(وكالة الصحافة الفرنسية) – أفادت وسائل إعلام حكومية بأنّ أربعة آلاف عامل في صناعة البتروكيميائيات الإيرانية، مضربين عن العمل للاحتجاج على الأجور المنخفضة وظروف العمل في منطقة رئيسية لإنتاج الطاقة في جنوب البلاد، سيتمّ فصلهم واستبدالهم.

هل سمع خامنئي بنقابة “التضامن”، وقائدها ليش فاليسا، التي أسقطت الإمبراطورية السوفياتية؟
منذ العام 2018، يتعرض الاقتصاد الإيراني لعقوبات مفروضة من الولايات المتحدة ولتضخّم مرتفع، فضلاً عن انخفاض قياسي في قيمة العملة الوطنية الريال مقابل الدولار، بعد انسحاب واشنطن من اتفاق نووي تاريخي مع طهران.