة أو الحلم بها تمهيداً للهجرة.
    حزب جديد يقف سدّاً في وجه يأس الشباب. ولأن أياماً أسوأ تنتظرنا.
    آملاً من كل من يقرأ ما كتبت هنا تغليب احتمال حسن النيّة.

    إيلي الحاج – ٢٩ أيلول ٢٠١٩

    Share. Facebook Twitter LinkedIn Email WhatsApp Copy Link
    Previous Articleنزار زكا: تسليمي لحزب الله كان تمثيلية، والتقيت مهدي هاشمي ونائب أحمدي نجاد في السجن
    Next Article لماذا لم يلتقِ أي مسؤول أميركي… باسيل؟
    Subscribe
    Notify of
    guest

    guest

    0 Comments
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS Recent post in french
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 May 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 May 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 May 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 May 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 May 2025 Jean-Pierre Filiu
    RSS Recent post in arabic
    • حول قراءة هرتزل في بيروت 30 May 2025 يزيد صايغ
    • حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام” 30 May 2025 عمر حرقوص
    • الأمم المتحدة: “قلق بالغ” بشأن عمليات سحب الجنسية في الكويت 30 May 2025 أ ف ب
    • دروز سورية يقفون وحدهم 29 May 2025 رابح غضبان
    • روسيا تعرض «السلام المسلح» على أوكرانيا! 29 May 2025 هدى الحسيني
    26 February 2011

    Metransparent Preliminary Black List of Qaddafi’s Financial Aides Outside Libya

    6 December 2008

    Interview with Prof Hafiz Mohammad Saeed

    7 July 2009

    The messy state of the Hindu temples in Pakistan

    27 July 2009

    Sayed Mahmoud El Qemany Apeal to the World Conscience

    8 March 2022

    Russian Orthodox priests call for immediate end to war in Ukraine

    Recent Comments
    • Giant Squirrel on Holier Than Thou: Politics and the Pulpit in America
    • Edward Ziadeh on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • Victoria Perea on As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope
    • M sam on Kuwait: The Gulf state purging tens of thousands of its citizens
    Donate
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz