Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»١٠ آلاف مقاتل من حزب الله و٥-١٠ آلاف عراقي في سوريا

    ١٠ آلاف مقاتل من حزب الله و٥-١٠ آلاف عراقي في سوريا

    3
    بواسطة Sarah Akel on 7 يناير 2014 غير مصنف

    “ليس حزب الله والحرس الثوري الإيراني القوات الأجنبية الوحيدة التي تقاتل إلى جانب نظام بشار الأسد. فهنالك خمسة عشر ميليشيا عراقية متورّطة بدورها في القتال، الأمر الذي يسهم في تعزيز الطابع الطائفي للحرب السورية.”

    وتضيف جريدة “لوموند” الفرنسية، في تحقيق مخصص للموضوع، أن “الدليل على الأهمية المتزايدة لهذه الميليشيات أنها انتقلت من الدفاع عن “مقام السيدة زينب”، كما كان حالها في البداية، للمشاركة في إثنتين من أهم المعارك التي شهدتها سوريا في الأشهر الأخيرة: معركة “القصير” في شهر حزيران/يونيو الماضي، والهجوم الذي تعرّضت له منطقة “القلمون” الجبلية في مطلع كانون الأول/ديسمبر ٢٠١٣”.

    ما هو عدد مقاتلي حزب الله في سوريا؟ واستطراداً، ما هي نسبة المعدات العسكرية التي نقلها حزب الله من لبنان إلى سوريا (وليس العكس)؟

    تنقل “لوموند” (في عدد اليوم الثلاثاء) عن”توماس بييريت”، الإختصاصي في الشؤون السورية بجامعة أدنبرة أن قوات حزب الله في سوريا “استقرّت الآن في حدود ١٠ آلاف رجل”. ويضيف الخبير البريطاني أن النظام السوري كان يستند إلى حزب الله كقوة دعم لا يُستهان بها لسدّ نقص عملياتي يتمثل في عدم قدرته على الإحتفاط بمكاسبه الميدانية. فالجيش السوري قادر على التفوق على الثوار بفضل قوة نيرانه، ولكنه يتعرض لعمليات إرهاق وإزعاج حالما يتخذ وضعية دفاعية. وهذا ما دفع النظام للإستعانة بجنود حزب الله لسد النقص في عدد جنوده.

    “ولكن قدرات حزب الله ليست غير متناهية، كما أن الحزب مضطر لمراعاة الرأي العام اللبناني في ما يقوم وما لا يقوم به. وقد استقرّت قواته في سوريا، الآن، في حدود ١٠ آلاف رجل. وحينما تكون السلطة السورية بحاجة إلى تعزيزات، فإنها مضطرة الآن للبحث عنها في العراق” وليس في لبنان.

    ماذا يبقى من قوات حزب الله في لبنان؟ ٥٠٠٠ ما بين مقاتل نخبة وعضو ميليشيا، حسب تقديرات مصادر في بيروت. أي أن ثلثي قدرات حزب الله باتت الآن متورّطة في سوريا، ويصعب سحبها لأن ذلك سيؤدي إلى انهيارات في جبهة النظام السوري!

    ولكن الأهم، وبعكس ما تروّج مصادر الحزب، هو أن معظم المعدات العسكرية للحزب، حسب مصادر غربية، انتقلت بالفعل إلى سوريا وباتت استعادتها صعبة في ظل المراقبة المتواصلة، ليلاً نهاراً، من جانب الطيران والأقمار الإسرائيلية والغربية! وقد دمّر الطيران الإسرائيلي قسماً من صواريخ حزب الله في منطقة اللاذقية قبل أشهر.

    وهذا ما يدفع للتشكيك بتسريبات نشرتها “الرأي” الكويتية اليوم عن “مصدر لصيق بالقيادة العسكرية لـ «حزب الله» ردّ على هذا النوع من الاسئلة المتزايدة، عندما كشف لـ «الراي» عن ان «القوى التي أدخلها حزب الله الى سورية لا تتجاوز خمسة في المئة من قوّته البشرية مع جزء صغير جداً من أدواته العسكرية»، مشيراً الى أن «الجزء الأكبر من قوات النخبة لديه احتفظ به في لبنان!

    وهذه أول مرة يعترف فيها الحزب بأنه نقل قسماً مما يسميه “أدواته العسكرية” من لبنان إلى سوريا، حيث جرت العادة أن يتم نقل السلاح من طهران إلى دمشق فلبنان. وهذا ما يدفع “المصدر اللصيق بالقيادة العسكرية لـ”حزب الله” (حسب “الرأي”) إلى التبجّح بأن “الساحل اللبناني والساحل السوري يؤخذان في الاعتبار العسكري على أساس أنهما مسرح عمليات واحد لا يتجزأ، إذ يبلغ طول هذا الساحل العملياتي 390 كلم (اللبناني والسوري معاً)”!

    عملياً، الحزب ومعداته العسكرية، وصواريخه، باتت بمعظمها في سوريا، وهذا ما وصفته مصادر إسرائيلية قبل أشهر بأنه “آخر خدمة كبيرة قدّمها بشّار الأسد لإسرائيل”!

    وتضيف “لوموند”، نقلاً عن “مصادر مطلعة جيداً على الظاهرة المتزايدة لمشاركة الشيعة العراقيين، أن مجموع الجماعات المسلحة العراقية يتراوح بين ٥٠٠٠ و١٠٠٠٠ رجل. ويقول بيتر هارلينغ، الباحث في “مجموعة الأزمات الدولية” أن المسألة الآن لم تعد تنحصر بالدفاع عن جيوب شيعية صغيرة في سوريا. فهذه الميليشيات العراقية تعمل بمنطق الغزو، والفرار إلى الأمام، الأمر الذي يؤجّج التطرّف السني المقابل”.

    وقد بدأت ملامح حضور الميليشيات الشيعية العراقية في سوريا بالظهور خلال العام ٢٠١٢. ولكن الإعلان عنها بدأ في العام ٢٠١٣ عبر فيديوات نُشِرت على “يوتيوب”، وكان الهدف من نشرها استقطاب مزيد من المتطوعين في ما يبدو.

    إن أكبر تلك الميليشيات هي ميليشيا “أبو الفضل العبّاس” التي تُقدّر بـ٢٠٠٠ رجل يقاتلون في سوريا.

    وهنالك ٣ مجموعات أخرى كبيرة نسبياً: “ذو الفقار”، التي شاركت في شهر كانون الأول/ديسمبر ٢٠١٣ في مجزرة ذهب ضحيتها ٣٠ مدنياً من “النبك” بمنطقة “القلمون”؛ وقوات “بدر”، التي تزعم أن لديها ١٥٠٠ مقاتل، وهي ترتبط إرتباطاً وثيقاً بجهاز الدولة الإيرانية؛ و”كتائب حزب الله”، التي تستخدم شعاراً لا يختلف عن شعار حزب الله اللبناني.

    ولا تتوفّر معلومات عن الميليشيات العراقية الأخرى التي غالباً ما تكون مجرّد تسميات تابعة للحرس الثوري الإيراني. ويتألف مقاتلوها من متطوعين تحوّلوا إلى متعصّبين بفضل خُطب رجال دين تصف الثوار السوريين بأنهم “يهود” و”كفّار” و”وهابيين”. وأحياناً، مجرّد مرتزقة يقبضون رواتب تصل إلى مئات الدولارات في الشهر.

    وأخيراً، يشكل “جيش المهدي”، أي الميليشيا التابعة لمقتدى الصدر، منجماً لتجنيد مقاتلين عراقيين للقتال في سوريا. وكان مقتدى الصدر قد أعلن في بداية الثورة السورية أنه ينوي البقاء على الحياد. ولكن، منذ بضعة أسابيع، فإن مؤشرات عدة، بينها صور لمقاتلين يرفعون راية “جيش المهدي”، تثبت أن قسماً من قوات مقتدى قد انتقل إلى سورريا.

    وفي ضوء الأرقام السابقة، يمكن التساؤل عن جدوي المطالبة بـ”انسحاب قوات حزب الله من سوريا”. فوجود ثلثي قوات الحزب في سوريا “يُريح” الوضع اللبناني، من جهة! ثم أن نصرالله ليس قادراً على سحب قواته من سوريا حتى لو شاء! فقرار التورّط، والإنسحاب، في طهران وليس في “الضاحية”! وطهران تبدو حتى الآن مصممة على التورّط حتى آخر شيعي.. لبناني وعراقي!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسليمان “الزغير” مرشّح “أوحد” للرئاسة و”مون جنرال”.. محبط!
    التالي مجهولون معروفون خطّوا شعارات “ما بدنا ميشال سليمان”!
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ان القراءة هي التي تقعد الاقزام على رقاب العمالقة”-جودت سعيد
    ان القراءة هي التي تقعد الاقزام على رقاب العمالقة”-جودت سعيد
    11 سنوات

    ١٠ آلاف مقاتل من حزب الله و٥-١٠ آلاف عراقي في سورياان القراءة هي التي تقعد الاقزام على رقاب العمالقة”-جودت سعيد • منطلقات العمل-جودت سعيد: يبصر الإنسان الأشياء بخلفيته الثقافية وبمواريثه الاجتماعية، والإنسان وإن كان له عينان يبصر بهما، إلا أن له بصيرة يفسر بها ما تبصره عيناه. وهذه البصيرة يصنعها المجتمع، ويأخذها الإنسان منه. يروى أن صوفياً خرج إلى الصحراء متعبداً، فرأى في طريقه طائراً أعمى كسير الجناح، فوقف يتأمل الطائر، ويفكر كيف يجد رزقه في هذا المكان المنقطع؛ فلم يمض وقت طويل حتى جاء طائر آخر، فأطعم الطائر كسير الجناح كما يطعم الحمام فراخه فعجب الصوفي وقال في نفسه:… قراءة المزيد ..

    0
    sameer
    sameer
    11 سنوات

    ١٠ آلاف مقاتل من حزب الله و٥-١٠ آلاف عراقي في سوريا
    غير منطقي وصحيح, المصيبة يجب نقل المصادر ولو باللغة الانجليزية, ينقلون قالت مصادر يجب عرضها, لذلك لا أثق بالأعراب وحتى نقلهم للصحف الأجنبية غير أمناء

    0
    خالد
    خالد
    11 سنوات

    ١٠ آلاف مقاتل من حزب الله و٥-١٠ آلاف عراقي في سوريالو كانت المقاله بقلم محرر عربي لكنّا نشك بمحتواها. ولكن كونها جريده أجنبيه تعتمد الدول الكبرى مصدر معلوماتها, وعلى هذا الأساس تتبنى تلك الدول سياستها الخارجيه. الواقع أن نصرالله يأتمر ولا يأمر في الأزمه السوريه, وليس سوى ببغاء إسوة بكل التابعين للنظام السوري, يوصل الصوت الذي يكركع في طهران. فقط في الموضوع السوري. أما التعطيل في لبنان فليس له منازع فهو فيلاً في دكان من الزجاج. الواقع أن إيران في النهايه ستقرر, نهاية حزبالله اللبناني والعراقي بإنتهاء الحرب السوريه. إذا تحقق إتفاق مع الغرب, ينتهي الحزب كذلك. وبشّار الأسد الى… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.